بارت صغير علشان عيون قرائي اللي مش بيقدرو تعبيEnjoy 💗
ييبو ماذا حدث لما جررتني بهذا الشكل "
" هل حدث شيء "
قال زان بقلق علي زوجه الذي يقود سيارته بسرعة
" بماذا كان يهمس لك حتي تضحك هكذا "
قال ييبو ويده تضغط أكثر علي عجلة القيادة
" من .... أوه تقصد كوان "
قال زان وعادت الابتسامة إلي وجهه مما أثار غضب ييبو أكثر
" توقف عن الابتسام كالأبله ولماذا تناديه بكوان هل أنتما مقربان لهذا الحد "
صرخ ييبو في وجه زوجه الذي عبس ونظر إلي الأمام بحزن
" هل تتشاجر معي الآن"
قال زان بعصبيه
" أنا فقط اسألك "
أجاب ييبو بنفس النبرة العاليه
" كان يخبرني أن جميع من في الحفل أتوا خوفاً من أبيه حتي لا يضطروا للعمل بشكل مضاعف لذا ضحكنا هذا ما حدث "
قال زان ولا يزال يحافظ على عبوسة
" وهل هذا يستدعي الضحك بصوت عالي هكذا "
تجاهله زان واهتم بمتابعه السيارات التي تمر بجوار نافذته ليتذكر شيء ما
" وبالنسبة لهذه العاهرة هل كان من الطبيعي التصاقها بك بهذا الشكل"
تحدث زان بعد بعض الوقت ليخبره بهذا وعاد لصمته
" هل تريد الان أن تجعلني في موضعك "
" ماذا تعني في موضعي هل قمت بخيانتك وانا لا أدري "
لم يجبه ييبو وفضل الصمت علي عكس زان الذي استمر في الحديث وقول الهراء حتي يجعل ييبو يتفاعل معه لكن بلا جدوي
وصلوا إلي الفندق نزل ييبو يتبعه الأكبر حتي وقفا أمام مكتب الاستقبال ولا يزال كلاهما عابساً
" مرحباً هناك حجز بأسم وانغ ييبو"
" نعم سيدي هل يمكنني الحصول علي بطاقة الهوية"
قال الموظف بعد أن تحقق من الجهاز أمامه
قدم ييبو بطاقة الهوية للموظف وبعد أن سجل الأخير البيانات المطلوبة أعاد البطاقة ومعها المفتاح الخاص بغرفتهم
" هيا بنا "
قال ييبو وسبق زان إلي المصعد
" هل تتجاهلني الان "
قال زان بغضب لكنه لم يتلقي رد لذا أستمر في التحدث أكثر
" أنظر إلى من كانت تلتصق بك إلا يجدر بي الغضب أنا أيضاً"
" لم تلاحظ أنها كانت علي وشك اعتلائك فقط لاحظت أنني كنت اضحك مع رجل أخر "
" أنت لما لا ترد "
كانا قد وصل إلي الغرفة الخاصة بهم ولا يزال زان ينفس عن غضبه كعادته
" أيها اللعين أقسم أن لم تتكلم سأخرج واقبل أي من يقابلني اول........"
لم يجرؤ علي إكمال جملته لأن هناك من قام بتثبيته علي الحائط وأغلق شفتيه بقبله غاضبه ييبو الذي فقط عقله عند سماع ما قاله زوجه عن تقبيل رجل أخر لذا فأن اسكاته بقبله هو خير ما يمكنه فعله
بعض أن أكتفي من تعنيف شفاه زان التي تجرأت علي قول هذا الكلام فصل القبلة تحت تذمر الآخر الذي يرفض الابتعاد
" أنا غاضب جداً"
قال ييبو وهو يريح جبهته علي خاصة زان
" ولماذا تغضب هل فعلت شيء هو من بدأ الحديث معي وانا فقط جاريته "
قال زان وهو علي وشك البكاء لا يحب أن ينشأ بينه وبين ييبو أي خلاف ويظل حزيناً حتي اذا تخاصما لساعة واحده فقط
" أنا أشعر بالغيرة تمزقني عندما أراك مع غيري وتبتسم له أيضاً هذا كثير لأتحمله من الجيد أنني لم اقتله "
قال ييبو واصابعه تتجول علي وجهه زان وتداعب وجنتيه وشفاهه
" أنا أحبك ييبو أحبك أنت فقط لا تشعر بالغيرة مطلقاً لأنني لن التفت لأي شخص غيرك عيناي لا تبصر سواك رجلاً "
قال زان وقبله برفق على شفتيه ختاماً لحديثه لكن هذه القبلة لم تكن كافية بالنسبة لييبو الذي أمال رأس زان ليقبله بعمق ويتذوق جوانب فمه ويمتص لسانه بقوه وزان لا يقل عنه حماسة في التقبيل استمروا في التقبيل حتي تقرحت شفاههما وأصيبت بعلامات واضحة
" دعنا نستحم سويا "
قال زان لاهثا بعد جولة التقبيل التي استغرقت خمس دقائق وهما يقفان بجوار الباب
" حسنا "
أجاب ييبو وسحب زان خلفه نحو الحمام
