..........
قالَت لينا بِستغراب
اراندا:جونغكوك مَن هَذِه
جونغكوك:إنها حَبيبَتي
اراندا:اصبحَ لَدَيكَ حَبيبه أومأ راسِيل
لينا بِستغراب:لِماذا تَقولي لَهُ جونغكوك و هوَ راسِيل
اراندا و رَفعت حاجِبها:عَفواً مَن هَذا راسِيل؟
لينا بِحده:مالَذي يـحصُل هُنا راسِيل!
جونغكوك:إسمي لَيسَ راسِيل إنهُ جونغكوك و إسم راسِيل مُزيف كَى لا يـعرِفني احد
لينا بِغضب:و لِماذا اعرِف هَذا الان
جونغكوك:لَم ارى ان هَذا مُهِم
اراندا بِبتسامه:لَم أُعرِفكي عَن نَفسي، جيون اراندا إبنة خالة جيون جونغكوك تَصنمت لينا بِـ مَكانها
لينا بِـ صَدمه:جـ جيون؟ هَل انتَ مِن آلـ جيون
جونغكوك بِبتسامه:اجَل حَبيبَتي الان ما رأيكُ ان تَذهبي مَعنا لِلقَصر هَيا قالَت و حاوط خَصرها مُتوجِهاً لِلسياره
إبتَسمت اراندا بِـ جانِبيه و لَحِقتهُم صَعدوا لينا و جونغكوك مِن الامآم و اراندا مِن الخَلف ثُمَ إنطَلق جونغكوك لِلقصر
..........
سيلا و ادريان كانوا بِـ سَيارة ادريان و كانوا ذاهِبين لِـ احَد المطاعِم، كَـ اول مَوعد لَهُم
ادريان و وَضع يَدهُ عَلى فَخذ سيلا الايسَر:حَبيبَتي
سيلا و نَظرت له:اجَل حَبيبي
ادريان:ما رأيُكِ ان نَذهب لِـ باريس
سيلا:باريس؟ لا اعلَم، لَكِن لِما
ادريان:هَكذا أُريد ان نَتعرف اكثر عَلى بَعضِنا
سيلا بِبتسامه:لا امانِع حَبيبي مِثلَ ما تُريد
إبتسم ادريان و قَبل يَدها
..........
دَخلوا لِلقَصر و جونغكوك مُمسِكاً يَد لينا و اراندا خَلفهُم تَوَجهوا لِـ الصاله الكَبيره و الَتي كانَ بِها الجَد، السَيدان جيون، تايهيونغ و إيه
أنت تقرأ
Ashes of war and love J.Jk [رمآد الحَرب و الحُب]
Misteri / Thrillerرمآد الحَرب و الحُب روايه محترمه ونظيفه مناسبه لجميع الاعمار "في بيئةٍ مَملوئةٍ بـِ الحِقدِ لَفَ الثأرُ خيوطَهُ حَولَ أبنائها لِـ يَقتُل أيَ أمَل يَلُوح بِـ الأُفُق لَكِن لَم يَدري أحَد بِـ أنَ لِـ القَدَر رأيٌ أخَر"