اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوها أنا هنا ، أشعر ببعضِ التوتُر وأنا أتحدَث لكن أمم أعني لا أعلَم كيف ابدأ !
للتو تذكَرت أنني لمْ أقُل إسمي صحيح ؟ توتُري يطغى على تفكيرِي
أعني أنا على وشكِ فضحِ نفسي ، لا أعلم إذا أتى أحد وتحدث قَبلي أو لا، لكن لا أريد أن يعرِف أحد ما أشعر وما أسبابي ، فـ لا أريد أن أكون ضعيفاً بينَهم
أندرياس يونجون هو إسمي ما أحب سماعه هو الفَرَنسيّ
أجل وأنا أعنيها يا رفاق ، أحب سماع هذا اللقَب لكن مِن شخصٍ واحد سوبين مَن أوهم نفسى أنه عدُوِي
أجل لقد فعَلت أعلم أن لا أحد يعرِف اسبابي لعداوَتي مع سوبين حتى هو نفسُه لا يعلَمها
في البدايةِ كانت سبب مناوَشاتي معه الغِيره كما أسميها ، غيرتي مِن تقدمِه وكَونه أفضل مني فى أشياءٍ لكن وجدت أنه أيضاً يغار
كان مضحكاً كَون كل واحد مِنا يظُن أن الآخر أفضل مِنه وكلانا يصارِع حتى يكُون الأفضل ، رغُم أن كلانا يرى الآخر أفضل بالفعلِ لذا لا داعي للصراعِ لكن لنكُن جدِيِّن
بدأت معاناتي أو كما أسميها تمثِيليتي المملة..
عندما دخَلت إلى المركزِ ولمْ يكن سِوى إبن تشوي مَن يتدَرب كان يرتدي الاسود وشعره الغرابي مبلل بعرقه يغطى عينيه ابتسم لي ابتسامه خفيفه دلال على ترحيبه بي
"تبا لقد قطعت انفاسي للحظه واللعنه لما يرتدي بذله رسميه لما مثير
يالهى شعره يبدو رائع لما يبتسم لي هكذا لما واللعنه يبدو مثير هكذا وهو يتنفس بصعوبة أمامي يونجون اهداء تحكم في اعصابك يا فتى ما بك"
كانت هذه كلماتي داخليا وانا انظر له تحدث وانا مبعثر داخليا