تجردا من الملابس ليقفا عاريان في مواجهة بعضهم البعض أراح زان جسده علي الحائط ومد يده ممسكاً بخاصة ييبو وسحبه تجاهه لتستقر ساق ييبو بين ساقي زان تتحرك علي قضيبه بهدوء وشفاهه تتجول علي وجه الأكبر الذي أغمض عيناه بنشوه من تحفيز قضيبه أستمر لسان الأصغر في التحرك نحو الأسفل حتي وصل إلي حلمة زان البنيه المجعدة من تدفق الماء الدافئ عليها ليهرب تأوه قوي منه ما أن أخذها ييبو في فمه لم يتركها الأخير إلا بعد أن تضاعف حجمها من الامتصاص وتحولت إلي اللون الاحمر القاني ولم ينسي مداعبة الأخري بأصابعه وقرصها بين الحين والآخر ليحصل علي الأصوات المفضلة لديه من زوجه واصل التقبيل وتحسس الجلد الذي يرتجف تحت لمساته حتي وصل إلي القضيب الذي يتقارب حجمه مع خاصته فقط هذا أقصر قليلاً وانحف بعض الشيء داعب الرأس في البداية بأطراف أصابعه أهتزت علي آثارها ركبتي زان كاد أن يسقط لولا ذراع ييبو التي التفت حول خصره في الوقت المناسب لدعمه سحب جسد زوجه من تحت المياه التي لا تزال تتدفق ببطء وباستخدام المنشفة جفف زان وحمله بين ذراعيه واتجه إلى خارج الحمام ليضعه علي السرير برفق
" الليلة سأضاجعك حتي تري النجوم "
همس ييبو وهو ينحني بجسده علي جسد زان الذي أحمر خجلاً وهذا من النادر أن يحدث
كانت الساعة تشير إلي الثلاثة بعد منتصف الليل عندما سمع ييبو دقات علي باب غرفتهم في البداية لم يكن الصوت واضحاً بسبب صوت تأوهات زان العالي لكن يبدو أن الطارق زاد من حدة طرقاته حتي يتمكنو من سماعه
" لا ... تتوقف ييبوووو أ أسرع "
قال زان بصوته الاجش ليمتثل ييبو ويزيد من سرعة دفعاته
" هناك شخص بالخارج"
قال ييبو ولا يزال يحافظ على وتيرته
" تجاهله "
رد زان لكن الشخص بالخارج يبدو أن لديه رأي آخر حيث علت الطرقات بشكل واضح ولم يكتفي بهذا بدأ في المناداة بأسم ييبو فلم يكن أمام ييبو سوي الإنسحاب من داخل زان الذي تأوه من الخروج المفاجئ لقضيب ييبو الذي كان يملأ فتحته وبغضب تابع تحركات زوجه وهو يرتدي رداء الحمام وقف هو الآخر بصعوبه بعض الشيء وارتدي الرداء الآخر ليتبعه
" هل هناك مشكله "
قال ييبو بعد أن فتح الباب للذي يبدو كأحد موظفي الفندق
" أسف سيدي لكن الزوجان في الغرفة المجاورة يشتكيان من الأصوات العالية الصادرة من غرفتكم وأنهما لا يستطيعان النوم في مثل هذه الضوضاء"
حك ييبو مؤخرة رأسه بخجل بالفعل كان صوت زان لا يمكن السيطرة عليه يبدو أنهما لم يشعروا بأنفسهم
" أسف سيدي سوف نحرص علي خفض أصواتنا"
قال ييبو ليشكره الموظف علي تفهمه لكن ييبو لاحظ نظراته التي ترمق شيء ما خلفه لذا استدار ليتفاجأ بزان يستند عل الحائط المواجه للباب وعلامات ييبو ظاهره بشكل واضع علي الجزء الظاهر من عنقه وشفاه متورمه وشعره فوضوي كان كتلة من الإثارة ولم يخفي عليه النظرة الجائعه في عيني الرجل الذي يقف أمام الباب لذا بغضب أغلق الباب حتي يظهر جسده هو فقط منه وببرود سأل الواقف
" هل هناك شيء آخر"
لاحظ الموظف الغضب في صوت ييبو لذا نفي بتوتر وغادر بسرعه
" سأذهب إلي الحمام واعود سريعاً "
قال زان واتجه إلى الحمام ولم ينس أخذ هاتفه معه
خلع ييبو رداءه وأستلقي علي السرير في إنتظار زوجه الذي خرج بعد وقت قصير قام بفك رباط رداءه ليسقط بجانب الآخر وصل إلي مقدمه السرير وبدأ يتحرك علي قدميه وكفيه كالقطة وييبو يمسد قضيبه بكسل أمام أعين زان الجائعة
" هل كنت قاسي معك لهذا الحد ليصل صوت أنينك للغرفة المجاورة "
سأل ييبو مضايقا زان بصوته الرجولي المثير عبس زان منزعجا وألقي بجسده بين ذراعي ييبو
" أعدك لن يشتكي أحد من صوتي مرة أخري"
قال وصوته يحمل بعض الغضب
" في منزلنا سأجعلك تأن حتي تفقد صوتك لأيام لكن الآن دعنا نراعي جيرننا "
قال ييبو ليتفاجأ بزوجه يعتليه
" دعك من هذا . ألن تكمل ما كنا في منتصفه "
قال زان وهو يحرك مؤخرته علي قضيب ييبو الذي استيقظ في الحال
" أحب شبقك هذا "
قلبه ييبو في حركه سريعة باعد بين ساقيه وبدون مقدمات أخترق قضيبه فتحه زان التي لا تزال مرتخيه من الجولات السابقة صرخ زان عند هذا الاقتحام ليضع ييبو يده علي فم زان لكن بلا فائدة لم يستطع كبح جماح زوجه المثار حتي الصباح💚❤️
أنت تقرأ
الثعلب
Romance"هل الخمس سنوات التي قضيناها معا كانت مجرد خدعه من أنت أنا حقا لا اعرفك ولم أعد أرغب في معرفتك " #يزان #yizhan yibo × Xiao zhan