<فــــي تايلاند>
نواف و رفيف بعد ماطلع من المطار يدورون سيارة يستاجروا لها
نواف: خليك هنا عند الشناط أنا بدور سيارة واجيك
رفيف: طيب
بعد نص ساعة رفيف اللي كانت جلسة على الجوال
نواف اللي نزل من السيارة وهو ياخذ الشناط وحطها في السيارة نواف تعالي يلا
رفيف اللي ركبت السياره نواف بعد بعد ما ركب الشناط في السيارة ركب وهو يناظر اللي رفيف ويقول ها وين تبي نروح رفيف خلينا نروح الفندق انا مره تعبانة نواف وهو يحرك: طيب
نواف و رفيف اللي كانو متوترين
نواف وهو يقول بنفسه:اخخخ وش راح تسوي لو درت إني حجزت غرفة عرسان في شهر العسل وهي قالت لي أحجز غرفة عادي و سرير اثنين بس قاطع حبل أفكاره رفيف اللي طلعت الجوال وهو يقول هاد سرعة أبي أصور
نواف اللي يطلع على جهتها وهو يشوف البحر ويضحك
نواف اللي عارف ان رفيف تحب البحر والتصوير البحر
رفيف اللي حددت مكان التصوير هي تقول اللي نواف قدم شوية نواف اللي طلع جواله وهو يصور نواف اللي قدم
رفيف : قدم شوية
نواف اللى بدأ يحرك السيارة بشويش
رفيف وهي مركز بالجوال: بس بس بس
نواف وهو قلدها: بس بس بس
رفيف بعد ما اخذت الصورة وهي تناظر ب نواف: بالله تقلدني
نواف اللي وقف تصوير وبدي يحرك وهو يقول هذي نهاية اللي بتزوج واحدة تحب تصور البحر
بعد ما وصلوا إلى فندق نواف هو يأخذ بطاقة الغرفة
نواف وهو ينادي رفيف بعد ما وصلوا الغرفة رفيف اللي صدمت انه جناح مو غرفة وكل الجناح ورد احمر والشموع رفيف اللي بغى تموت من الإحراج نواف من يوم ما دخلوا وهو أناظر فيها يبي يعرف ردت فعلها بس انصدم من ردت فعلها بعد ما قالت أنها تبغى تروح الحمام رفيف اللي ركضت للحمام وهي تسكر الباب بسرعة رفيف هي تمسك قلبها وهي تقول : يمه وش ذا الشموع والورد خلى كل هذا نظرات نواف نواف اللي جالس على الكنب وهو يفكر ردت فعل ما فيه اللي غير متوقعة نواف اللي كان يفكر بأن رفيف راح تعصب..!
(فــــــي الـــــــدورة الـــــعــــســـكــرية)
بعد ما خلصوا من التدريب راحو يرتاحوا رامي اللي كان منسدح على السرير هو تعبان حسين اللي كان منبطح على بطنه وهو يناظر لي رامي أخ تعبت رامي وهو يرد عليه تعبت وبس أنا جسمي معاد أحس فيه
رامي : صح وين العيال
حسين: مشعل راح يتروش و يوسف مدري وين راح
يوسف اللي كان عند الادارة يستاذن منهم أنه يكلم مكالمة وحده وحده من العساكر : طيب بس بسرعه
يوسف: أبشر
يوسف اللي اخذ التلفون وهو يحط رقم تلفون شقته
بس كان متردد يتصل بس في النهاية اتصل و كان كل رنا يتوتر في بيت يوسف غلا و عايشة اللي كانو في المطبخ يسوون لهم شي خفيف ياكلون غلا اللي كانت تحرك المعكرونة وعائشة جنبها غلا اللي ناظرت في عائشة وهي تقول ردي شوفي مين يتصل عائشة اللي اتجهت التلفون وهي ترد وتقول: مين
يوسف اللي توتر بعد ما سمع صوت بس تلاشت توتر بعد ما عرفت انه هذا صوت عائشة
يوسف: انا يوسف
عايشة افراح و شوق : هلا والله وينك ساحب علينا ما تتصل ولا بس تتصل على حبيبت القلب و تسحب علينا
غلا اللي تركت تحريك المعكرونة وركضت الى سماعة تسمع قربت أذنها الى سماعة
