اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يبدو أنكم أتيتم لمعرفة قصة أخرى و لكن ماذا ستعطوني مُقابل قصصي !؟
هذه كانت جملة يقولُها جيهوب في كل مر يأتي أحد الأعضاء ليسأله عن قصة أحدهم.
لكل شيء مُقابل فـما هو مُقابلي لأحكي لكُم عَن شخص آخر !؟
حسناً ، لنقص عليكم قصة كانغ تايهيون يا إلهي
إنه أهدئ فتى بينهم و أنا أعنيها هو هادئ ممتاز فى دراسته و لكنه لا يحب هذا حقاً
عندما أتى سوبين إلى منزله كان فى الثانية عشرةَ مِن العُمر و سوبين في السادسة عشرة لم يتأقلم معه فى البدابة كونه إنطوائي بعض الشيء .
عندما كان جالساً في إحدى المرات في غرفته ، سمع صوت مُوسيقى آتيةً مِن غُرفة سوبين لذا هو ذهب ليرى.
وجد سوبين يرقص لأول مرة أعجب و بشدة بما رآه و طلب من سوبين أن يوريه المزيد هو أصر على والدته أن تعلمه الباليه ، فأصبحت تأخذهم معاً إلى المركز.
كان شرط والدته أن يكون صاحب درجات عالية و هو حقاً يحاول
فَإذا كانت درجاته ليست جيدةً ستمنَعهُ مِن الباليه لكن هو و اللعنه يحبها و بشدة
مع مرور الوقت أصبح تايهيون و سوبين ، مُقربان من بعضهم البعض و كثيراً أصبح سوبين مِثال للأخ الأكبر و الصديق أفضل.
تایهیون ليسَ مِن النوع المُتنمر أو المؤذي لغيره، حتىفى مدرسته هو هادئ
لكن عندما أصبح جزءً من فريق سوبين ، لم يهتم بما يحدث حَولَه مِن فوضى بين الفريقين كانَ يظل هادئ
لكن كلما شاهد بومقيو هو فقط يريد مضايقته ، يمكن أن يتحدّث إلى هذا أو ذلك و لكن إذا تعلق الأمر ببومقيو هو سيبدأ في استفزازه و إغضابه هو و اللعنه يحب هذا حقا ... !!
