Part~3

192 40 34
                                    

كانت تفكر كيف ستواجه عائلتها والدها ووالدتها وإخوتها وإنها متوترة قليلا لأن داك العاهر الساقط أندري طلب منها أن تأتي لمنزلهم أقصد قصرهم لعشاء لأن اليوم لديهم عشاء عائلي

سوف تأخد جرعة من السعادة وجرعة من ليزا وجرعة من القوة والثقة من والدها وجرعة من النشاط من جاك وجرعة من الحب من جاسمن وجرعة من الثقة والامان من كاسبر هكدا دائما كل شخص يقدم لها شيئ وليس اي شيئ إنه الحب والامان والسعادة والقوة الكثير من المشاعر إنهم كنزها الثمين

كانت تفكر وهي في الغرفتها بعد دخولها لشقتها سمعت رنين هاتفها إنه والدها العزيز

"مرحبا أيها العجوز كيف حالك"

تحدثت وهي تبتسم بتوسع

"أصمتي يافتاة ألن تحترمي والدك قليلا كما أني مازلت وسيما "

تحدث بنبرة مأنبة قهقهة عليه إنها تحب إستفزازه كثيرا

سمع قهقهتها إبتسم إنه حقا يعتبرها كإبنة لا يحب أن تتأدى يتدكر دالك اليوم المشؤوم الدي تم فيه إصابتها من قبل بعض الاوغاد لقد تحول لوحش بحث عنهم وجلبهم تحت قدميها يطلبون الغفران ولكن معا من أخطو لقد مارس عليهم أسوء أنواع التعديب خمسة عشر يوم وهم في جحيم ديابو كل مايصلو للموت يعالجهم ويعدهم للموت ويعيد لهم الحياة وكل هدا لم يشفي غليله لقد إشتاق لها كثيرا معتاد. كل صباح تأتي وتزعجه وفي الاخير تطلب الاعتدار وتقبله

"أنا أعلم أنك أوسم في العالم وو "

تحدثت بحماس وفي الاخير ترددت إستغرب من ترددها

"عزيزتي هل هناك شيئ يزعجكهل حصل شيئ ما"

"إشتقت إليك كثيرا"

تحدثت بنبرة هامسة تكتم دموعها ولكنه سمعها إبتسم على كلامها لقد أخبرتكم كيارا لا تعبر على مشاعرها كثيرا هي من الاشخاص الكتومين ولكن معا والدها تكون كالطفلة الصغير

"وأنا أيضا صغيرتي عندما أنهي أعمالي سوف أتي "

إبتسمت ولكن إنزعجت في نفس الوقت

"ألم أخبرك ألا تناديني صغيرتي"

"حبيبتي أنتي دائما صغير في نضري وستبقي صغيرة "

إبتسمت أثر كلامه تحب عندما يهتم بها كثيرا

"هل سببتي مشاكل في جامعتك أم لا"

إنها تعلم بأنه يعلم وينتضرها حتى تعترف وهي فتاة تحب المراوغة

"هل هدا سوأل أم ماذا"

"هيا لا تراوغي أكثر لأنكي لن تنفدي من العقاب حتى وإن كنتي بعيدة"

إنه حقا يفهمها إنه أب ماكر

"هيا أبي هما من بدأتا ألاولى نعتتني بالمتشردة والمشوهة وحاولت صفعي وأهانتنيأمام الجميع ولا ننسى صديقتها التي مزقت شعري "

Kiara | كياراحيث تعيش القصص. اكتشف الآن