' وينهـا بُندقتي شو ما ألهـا صوت '
أبتسمت رحاب بلطف الزوجهـا ونطقت
' نايمه شگد بچت عليك البارحه '
' حبيبة أبوهـا وعيونه أعرف بيهـا شگد أتعبچ من ألتحق '
' مو قصة أتعب بس أنقهـر وأگوم أبچي على بچيهـا ما أعرف شلون أسگتهـا '
تنهـد حسين ومسح وجهـا يعرف تعلق طفلته بي بس من يلتحق تسوء حالتهـا
رفع راسه من سمع صوت خطوات قصيره وجسد ناعم صغير وگف يم الباب
أبتسم من شافهـا واگفه يم الباب تمسح بعيونهـا دبدوبهـا بأيدهـا
وگف بسرعه وفتح أديه الطفلته البالغه من العمر 3 سنوات
أرتجف گلبه من شافهـا شلون برطمة والدموع أتجمعت بعيونهـا
شمرت دبدوبهـا وركضت عليه أحتضنهـا بقوه يقبل شعرهـا الجميل
' بَابا '
' عيونه ونبض گلبه '
مسد على شعرهـا يفتر بيهـا رفعت راسهـا تنطق بصعوبه وشهـگات
أنت تقرأ
جَلمود ' أجريس ألسَنر '
Romanceضلت تتلفت بالغرفه تريدلهـا مخرج مُستحيل تتقبل مصيرهـا وأي مصير وأي حياه ممكن تعيشهـا وياه فتحت الشباك وباوعت ليجوه المسافه بعيده أذا حاولت تگمز ممكن تموت أرتجفت أقدامهـا الصغيره ونزلت دموعهـا بغزاره تهـمس بألم ' مراح أسامحكم طول حياتي على ألي سوي...