3.

37 9 16
                                    

مساء الخير أعزائي
أنا فعلا ٱسفة للتأخير الذي حدث لكن انهالت علي المسؤليات و الأعمال التي يجب علي أن أنهيها
لذا تسبب ذلك في تأخري
لكن تمكنت من إتمام هذا الفصل أخيرا
و كالعادة سبق أن تفقدته عديد المرات لذا فوجود بعض الأخطاء الإملائية خارج عن قدرتي و ليس إلا سهوا

أرجو أن ينال الفصل إعجابكم
لذا أرجوكم لا تتوانوا عن التفاعل لأن ذلك سيجعلني سعيدة حقا
كما لا تنسوا إضاءة تلك النجمة الصغيرة و كتابة تعاليق جميلة مثلكم

5 votes + 5 comments =✨new part✨

قراءة ممتعة

-"يونغي، أيها الحقير! تسيّر شركة بهذا الكبر و لازِلْتَ تنسى المواعيد!
هل تسمي نفسك مديرا؟ لماذا لم تأتي البارحة؟ لقد انتظرتك طويلا أنا و .......".

ألجمت هذه الفتاة فمها بكلتا كفيها عندما لمحت أونهي التي انتفظت من مكانها بسبب صراخ الأخرى المفاجئ و الذي كسر سلسلة تركيزها.

ظلت أونهي تحدق بارتباك بالفتاة التي اقتحمت المكان.

كانت مرأة متوسطة القامة ذات بشرة مائلة للإسمرار، ملامح وجهها،الطويل، حادة عكس صوتها الناعم رغم صراخها.

ترتدي قميصا بلون البيج ذو عنق طويل، و سروالا ناصع البياض تناقض مع لون بشرتها العسلي خاتمة إطلالتها بسترة مخططة ذات أزرار داكنة.

-"أعتقد أني بُحْتُ بما أفكر به بصوت عالي".

نبست ضاحكة.

ضحكة كالترنيمة تدل على أن صاحبتها تخفي مخزونا من البهجة و السرور.

سارت متقدمة أين تجلس أونهي و ألقت عليها التحية بابتسامة تتوسع كلما اقتربت.

-"مرحبا بكِ".

ردٌت أونهي التحية ناسخة الإبتسامة التي على وجه الٱخرى، ثم لم تعرف ما يجب عليها فعله.

لكنها تذكرت أنها سكرتيرة المدير و مهمتها عند قدوم شخص لمكتبه أن ترحب به و تتأكد من أن لديه موعدا معه.

رغم شكها أن الواقفة أمام ذات علاقة وطيدة بمديرها.

ربما تكون حبيبته أو خطيبته أو حتى زوجته.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 21 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

من الأعماق: أنت معجزتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن