part 15||أَغَلاَلاً .

1K 61 110
                                        

# نُقضَ ألـ مُحكمة

لـِ :- ألـ شَهد

تصويت و تعليق بَينَ الفَقرات لُطفًا .

أشتهيتك راحة الدَمعه
الـ تجَيني بوكَت تعبَي
جَابو اسَمك يميَ صِدفة
وكُلشي ضل يسألني وينهَ
وأشرت بَيدي أعلىٰ گلَبي.

﹉﹉﹉

بنُـص هـل محاضـن و الفرحـة، مكالمة وحدة
من شهـم خربطتت كُـل احـاولي من جاوبت
و اسـمعة يبچي و يشهـك
- أ أنتِ و ويـن؟

عگدت حاجبي من سؤالة و البچي مالتة
يلي يجَيب التايَه
- شَبيك شَهم انة بلبَصرة يم الولد، صاير شيء اهلك بيهم شيء ليش تبچي لا تخبلني؟
يشهگ گوا يجَر النفس و يَجاوبني
- شَهم : عَبالي بيچ شيء، دگيت البَاب عليچ و الجرس ماكو جواب طفرت للحوش دگيت الباب الداخلي همٍ ماكو أي جواب و الباب قوي و چبير مو بسهولة ينكسر نهاريت عبالي صابچ مكروه .

ضليت استغفر و حاولت اهدء نفسي
انسحبت من يمهُم حتىٰ اگدر ارزل و همة
يسئلون شكـو اشرتلهم بمعنى ماكو شيء
- شهم شايف اذا هسة انة ببغداد شسوي بيك؟ يابة ان ما طيحت حضك و شمرتك بلتوقيف فلا اتسمى بأسمي لك گو** هيَ هاي سواية، شواربك تارسة وجهك تبچي لان صايبني مكروه
عسىٰ ما اموت متنزل دمعتك عار سگط .

يحـاول يهدء بنفسـة و شهگتة اخذ نفس عميق
و رتب الحچي و نُطقة
- صَار هاهيَ بس ديري بالچ علىٰ نفسچ و سلميلي علىٰ الـولد .
- لَونار : حقك تزعل و تتضايق من كلامي و تهجُمي بس ياخي روُحي تنمرد من تبچون علىٰ شيء لا يستاهل افتهمني و افتهم تعبي و ضغوطات هل فترة شهم .
- عاذرچ يا روح شهم، ما اوصيچ بعد .

ودعتة بدون كلام زايد و سديت التلفون
فركت راسي و ضغطت علىٰ عيوني يلي احس گامن يطلع منهن نار تسعر سعر
رجعت يمهُـم استقبلوني الولد بقلق طمنتهُـم الگاعدين مستغربين من حالتي اليُرثىٰ لهَـا و انا اكتفي بَقول
- مابية شيء عادي .

الـولد فرحـانين ألىٰ أبعـَد الحـَدود بوجودي
طَبيتة جـوا كُلنـة الكَبار راحو نامـو اما الشَباب بنات و ولد يسهرون بكُل يوم و هل مـرة زادت بُهجـة هذهِ اللمـة
بـوجود اولاد عمهـم المفقودين، احـس هُمام جاي يجبـر نفسـة علىٰ هذا المـكان و الهوسة المُستمرة لان شيء وارد راح يبقة طـوال حياتـهِ بهذا المُحيـط

فزيت من صفنتي علىٰ صوت
- كَاضم : لَونار حاولي تلغين هذهِ المُهـمة يلي راح ترحين الهـَا، خَطرة و ماكو واحد من يمنة وياچ و فوك كل هـٰذا اكـو مُندس بلمركز موصل حچي الهـم فـَ حاولي تتطلعين منهـا .

نَقضُ ألـ مُحكمة"ألشَاهر 3"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن