مرحبا بكم مرة أخرى أعزائي 💖💖
ها هو الفصل الثاني من روايتنا ✨✨
هل انتم متحمسون لاكتشاف احداثه؟
كالعادة لقد قمت بمراجعة الفصل عديد المرات للتأكد من الاخطاء الإملائية و في حال وجود بعضها فهو نتيجة سهو لا اكثر
لطفا لا تنسوا إضاءة النجمة و كتابة تعاليق جميلة مثلكم
3 votes + 3 comments = ✨new part✨
•
•
•
•
•
وقفت هناك لا تعرف ماذا تفعل و فجأة سمعت صوت انفتاح باب وراءها.
لفت رأسها لترى من الذي أصدر هذا الصوت.
فانصدمت من الشخص الذي رأته.
-"أنتَ/أنتِ!!".
قالا كلاهما في نفس الوقت.
-"مالذي تفعله هنا؟".
-"إذا كنتِ صادقة بشأن الموعد الذي تحدثتي عنه، ليس موعدا غراميا".
قال و قد لاح على وجهه شبح ابتسامة لا تكاد تُرى.
-"عفوا، لكن ماذا تفعل هنا، أ ليس هذا مكتب السيد مين؟"
-"أجل هذا هو مكتب السيد مين".
كلماته كانت واضحة و غامضة في الوقت ذاته و أونهي لا زالت تقف متصنمة أمامه غير قادرة على استعاب ما قاله.
-"أرجوكَ إن كانت هذه مزحة فلا تورط نفسكَ في مشاكل و لا تورطني معكَ من فضلكَ".
-"لما ستكون مزحة؟ طرحتي سؤالا و أجبتكِ".
قال بنبرة ساخرة مما جعل أونهي تغضب.
-"حسنا أنظر، كونك ترتدي بذلة جميلة و لديك سيارة تزن الملايين من النقود، هذا لا يعطيك الحق بانتحال صفة مديرك في العمل و الدخول إلي مكتبه و التجول فيه كما تحب و تشتهي لذا لا يمكنك أن تقف في منتصف هذه القاعة بكل فخر و اعتزاز....و لا يمكنكَ أن تجلس....في مكتب المدير بكل سهولة..... و تقوم بتشغيل تلفازه الخاص......و كأنك أنت هو المدير بعينه......سيد مين؟!".
أنت تقرأ
من الأعماق: أنت معجزتي
Romanceهو ساكن و هادئ كهدوء ما قبل العاصفة لكن في لحظات الغضب يصبح شبيه بأمواج البحر الهائجة. و هي كالغزال الذي اوقعته فخاخ الحياة في سجنها فعجزت عن انقاذ نفسها. -"أخاف أن كل ما عشته معكِ ليس إلا حلما ورديا و فجاة أستيقظ فلا أجد لكِ أثرا في واقعي". -" هل س...