"لما تصرخين هكذ؟ا" قال سونوو لاسمك و هو لا يبعد
عن وجهها إلى قليلٌ
قليل و سوف يقبلها (امزح)
"لماذا اصرخ؟؟..لأنك تثير اعصابي"
"اوه حقأ؟..و انتي تثيرين عروقي" قال سونوو بستهزاء و بدأ يضحك
"تشه..مختل عقلياً"
"ماذا قلتي" نظر لها ببرود للتجاهله الأخرى ،فعل هو المثل و خرج من الغرفة
عند إدوارد:
"سيدي المفتش! وردك اتصال من الخاطف
المفتش بصوت جاد اعطني الهاتف و فعل إشارة
ليفهم الشرطي مقصده و خرج من الغرفة راكداٌ
المفتش: مرحبا معك المفتش
الخاطف بمكر:او اهلأ..اهل تذكرتني ايها المفتش
وصل الشرطي و معه أشخاص يحملون الكثير من الأجهزة. أجهزة تعقب و بدأوا يحاولون وصل الهاتف من أجل تعقب المجرم
الخاطف:ماذا ايها المفتش لما لا ترد؟؟..
المفتش:انني اسمعك.اطلق صراح ابنتي و الأ قتلتك!
"اوه..هل يجب أن اخاف من الشرطة الغبية؟"
"اسمع جيدأ..سوف اجعلك تذوق نفس طعم الكأس الذي شربته.سوف اقتل ابنتك مثلما ماتت زوجتي بسببكم ايها الحمقى"
"إياك أن تقتلها و الا سترا شيئ لان يعجبك!! لانني سأجدك حتمأ و سأنتقم منك"
"انظروا،انظروا أليست وظيفة الشرطة تحقيق العدالة؟..ارَ انكم تفعلون العكس!..لما يحق لكم ان تنتقموا بينما نحن لا؟..
المفتش:"اذن ماذا تريد الان؟"
اريد منك تسليم مبلغ 35.000 دولار الى المتجر الذي امامك.سيعطيك بعدها سبع الماسات صغار الحجم.ضعهم في حقيبة و سلمهم ال حبيب ابنتك
"ماذاا! من المستحيل ان ادعه يسلمها!! كيف لي أن اضمن انه سيقبى حيأ!!
"اذن ودع ابنتك!...ابيي ارجوك لا تبعته!! "
"ليز!!" عزيز... تبأ لقد اقفل الخط
"سيدي اعتمد علي سأعيدها حتا وان كلفني الامر حيتاي" قال إدوارد و هو جاد
"لا يا إدوارد..هذا عمل الشرطة لا يمكنني اعرض حياتك للخطر!"
"لكن ستموت ليز ان لم نفعل شيئ!!"
من أين علي ان احضر 35.000 دولار
لدي فكرة لندفع فقت 14000 دولار نشتري اثنتان نزور الباقي اشك انه سيعلم
ما هذا يا إدوارد سيعلم فورأ لانه سيتحقك منهم
لا أظن ذالك اذا قمنا يصفهم في علبة مستطيلة و وضعنا المزورين في الأسفل لان يلاحظ. اشك انه سيفحصهم كلهم
