_ مـــلائــگــي و عـــائـلتـي _ جـ²

PART ~59~

ضـعــوا النجـ⭐ـمة مسبقاً...
___________________________

نامجون بغضب: يبدو انك تحب الإهانات و اشتقت لـ قلة ادبي

تجاهله ديڤيد بينما يايو تنظر لـ نامجون بـ غضب

؛لما يحدثه هكذا!!!؟..

نامجون بغضب: اتمني ان اعلم لما لا تأخذ ما تبقي من كرامتك و ترحل لا أحد يريد رأيت وجهك...

يونغي بحدة: نامجون هل تستطيع أن تصمت لا نريد تكرار نفس المشاجرات مجدداً... الن تكتفي

نظر لـ يجد يونغي ينظر له بـ غضب و جين كـ ذاك...

نامجون بغضب: اليس هو معدوم الإحساس الم أخبره أن تاي لا يريده و لايزال هنا..

توجهت يايو إليه لـ تقف أمامه حينها نهض ديڤيد بسرعه يحاول أمسكها!!!...

لكنها ضربت كتف نامجون برقة يزين ملامحها عبوس لطيف قبل أن يمسكها ديڤيد

تود أن تحسن شحنات الكره التي بينهم..

يايو بـ ابتسامه حنونه : توقف عن الحديث معه هكذا هو حنون انت لم تعرفه بعد سيد نامجو...ااااااه!!! 

صرخت حين نهض نامجون لـ يركل معدتها صارخاً: من انت أيتها العاهر لـ تلمسني؟؟؟

صرخة ثلاثتهم بـ صدمة!!!!!

لـ يركضوا إلي يايو التي سقطت علي ظهرها بـ الأرض لـ تمسك معدتها و انهارت تبكي و تشهق غير مستوعبه ماذا فعلت!!!...

لـ تبدأ بـ سعال بـ قوه احتضنها ديڤيد إليه يحاول فحصها!!!...
ضربها!!!!؟؟؟؟...

افجع عينيه ينظر إليه... بـ عنين تخبره كم هو يكره و يكره الهواء الذي يدخل رئتيه...

نهض ديڤيد لـ يصفع نامجون بـ كل قوته جعلاً ذقنه لدا كتفه!!

ديڤيد بـ صوت مرتفع: اخبرني كم من الحقد لاتزال تخبئ داخلك اخبرني ماذا فعلت لك اخبرني ما ذنبها هي لـ تضربها هكذا؟؟؟

امسك ديڤيد لياقته يقرب منه... ينظر إليه بينما نامجون يتجنب النظر إلي كل ما يحيط به... عادا عينين ديڤيد!!..

نامجون بـ حقد: انا اكرهك و أكره كل من بـ صفك يقف

ديڤيد بـ حقد: لما؟؟ أخبرني سبب لما ماذا فعلت لك هل كرهك لي لأنني احاول أن أخذ أولادي بدل

السجن المفتوح الذين يعيشون فيه خاصة تاي

دائماً تلصق بي الأكاذيب و تجعلني مجرماً بـ أعين الجميع لكنني لم اتحدث لك مره و تحملت قلة ادبك و وقحتك