"ليس هناك الكثير لنبدأ به" قالت ميكاسا وهي تساعد إيرين في التقاط الخشب.من ما حدث في وقت مبكر. جعلني أشعر برغبة في الانضمام الى فوج الكشافة. وذلك لأنني أستطيع حماية إيرين وميكاسا. حتى أمي وأبي.عندها سوف أختبر شعور الحرية خارج الجدران.
____________________
صعدنا على الحجارة المألوفة لنا عندما وصلنا الى المنزل.
"أوه. يا عائلتي. لقد عدنا!" صرخت وأنا أدخل المنزل.
"روزي. من فضلك توقفي عن فعل هذا" قالت أمي وهي تطبخ وكان أبي جالساً "مرحباً بعودتكم إلى المنزل".
دخلنا بينما وضع إيرين وميكاسا كل الخشب بما في ذلك خشبي في صندوق وذهبت للجلوس مقابل والدي.
"يا إلهي. إيرين. لقد رأيت أنك تعمل بجد أكثر من المعتاد" قالت أمي.
"نعم" أجاب إيرين بينما كانت أمي تضغط على أذنه "ماذا تفعلين؟".
"أذنك محمره أستطيع أن أعرف أنك تكذب" قالت أمي "روزي وميكاسا ساعدوك. أليس كذلك؟".
"أوه أبي هل ستغادر؟" سألت وأنا أتناول شريحة من الخبز.
"أنت ذاهب للعمل؟" سأل إيرين أيضاً.
"نعم. الفحوصات داخل الجدران الداخلية. من المفترض أن تستغرق يومين أو ثلاثة أيام" أجاب والدنا.
"أوه".
"يقول إيرين أنه يريد الانضمام الى فوج الكشافة" قالت ميكاسا بينما كانت أمي تنظر اليها بمفاجأة وأنا أومئ برأسي موافقة.
"م-ميكاسا. لقد أخبرتك أنه سر" هتف إيرين.
"أوه إيرين. لا تلوم ميكاسا. أنها تريد فقط أن تبقيك أمناً" تدخلت.
قالت أمي وهي تتجه إلى جانب إيرين! ما الذي تفكر فيه! هل تعلم كم عدد الاشخاص الذين ماتوا خارج الأسوار؟".
أنت تقرأ
The Risk For Our Lives [Levi Ackerman]
Fantasyروزيتا ييغر..أخت زيك ييغر والأخت غير الشقيقة لإيرين..بعد عامين من تبليغ زيك على والديه، قررت روزيتا اخيراً التخلي عن زيك والذهاب الى باراديس للعثور على والدها وحريتها.. "روزيتا ييغر. لقد سرقت قلبي مثلما سرقت مني عدد قتلى العمالقة" _الحقوق تعود لك...