يوسف وهو يضحك: لا والله ما سحبت عليك كنت أبغى اتصل عليكم
عايشة وهي تغمز لي غلا وتقول: اي واضح
غلا اللي ضربت عايشة على أيدها وهي تقول: عيب هذا الكلام غلا اللي حبت يوسف عائشة اللي عطيتها التلفون وهي تقول كلمي زوجك أنا بروح اشوف المكرونة يوسف اللي احس بشعور غريب بعد ما سمعت عائشة تقول زوجك غلا اللي حرجة من كلامها
غلا وهي متوترة وتقول : السلام عليكم
يوسف اللي حس بشعور غريب وهو يرد عليها وعليكم بس ما كمل كلامه ولا يسمع صرخت غلا وعائشة
عائشة اللي راحت تشوف المعكرونة وبعد ما سمعت غلا تقول السلام عليكم تركت المعكرونة ورجعت تسمع حط أذنها في سماعة بس دقائق إلا هم أشمون ريحة حراق
غلا بصوت عالي: المعكرونة
غلا وعائشة اللي بدو يركبون لي المطبخ غلا اللي وصلت وطفة على النار غلا اللي ضربت عائشة وهي تقول أنا مو قلت لك تروحين الطرفين على المعكرونة
عائشة وهي حاطة أيدها على مكان الضربة وهي تقول انتي قلتي روحي شوفي المكرونة ما قلت طفي عليها
غلا بعصبيه :لا يا شيخة
يوسف وهو يضحك و قفل الاتصال
معلومة****
عايشة بتكون جارته يوسف و عندها اخو اسمه عايش وام عايش وتعتبر يوسف أخوها وام عايش تعتبر يوسف ولدها وعايش يعتبر انه يوسف اخو و يوسف عائلة عايش اهله
عايشة مخطوبة لي ولد عمها اللي يدرس برا الطب عايش خاطب بنت خالته وتحدد عرسه بعد سبع شهور
معلومة ثانية***
يوم يوسف في البر كان في وقت المغرب وطلعت له غلا
ورجع البيت العشاء وتزوج غلا بطلب منها وكان الشهود عايش وأبو عايش
في المطبخ غلا وعائشة اللي للآن يضاربون غلا وعايشة صار وصاحبات وقريبة من بعض وبعض الاحيان عائشة تنام مع غلا في الشقة يوسف غلا اللي طلعت الصحن وهي تغرف المكرونة
في الدورة العسكرية
يوسف اللي سكر التلفون وهو يضحك بس صدق في رامي
رامي: وش فيك علامك
يوسف وهو يضحك: معليش
رامي وهو يضحك على ضحكة يوسف: دوم يارب بس وش السالفه
يوسف: مالك دخل
رامي وهو يضحك: طيب ابشر من عيوني
رامي و يوسف و حسين و مشعل صارو مرة قريبين من بعض
رامي اللي إتجاه لي العسكري هو يقول أبي اتصل :طيب
رامي اللي اتصل على اخته
اخته اللي رديت وهي تقول : السلام عليكم مين
رامي : انا رامي كيف يا هند
هند: الحمد لله بخير وانت كيفك
رامي: الحمد لله كيف امي
هند : الحمد لله بخير هذا الرقم اللي راح تتصل فيه
رامي : طيب اعطيني امي
هند : امي نايمه
رامي : طيب يلا مع السلامة
هند: مع السلامة
(فـــي الـــمــغـــرب وتـحديـــد فــــي المــستــشـفى)
دعاء اللي كان جلس على السرير وتابع المسلسل الدكتور اللي دخل وهو يسلم
ام فهد: وعليكم السلام
الدكتور: أبشركم التحليل اطلعت
ام فهد : وش طلع
الدكتور: إيجابية يعني بنتك تشافي من مرض سرطان الدم
ام فهد بفرح: الحمد لله يارب
دعاء بصدمة : صدقه يعني خلاص أنا تشافيت
الدكتور اللي يضحك وهو يقول: ايييي الحمد لله
أنت تقرأ
"الـــتــــوأم المــــفــقـــــود"
Poetryروايتي الأول قصه خيالية عن اثنين توائم يضيع واحد منهم.. بقلم الكاتبه : هاله المطيري ✨🇸🇦🇸🇦 اتمنى تبال اعجابكم حساباتي التيك/ vzzxhu انستا: yrt_lli
