<فـــي المستشفى>
ام عبدالله: ها يا دكتور كيف راكان
الدكتور: بخير
ام عبدالله: ولدي فيه شي
الدكتور: لا
ام سلطان: يا دكتور كيف قمر
الدكتور: الحين بخير بس لازم نتأكد
ام سلطان: طيب بس يعني هي بخير
الدكتور: اي
في هذي اللحظة سمعو صوت رعد قوي وبعدها امطار غزيرة
ام سطان: يا بنت ادعي
ام عبدالله وهي تبكي: يارب تشافي لي ولدي راكان
ام سلطان: وبعد قمر
ام عبدالله : و قمر بعد
<فـــي بيت سلطان >
العنود اللي كانت جالسة على طاولة الطعام و سلطان و امل و ليليان و سيف سلطان اللي ناظر في العنود
العنود اللي كانت تلعب مع سيف العنود اللي سمعت صوت المطر العنود اللي ركضت للسطح عشان تشوف المطر سلطان اللي انصدم من ركضت العنود
العنود شافت المطر وبدأت تركض وتلعب
سلطان اللي كان واقف عند باب السطح يناظر فيها و مبتسم
العنود بصوت عالي: الله
سلطان اللي دخل السطح العنود اللي كانت ما عطيته ظهرها سلطان اللي سحبها لي حضنه وناسها من دون مقدمات العنود انصدمت من من حركة سلطان سلطان اللي بعد عنها : اسف
العنود بحرج: وش
سلطان: أنا اسف
العنود اللي تحاول تبعد سلطان عنها بس كان ما في جدوى لأنه سلطان كان ماسكها بكل قوتة
سلطان : ما راح افكك لين تقولين أنت قبلت اعتذاري
العنود عشان تباعد سلطان عنها : خلاص سامحتك
سلطان: متأكدة
العنود : إي
سلطان اللي بعد عنها : خلاص طيب العنود اللي ركضت الغرفة وهي في قمة توترها و إحراجها وصدمتها من سلطان العنود اللي حطت يدها على شفايفها
فـــي السطح عند سلطان اللي كان يضحك من ردت فعل العنود سلطان اللي رد على اتصال امه
ام سلطان: السلام عليكم
سلطان : وعليكم السلام
ام سلطان: انت وين
سلطان: في البيت ليه وش فيه
ام سلطان : طيب تعال وجيب العنود لي المستشفى
سلطان بخوف: وش و ليه مستشفى
ام سلطان: تعالي انت
سلطان: طيب
سلطان اللي نزل بسرعه سلطان بصوت عالي العنود
العنود بخوف: هااا وش فيك
سلطان : روحي البسي عباتك وتعالي
العنود: ليه
سلطان: بسرعه
العنود: طيب
<فـــي المستشفى بعد ما وصل سلطان والعنود>
العنود اللي اتجهت لي غرفة قمر بخوف على قمر
قمر اللي كانت صاحية وحالتها بخير
العنود بخوف: انتي بخير
قمر: لا تخافين أنا بخير
العنود: الحمدلله انتي متأكدة
قمر : اي
<فــــي الكويت>
في السوق رفيف كانت اتجهز للمدرسة رفيف اللي ن نظرت في البنات اللي كانوا ينظرون على نواف و نواف يبتسم لهم
رفيف بعصبية : رجعيني للبيت
نواف بستغراب: ليه
رفيف اللي راحت السيارة نواف اللي كان يلحقها
نواف : يابنت اسمعي اكلمك
رفيف اللي تمشي بسرعة نواف اللي مسك يدها لما طلعت من مول عند المواقف رفيف اللي بعدت يد نواف وبدأت تركض نواف اللي يركض وراها
رفيف اللي كانت على وجهها ما تدري وين رايحة رفيف اللي سمعت صوت نواف : انتبهههههييي سيارة
رفيف اللي تركض ودعسها السيارة بس كانت صقعه خفيفة لان السيارة كانت دخل المواقف نواف اللي اللي رجعت له الذكريات بس هذه المرة بوضوح وكان يشوف كل شيء نواف اللي رجعت لها الذاكرة بدت يتذكر أحداث هو في بيتهم كانوا هو و سلطان يلعبون في حوش البيت نواف اللي شال رفيف و بسرعه وداها المستشفى وكان خايف مرة عليها في المستشفى جبرو يدها ورجعوا للبيت نواف اللي يساعد رفيف عشان تجلس على السرير
نواف : انتي نامي وأنا بجلس في الصالة
رفيف : طيب
أنت تقرأ
"الـــتــــوأم المــــفــقـــــود"
Poetryروايتي الأول قصه خيالية عن اثنين توائم يضيع واحد منهم.. بقلم الكاتبه : هاله المطيري ✨🇸🇦🇸🇦 اتمنى تبال اعجابكم حساباتي التيك/ vzzxhu انستا: yrt_lli
