فتحكِ للتطبيق، ظهور الكتاب لكِ، ضغطكِ عليه، قراءتكِ لنبذته، وانتقالكِ لأول فصوله…
ليس أيٌّ من ذلك مصادفة…
انتقال عينيك فوق هذه الحروف وفهم عقلكِ لها، هذه كلها أدلة ومؤشرات أن الكتاب وقع بين يديكِ لحكمة وسبب، وكذلك يعني أنَّ المضغة في جسدكِ نبضت بالتوبة، وأن نفسكِ تاقتها، وشاء الله أن ييسر سبُلَكِ إليها.
نشير إلى أنَّ كتاب (الترياق) هو الجزء الثاني من كتاب (داء الإباحية).
ندعو الله أن يكون كتابنا هذا بمثابة مرشد أو دليل لسبيل التوبة النصوح من درن ذنب إطلاق البصر والغوص في وحل الإباحيات.
فهرس:-
الفصل الأول: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي}.
الفصل الثاني: (وَيْحَكَ لا تَفْتَحْهُ، فإِنَّكَ إِنْ تَفْتَحْهُ تَلِجْهُ).
الفصل الثالث: {وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا}.
الفصل الرابع: «عين بكت من خشية الله».
الفصل الخامس: {وأقم الصلاة لذكري}.
الفصل السادس: {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ}.
الفصل السابع: (خيركم).
الفصل الثامن: (يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ).
أنت تقرأ
ترياق الإباحية
Spiritualتوبة نصوح، خطواتٌ عملية، وهممٌ متجددة... الخطوة المحورية في تلقي العلاج بعد تشخيص العلة ومعرفة الداء هي التعرفُ على الدواء المناسب ولزومه. لهذا الداء الذي أبعدك عن الله عز وجل، وبدد إيمانك، وفتك بحيائك، وأضاع عليك دنياك وآخرتك.. إليكِ الترياق!