_ مـــلائــگــي و عـــائـلتـي _ جـ²

PART ≈61≈

عـــذراً علـي الـٔانـقطـاع 15 يــوم.. بسبب الدعـــم🔮💜💜✨
ضعها ←★→ منذ الـبــدايـة فضلاً ليس أمــراً نهائياً...

_________________

يونغي بـ برود:الأصل لك حساب ااااخر حين ننتهي همم..
امتص جين حلقه بصعوبه ينظر إلي نامجون الذي هز كتفيه....

بـ لا شأن لي..
تنهد جين بـ هدوء لـ يصدح صوت هاتف يونغي يضئ أمامه فوق المنضدة مظهراً←( ديڤيد )

التقط هاتفه... يونغي بـ برود : يبدو أتى..

استقبل المكالمه لـ يجيب: آجل ديڤيد.. تأخرت؟؟
أتى صوت بـ نبرة هادئه 👤: تأخرت و لن آتي.. أجل الاجتماع العائلي هذا للغد..

اومأ يونغي ببرود: و السبب؟؟..
👤: لا سبب أو آخر الفضل يعود إلي ابن عمك.. انا بـ المستشفى بـ الفتاة التي ركلها

يونغي بـ استغراب:ماذا حدث لها؟!..
نبرة ساخرة قليلاً 👤: لا تقلق مجرد تمزق بـ الأمعاء و نزيف داخلي فقط ليس بـ الأمر المهم!!..

صمت يونغي و عينيه توسعت ينظر إلي نامجون.. الذي بـ دوره فهم أن هناك مصيبه!!!..

يونغي: هل تحتاج أن آتي لك ديڤيد
👤: شكرا يونغي لست بـ حاجه لـ شئ منكم..

يونغي بـ حادة : ديڤيد انت لا تتسول مني.. تعلم أنني لا اكن الكره لك!!..

👤 بـ صراخ : و ماذا تريد أن أقول لك الآن هاا؟!! صديقي ترك لي ابنته أمانا الي أن يعود و يأتي ذلك الـ*** *** يقتلها ، الفتاة سـ تموت هنا ، انت لم ترى كم الدم الذي أخرجته من فمها!!

لعق يونغي شفتيه لـ ينهض يلتقط مفتاح سيارته : اهداء ديڤيد
👤 بـ صراخ: من اين اهدئ والدها يتصل منذ الصباح..

≈ اين المسؤول عن الفتاة يوڤين؟؟ ≈

صدح ذاك الصوت و تالية 👤؛ يونغي سـ اغلق الأن

يونغي : اين أنت؟!..
👤: بـ مستشفى القطاع الخاص...

أنهى يونغي المكالمه تزامناً مع نظره الي نامجون بـ برود
نامجون: ماذا هناك؟!

لم يجب يونغي لـ يسر يني الخروج.. لـ ينهض گاين يمسك مرفقه بـ قوه يوقفه بـ هدوء..

گاين بـ هدوء: الي أين يونغي؟؟.. ماذا حدث؟!..
يونغي بـ برود تزامناً مع أبعاد كفه عنه: لن يأتي.. الفتاة نقلها للمستشفى صباحاً..