part 21 - فـَخ

941 60 30
                                        

نُقضَ_المُحكمـة

بـِقلم : شَهـد

لَا تنسون التصويت و التعليق بين الفقرات لُطفًا
ــــــــــــ
ومن قال انني لا أهتم؟
أنا فقط أكتم بداخلي عندما
أعلم أن الكلام لا يغير شيئاً.

- أغتصبـها المايـخاف ﷲ أغتصـبها  .

وجـهي ضل باهـت روُحـي رفرفـت من القهـر رَاسي طگة صُـداع من ڪمية الصدمـة يلي بلخـبر  ، شنو هل دنائـة الوصلت الهـا العـالم دخيلك رَبي  ، گعـدت بلگـاع گدامـة

- فهَـمني من البداية شنو صار لان عـقلي افتر!

أخذ نفـس و الدموع اخذن حَيزهن من وجناتة
- اڪو واحد اتقـدم الـ روڤان أڪثر من مـرة يڪون ابن احـد الشيوخ المُحترمين يلي موجودين يَمنـة بلديـرة  ، و انة اعرفن هـٰذا الولـيد موش مؤدب عندة مڪسورات و عربدة و صايع  ، ابد ميستاهل جوهرة مثل روڤان  ، رفضتـة بڪُل مرة و هـوا لازگ احبهـا و احبـها  ، مرت فتـرة ما اجـة و عتب باب الديـوان

انـة استغـربت للأمانـة معقولة انسـحب بهل سهـولة  ، لـٰكن چنت مُخطـأ يَبـوي بيوم اجتني روڤان

- جدي اخذني للبسـتان ضايجة و محـد يطلعـني  .

- صار يا بعـد جدچ بدلي ثيابچ خل نروح  .

رحنـة چان وقـت عصـر طلعنـة احنة و گاعدين صاحوني من الداخل

- بنيتي اشوف شڪو و اجيچ لا تتحرڪين  .

دخـلت جوا رادو مني سالفة طولت شويَ و را فترة خلصتهـا و دگ تلفوني من احد الشيوخ العزاز علي صار هواي ممتحاچين عاد تغافلت عن روڤان و گعدت اسولف ويـا

ويا المُغـرب تذڪرت من واحد من الواحد سمعتة ينده بأسمهـا  ، بسرعة لبست حذائي و طلعت للبُسـتان و بي ضوء خفيف توجهـت للمُڪان الگاعدين بي لگيت روڤان..

دنگ راسة غاص من البچي و خانگتة العبرة شرب ماي و ڪمل
- لگيـتها غشيانـة و دمهـا ماخذها و ملابسها مشگگـة و ماڪو غيرة يا بُوية  ، عـاد شلتهـا بألف يا علي طبينة للبيـت صار العياط مالة والي يبنيتي  ، ابوهـا يهد و يصيـح

- ناوشوني يَبوي خل اغسلن عـاري بَيدي  .

و انة مجاري و منطي علىٰ گد عقلة الجاهـلي

- ريح راسك وليدي راسك دُوم مرفوع انـة رايح اغسل عاري بأيـدي و اجـي  .

نَقضُ ألـ مُحكمة"ألشَاهر 3"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن