FORCED BY FATE| 01

288 9 0
                                    

الفصل الأول| الزواج الإجباري

________________________

* وجهة نظر جونغكوك *

" اجلسي على السرير! "

" جونغكوك، لا! أرجوك! "

" و والدك؟ هل يجب أن أقتله؟ "

" لم يكن يوجد بالاتفاقية عن القيام بالجنس. "

" سأعطيك عشر سواني لتخلع ملابسك! "

لم يكن لديها حل آخر، و بدأت بالخلع مع الدموع التي تتساقط من عينيها.
أصبحت ليسا عارية وبدأت بخلع ملابسي حتى أصبحت عارياً أيضاً.

" سوف تستمتعِ! "

بدأ قضيبي يزداد قوة و طول.
كانت تبدو قلقة.
أقتربت منها و وقفت أمامها و بدأت بوضع قضيبي بفمها. بدأَتْ بمصه و كان ذلك ممتعاً جداً. تمسكتُ بشعرها و بدأت بجعلها مصّه أسرع حتى قمت برش فمها بالسائل الأبيض و جبرتها بأكل معظمه.
وضعتها على السرير و جعلتها ترفع ساقيها حتى بدأت بأكل كسّها و هي تتأوه.

" سأدخله! "

" ارجوك لا تدخله بكامله! "

" للأسف, إنها ليست أنتي من تقرر "

بدأت بوضع قضيبي بداخلها و هي تصرخ حتى أصبح بداخلها. بدأت بممارسة الجنس أسرع و هي تتأوه بشكل كبير جداً.

" أتستمتعين؟ "

"أ..أ..رجوك... تو...قف... "

لم أجعلها تتكلم، فبدأت بوضع القضيب و أخراجه بشكل أسرع و أقوى.
بعد مرور القليل، استلقيت على السرير

" اجلسي عليه، أو سأجعلك تجلسين عليه بالقوة! "

و هي تجلس عليه ببطأ، وضعت يديّ على كتفيها و جعلت قضيبي يدخل بداخلها بسرعة. صرخت ليسا صوت قوي جداً. و من ثمّ، بدأت بوضعه و أخراجه بسرعة مثل قبل قليل. لم يمر الكثير حتى أخرجت قضيبي و رشيتها بحليبي مرة ثانية.

" لن أقوم بالكثير معك اليوم لأنها أول مرة تقومين بالجنس معي لكن لن أعدك بأن المرة الأخرى لن تكون أقوى من ذلك. أذهبي، استحمي و نظفي نفسك. "

* وجهة نظر ليسا *

لماذا يحالفني الحظ السيئ دائماً!
لماذا يجب عليّ أنا أن أتحمل هذا!
الآن أستحم بعد القيام بالجنس مع رجل أعرف أسمه فقط.

* قبل بضع ساعات *

" أبي؟! أين أنت؟ "

أدخل المنزل و أرى رجلاً يحمل سلاحاً أمام وجه والدي و معه أربعة حراس.

" أبي!!! " صرخت صوتاً و أنا خائفة.

" أهربي يا ليسا!! "

و فجأةً صرخ الرجل

" إذا هربتي، فسوف أقتل والدك "

لم أكن أعلم ماذا عليّ أن أفعل.

" اتركها يا جونغكوك. انت تريدني أنا و ليس هي! " قال أبي

" أخرس أيها العجوز "

أقترب الرجل و قال لي

" لديّ عرضٌ لك. تزوّجيني و لن أقتله و لكن إذا لن تقبلي، سأقتله و لن أضمن سلامتك. أختاري! "

رفع المسدس على والدي.

" كلا! ارجوك! لا تقم بشيء لأبنتي. إنها لم تقم بشيء لك. أنا من فعل. "

" سأعد للخمسة "

و هو يعد قلت له

" أنا أقبل. "

كانت عينيّ ممتلأة بالدموع.

" أنتِ الآن تقبلين بأن أتحكم بكِ، و أن أقوم بما أريده بكِ "

" نعم..... أنا أقبل... لكن لا تقوم بشيء لأبي! "

أخذني.
و في طريقنا، جعلني أكتب كتاب زواجنا.
ذهبنا إلى قصره الممتللأ بالحراس و أخذني إلى غرفة...

.
.
.
.
.
410 كلمة

FORCED BY FATEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن