بارت 19

43 3 0
                                    

إسقاط صغير تم إنشاؤه بواسطة العقل...
تنمو مع غرائزك
حلم يزهر في أعماقه
أثناء احتضان الليل
الظل يصبح أكثر قتامة
بداخلي
تحت تحت
تحت
صورة ظلية جميلة
أصوات حلوة
إنه يقودني إلى الجنون أم
أنت المسيح الخاص بي
أنت لي
(يقتلني)
(يقتلني بهدوء)... (على لسان تيمين...مفروض على لسان كنان)

أعزائي القراءة، أنكم يدعوا لأهلنا بغزة (الله يخفف عنهم مصيبتهم، ويقف معهم ضد الصهاينة، ويحتسب كل موتاهم شهداء عندك يا رب العالمين).

ملاحظات البارت: إلى من هم من نفس الجنسية والبلد يتحدثون مع بعضهم بنفس اللغة وإلى من ليسوا من نفس البلد وجنسية مختلفة يتحدثون مع بعضهم باللغة الإنجليزية

.......................................
كوريا الجنوبية - مبنى وكالة إس إم (الكراج)

كان لا يزال ليتوك مصابًا على الأرض وينزف ومغمىً عليه، حتى موعد مغادرة الفنانة بوا (الرئيسة التنفيذية الحالية) من الوكالة، وقد لاحظت عند الاقتراب من سيارتها التي كانت في منطقة سيارات الإدارة، أن هناك بقعة من دماء، فتابعت مجرى الدم حتى وجدت جسد ليتوك على الأرض ينزف، وكان قد نزف كثيرًا، لتتصل بالإسعاف وفرقته وعائلته.
.........................
روسيا - قصر ألكسندر في الوقت نفسه

كان تيمين لا يزال فاقدًا للوعي على الأرض حتى أتت إحدى الخادمات ووجدته على الأرض ونادت على إليسيا.

في تلك الليلة، استيقظ تيمين بعد فترة من الوقت، وكان يصرخ ويطلب من الجميع الخروج من غرفته. بكى لعدد من الساعات بشكل متواصل حتى نام. لا يعلم كيف نام تلك الليلة، هل من صداع من كثرة البكاء أم من ألم الحقيقة أم من قلقه على ليتوك أم من خوفه من إلكسندر ، الفتى الصغير تمنى أن يموت، استيقظ في اليوم التالي، فاقد الحياة ولكنه يتنفس، أحضرت له إليسيا الطعام إلى غرفته على مدار اليوم فلم يلمسه حتى، كان يبكي فقط من الألم، كان إلكسندر في روسيا ولكنه بقي في الشركة ليصلح ما تم إفساده طوال اليوم.

في المساء، كان إلكسندر قد وصل إلى القصر. أخبرته إليسيا بأخر تطورات القصر، عن وصول سيدة فيينا مع الأطفال، وحادثة إغماء تيمين وبكائه طوال اليوم وعدم اقترابه من الطعام. هز إلكسندر رأسه بفهم وصعد إلى غرفة تيمين. كان الوقت متأخرًا بالفعل، ووجده نائمًا فلم يحبذ أن يقلق نومه، لذلك نام بجانبه على السرير دون إزعاجه واحتضنه.
..................................
في فلسطين... مقر الأمن القومي العسكري

بدر ركض إلى كنان، ففتح باب المكتب بقوة.

بدر وهو يصرخ: كنان، علينا أن نذهب حالاً إلى مكتب الرئيس، لدينا اجتماع طارئ.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 08 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

my Star 🌟 نجمي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن