xvii

100 11 7
                                    

"سأفعل ذلك!" قال إيرين بعزم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


"سأفعل ذلك!" قال إيرين بعزم. "لست متأكداً مما إذا كنت أستطيع أم لا. لكنني سأفعل ذلك!".

"حسناً" ابتسم بيكسيس وهو يمسك ويربت على كتف إيرين بفخر "أنت رجل حقاً".

ومع ذلك. ضحكت ضحكه مكتومة مما قاله قائد الحامية بينما كان إيرين يحدق بي.

ستكون دائماً طفلاً بالنسبة لي يا إيرين. فكرت وانا اشاهد بيكسيس يذهب الى حافة الجدار.

"أيها الجنود! أستعدوا لوضع أستراتيجية" قال بيكسيس.

"ماذا؟ على محمل الجد؟! لا يمكن وصف هذه الخطة بأنها "متفائلة" " قال أرمين "كيف يمكننا المضي قدماً في ذلك؟".

"أنا أتفق معك. لكن من غير المجدي التشكيك في قراره. أنا متأكد من أن القائد بيكسيس يمكنه رؤية شيء لا يمكننا رؤيته" قال إيرين.

"شيء لا يمكننا رؤيته؟" سأل أرمين.

"إنه قائد فوج الحامية. هناك سبب لتحقيق هذا اللقب" قلت.

"بالأضافة إلى ذلك. من المحتمل أن تكون هناك مسألة أساسية يجب التعامل معها قبل تنفيد الخطة. أنا متأكد من أن القائد يدرك ذلك تماماً" قال إيرين.

أعتقد أن إيرين حصل على بعض الذكاء بسبب قوة العمالقة هذه.

"وهذا يعني...." أدرك أرمين وأنا أيضاً.

العمالقة ليسوا أعدائنا الوحيدين.

"الوقت هو الجوهر" جاء صوت كيتز عندما استدرنا. ورأينا شخصين خلف القائد "لدينا دور يجب عليكم القيام به أيها الجنود الشباب".

"أنا لست صغيرة مثلهم" همست تحت أنفاسي.

____________________________

بدا كل شخص على الارض غير مرتاح وغير مستقر وغير متأكد من الخطة. كان بعض الناس على وشك القتال لكنهم توقفوا. والبعض يظهر علامات القلق.

جلست مع أرمين وميكاسا عندما أخذ القائد بيكسيس إيرين بعيداً. كان أرمين يناقش الخطة مع اثنين من الحامية وكانت ميكاسا تنظر الى المكان الذي به إيرين. بالنسبة لي كنت أنظر إلى منطقة تروست غير الهادئة.

أتساءل ما هي الذكريات التي كانت مخبأة في ذلك القبو بالنسبة لي. ربما بعض الاشياء عديمة الفائدة أو نحو ذلك. سيكون من المنطقي أن يقول أبي أنني فقدت ذكرياتي. لم أستطع ما حدث قبل أن أصبح في التاسعة. وأين هذا الرجل العجوز بحق الجحيم؟

The Risk For Our Lives [Levi Ackerman]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن