- جبـتلكم بَـارت ناررررررري قراءه ممُتعه عيوناتي💛
- للكـاتبه تُقـى حسيـن 💛"
_
"بَس بَعِد مِو مَال أعِذَرك صَارِن هُوايَ".
•
•
•
•
- بيـوم كاعده بغرفتي اخذت اجازه ارتب وقتي بين شغلي بالبيچ وشغل المُستشفى لان مدالحگ وچنت تعبـانه فوك تعبي اجاني مسجات واحد ورن الثاني بتلفوني فتحته ولكيـت صور مُقززه للـ المُجاهد ومع بنتين والمسج" خطيبج الـ فرحانه بي"
مسج ثاني"يخونچ ويلعب عليچ"
مسج ثالث"خطيبج مُجرم يا ست رُوماف "
مسج رابع"يتونس بيج ياخذ شرفـچ ويتركچ"
- صفنـت بقرف واني اباوع للصوره مااراسلـته لحد ماهو دزلي مسج شفته ومارديت رجع اتصل عليه اردفت بنبره عصبيه:
رُوماف: شـراايد؟
الهُبار: احح شبيج؟
رُوماف: تجيني هسه؟
الهُبا،: ماشـي دقائق وأني يمچ
:-راساً سديت الاتصال وكعدت انتضره لحد مااجه لبست شال ونزلت فتحتله الباب اول ماشفته اردفت بكلمات حسيت صارت عليهِ صاعقه:
رُوماف: انتَ شخص مُقزز وماتستاهل الحُب اعتقني كرهتك طلقني خلي ننفصل مااريدك.
:- باوعلي بصدمـه موسع عُيـونه:
الهُبار: شبيج رُوماف ليش هيچ تحجييين؟
:- باوعتله بنضره اشمئزاز ورفعت التلفون بوجهه واردفت:
رُوماف: هـاي شنو؟ ولا تبرر الصوره واضحه والمحكمه موجوده طلقنـي.
الهُبار: ويت منيلج هلصووره؟
رُوماف: هذا الهمك منيلي هلصوره روح روح بعد ماريد اشوفك واحفظ وقت انفصالنا استاذ مُجاهد.
- سديت الباب بوجهه وصعدت دموعي بوجهي والشهگه ذبحت صدري اخخ ياربي شجابني للضيم الاسووود،
-: مررت أيـام واني مااحاجي وانقطع تواصلـنا تماماً كعدت حايره بين المستشفى وشغلي
اشتغل ومالي نفس على كُل شغله أبچي ذبيت خاتمي وكمت ماالبـسه لان رُوحي طالعه، بيوم من الايام چنت بالمُستشفى ماكان عندي شي صورت الاوتفيت ونزلته ستوري وذبيت التلفون كمت اشوف الممرضين تتراكض صحت بداخلي دخيلك ياعلي قلب الممرضه توقف ويريدون يعالجوها دخلت يمهم الدنيا انقلبت صارت هوسه باوعلي الدكتور فرات واردف:
الدكتور فرات: رُوماف طلعي سكتيهم للبره عندنه مرضى شسالفه!
رُوماف: حاضر دكتور
-طلعت من الباب حاجيتهم باوعتلهم نفر نفر واردفت:
رُوماف: من رخصتكم عُيوني الاصوات العاليه دتزعج المرضى وهذا شي مايرضى الله.
أنت تقرأ
" سـلاسل الهُبار "
Misteri / Thrillerتلاقَتِ الأنفاسُ في ليلٍ جريح والعينُ تحكي في الهوى سرَّ الفسيح عراكُهُما لم يكُ موتاً عابراً بل كان حبّاً في رداء المستبيح هوَى الفتى للعتمةِ الكبرى وفي قلبِه نارٌ من الجمرِ الصريح والمافيا تهوي كظلٍّ قاتمٍ لتُحرِّقَ البيتَ الكريمَ بلا مُريح صرختْ...
