هلاوو يحلوينيي شلونكم،واليوم البارت العاشر🔥
-لاتنسـون النجمه الحلوه ليجوا وكـومنت حلو مثلكم
- يشرفنـي أن اكون وياكم الكاتبـه تُـقى حسيـن
عِرفت الجاي أعيشة خبال
اتخيلك يمي وانتَ ماموجود
مادري شجرالي؟
•
•
•
•
- چنت نايـمه بأمان الله حسيت باب الشُقه تندك باوعت للساعه 9:00 الصُبح كُمت لبست بشت فوك ملابسي وشال وفتحت الباب،
الهَبار: صباح الخير على أجمل وحده شافتها عَيني!
رُوماف: اولاً صباح النور ثانياً شُكراً ثالثاً اكو واحد يجي من الصُبح؟
الهَبار: لك اشتااااااقيت يعني شلون مانشتااااق؟
رُوماف: عزيزي ترا أنتَ غريب عليه على يااساس تشتاق؟
الهَبار: دروحي بدلي
رُوماف: وين؟
الهَبار: نعقد
رُوماف: شنووو شبيك شبيك ترا اني بعدني مموافقه
الهَبار : رُوماف ماكافي عذاب سنتين ونص ؟.
رُوماف: مداعَذبك بس أني متررده من تجربتي الماضيه وياك وهذا من حقي
الهَبار: بس اني تبت والله تبت رُوماف بُعدج صحاني على الاشياء اني غافل عنها ، وعد أنسيج الماضي يارُوح الهَبار.
رُوماف: خليني أفكر ؟
الهَبار: تمام على راحتچ، بـس لاتخذليني خذلان يكَسر روحي!
- باوعـت بعُيـونه الرصاصيه المُحيطه باللون الاصفر ، وهو باوعلي بدون اي كلام انسحب واني سديت الباب كعدت على التُخم دايخه ، الحُب صعب كُلـش صعب من جـهه أفكر أنو اوافق راح ارجع انخذل الانسان ماينعدل واذا انعدل فـ يوم ويومين ويرجع لنفس عوأجه، ومن جهه اذا مااوافق راح تدمر قُطعه من قلبي وقَلبـو، دخت من التفكير ودخلت أخذت دوش أزيل منه التفكير السلبي وعقلي برتاح
- طلعت لابسه البرنص حسيت بصوت التلفـون يتصل باوعت للشاشه المُتصل " سـيلينا " أستغربت وأحنه صارلنا هوايَ ماحاجين مع بعض صحيت من صفنتي على رنه ثانيه من سـيلينا، شـلته وجاوبت:
رُوماف: هَـلا .
سـيلينا: ادري بيج من اخير موقف ماتحاجيني ولا أني بس اريد اكُـلچ شي واحـد رُوماف أني غلطت من خليتچ لاخـويه بس والله العظيم ماحسبت هيج نتائج ومتندمه بس هسه اني ارجع واكُـلج بكُل عقل صاحي وافقي ولاتگسرين الهَبار، رُوماف محد يدري بي شلون كان يعاني رُوماف الهَبار الي مايقبل يروح دُكتور نفسي راح يتعالج علمودچ، هيَا مايحبـها كان حُب عابر بحياته، رُوماف من رحتي وهو متخبل عليچ سافر للبنان مرتين ومالكاچ
لاتسوين هيج امانه.
أنت تقرأ
" سـلاسل الهُبار "
Misterio / Suspensoتلاقَتِ الأنفاسُ في ليلٍ جريح والعينُ تحكي في الهوى سرَّ الفسيح عراكُهُما لم يكُ موتاً عابراً بل كان حبّاً في رداء المستبيح هوَى الفتى للعتمةِ الكبرى وفي قلبِه نارٌ من الجمرِ الصريح والمافيا تهوي كظلٍّ قاتمٍ لتُحرِّقَ البيتَ الكريمَ بلا مُريح صرختْ...
