نُقضَ_المُحكمـة
بـِقلم : شَهـد
لَا تنسون التصويت و التعليق بين الفقرات لُطفًا
تِدرون التعَب منتِچي عَلى ضلوعي
تِدرون آنا ما مفتِهم موضوعي
تِدرون آنا بيِش مخَلص أسبوعي
عَسى وياريّت لا تِدرون
ساعَات أمسَح صوركُم
وساعَات أمسَح دموعِي .﹉﹉﹉
ألتـِقاء لا ينعـَرف مَصيـرهُ
وَعـدٌ جـَاري التحـَقُق ..- أنـة قَـررت ..
- أشهب : شَقررتي؟
جَريـت حَسرة
- أروح التـقي وَيـا عَمـامي .كُلهـم صفنـو عليَ شجـاي أهبـَد
- شبيكُـم صـار لازم اروح و اواجهـُم حتىٰ يعـرفون ينت اخـوهم وين وصلـت شسـوت و عايشـة ، ألىٰ مَتـىٰ أضـل هيچ خاتلـة و سادة المَوضوع من 10 سَـنوات؟-هُشـام : هاهيَ بُوية اذا تشوفيـن هل شيء مُناسـب ، روُحي و الهـوىٰ بضهـرچ .
أخـذت عنوانهـُم و كلهـم منتقليـن من بيـوتهم ألـة أحـد عمامي يلي ساكـن يم بيتنـة بس مكبـر بَيتـة ، اتفقـت ويا عَـمي يحيىٰ يچتمـعون باچـر العصر عـمامي كُلـهم بِـبيت عَمي محـمد ، وافقنـي الرئي
غَيـرنة الموضوع و بدينـة انسولف الهـم شصار من انخطـفت و عرفتهـم علىٰ سَيوف أكثـر ، و هـوا متونس بيناتهـُم و تصرفات يحيىٰ اغلبهـن تذكـرة بـ اخـو ، بقينـة للـيل يـلا رجعـنة بدَلـو و نامـو و انـا اخذت باكيتين و طلعـت بـرا
و ضليـت الثانـي يُوم انا احـش و افكـر اللقـاء شلون راح يَصيـر ، هل راح يتقبلونـي و يستقبلونـي لو العـكَس؟
ويـا أذان الضهـَر گعـدو الولـد صليـت و سَويت غـداء فـد نوب كملنـة و گعدنـة نشرب چـاي و نسَـولف-لونـار : علىٰ فكـرة انة استقبلوني أو لا فـَ مَردي لهنـا يعني مُستحـيل ابقة بِـبيت شَخص منهـُم ، و يكـون افضـل لو يگطعـون علاقتهم بيـة لان حيـاتي مقفلـة مابيهـا حيـل تستقبـل وادم بيـها .
اكتفـو بس بكلِمـة براحـتچ
- دُلهـام : عـود ودينـا البيتكـُم من نـروح اليُـوم .- أصـلاً بـدون متگـول انـة ناوية علىٰ هـٰذا الشيء .
صَـار العصَـر عمي يحيىٰ انطـاني الـ ok انطيتهـم خبر حتىٰ يبدلـون ، و سَيوف نسقتلـة من الـولد بين ما نطلـع نجيـَب ملابس و انـا كذالك رحـت كشخـت علىٰ أخـر حَبـة ، و نزلنـة كَلنـة و كل عـادة حتى لو البس شيء بسيط بـردة فعلهـم يصير شيء فَخـم

أنت تقرأ
نَقضُ ألـ مُحكمة"ألشَاهر 3"
Adventure|| خَيال || في زوايا مدينةً عتيـقة حيث يختلط الضوء بالظلال تعيش فتاة في عالم خفي من الألغاز بين جدران منزل قديم تلوح ذكرى والدها ، التي تلاحقها كطيف غامض يترك لها وصية مشفرة ، كأنها خريطة لمملكة مفقودة تتطلب منها الشجاعة لمواجهة الم...