ألكـَاتبة:- ألـ شَهـد
- نُقضَ ألـ مُحكمـة
ويَن أفضفُضها حَسرتي
بيَا مسامع؟
أخَاف أفزن والگَى جَرحي معلگ
بروُس الشوارَع .
﹉﹉﹉
توجهنـة للداخل طلعنـة البنات الشريفات و مجبورات علىٰ هيچِ مُكان، لان البعض جايات برغبـة صعدنة كل مجموعـة بسيارة جاي أدخـل شفت سَـند واكـف مقنص علىٰ شخص عيوني نفتحت علىٰ حيلهن من الصدمة
– سَـنددددددددد وراككككك، لـككككك لاااا سَـنددددددددد .
بَـاوع علىٰ الخـَلف لگـة واحـد بيدة سَـلاح، سَـند رَاد يرمي بَس ما لحـك و نغـدر من ورا هل عـار و ضربة بأيـدة، هوا ضرب سَـند و أنا جبتـة بطلقة بنص صَـدرة و رحت أهرول السَـند
وصلت يمة و وكعت بلگـاع حيلي نهد و انا اشوف دمة مهـدور بلگـاع گمت اضرب علىٰ وجهـة
– سَـند خليك وياي بداعتي عندك لا تغمض، لـككككك لااااا تغمضضض سَـندددد .
أجـة مُلازم كاضم تعاونـة نقلنـا بلسـيارة و صعد ويا كم ضابط نقلو الأقرب مُستشفىٰ، رگضت ادور علىٰ الولـد لگيتهـُم مكملين اللقاء القبض علىٰ الكُل و ناقليهم للمركز و يلي تصاوبو للمستشفى ما نريد احد يموت كُل احد بهل بيت عندة سر
وهل سر يخلينة نگض شبـكة كاملة من تُجـار المُخدرات و الأسلحـة الغيـَر مُرخصـة، رحت قريب من يمهـم عطت
– انهضوو علىٰ السَـريععع سَـنددد تصاوب بأيـدة و هسة نقلو للمستشفى انهضوووو .
أنـا گلت هيچ وجوهـم بهتت دُلهـام لزم صدرة يفرك بَي رگضتـلة
– دُلهـام أمي عزيز عيوني صدكني مابي شي مُجرد بأيدة وروح أبوي انهض علىٰ حيلك لا تهدون حيلي عليكُم .
هز راسة سند روحه عليـة الولد طفـرو قبلي مشغلين السيـارة المـُكان تقريبًا فرغ بقة بس كـم ضابط منتضرينـة يرحون ويـانا
صعـدنة توكلـنة انطيت خبر للعميد، وصلـنة للمستشفى و ويا وصولنـة العميد وصل اجاني ركض و فحطـان
– لَونار بس كليلي ماكو شي خطر احجي انطقي لا أطيحين گلبي لَونارررر .
أنت تقرأ
نَقضُ ألـ مُحكمة"ألشَاهر 3"
Macera|| خَيال || في زوايا مدينةً عتيـقة حيث يختلط الضوء بالظلال تعيش فتاة في عالم خفي من الألغاز بين جدران منزل قديم تلوح ذكرى والدها ، التي تلاحقها كطيف غامض يترك لها وصية مشفرة ، كأنها خريطة لمملكة مفقودة تتطلب منها الشجاعة لمواجهة الم...
