part 13(2)

16 2 1
                                    

"سونوووو ارجوك..انا اسفة"

كانت اسمك تبكي و تطرق على الباب

"سونوو..لقد كنت غاضبة..لم أعي ما فعلته"

سمعت صوت اقدام سونوو تبتعد لتستلم و تنحب على الباب. قليل من الوقت و عاد سونوو ليزيل ازجاج و بدات اسمك تطرق على الباب و تترجاه ان يفتح الباب

"سونوو..اتوسل اليك..ارجوك..افتح الباب.."

سأفعل..اي..شيء..لكن..لا..تحتجزني بالغرفة..ارجوك"

بقى الاخر ينصت اليها و هو ينظف الارض

و رأ بعض من ادماء على احد الطع

"ألم تكن رجلها تنزف؟.."

بعدما انتها من تنظيف الارض ذهب اليها و فتح الباب

"خذي.. عقمي جرحك" قال سونوو و القى بعلبة الاسعفات الأولية و اغلق الباب

تلمس بعدها مكان الضماد على رأسه

"ههه..لطيفة"

في اليوم الثاني

عند إدوارد و ليز:

إدوارد:"لما لم تستيقظ بعد"

نظر على الاخرة الذي كانت مازالت نائمة

ليطرق احدهم على الباب

نظر إدوارد على الباب و رأه المفتش

استقام احترام له

المفتش:"ارا انك قلق عليها أكثر من أهلها"

شعر إدوارد بخجل و قال: لا،لا..امم.."

قهقه المفتش عليه و ذهب ليجلس

"ألم أحذرك البارحة من عدم إزالة الخوذة"

"ل..لقد بدأ الخاطف بإطلاق الرصاص فجئة"

"و لاحظت انه كان يريد قتلها بي أي وسيلة"

"عندما كنا في المبنى.ربطها من يديها و ظهره بينما انا لم يكلف نفسه عناء حبسي..حتا قام برش الوقود حولها بكثرة و لم يفعل المثل لي"

"اذن لو لم تكن ميقن انه لان يقتلك لما خلعتها"

"مم.ماذا..بطبع لا"

أخرج المفتش هاتف ليتصل بأحد و اخبره ان يحضر له الفطور

و عندما احضر الشخص الفطور أعطى علبة لإدوارد

نظر إدوارد الى المفتش بخجل

"هذا شكر لك"

"لكن لم يكن لذالك داعي"

"لا بأس كل الان"

ذهب بعد نصف ساعة المفتش اما عن إدوارد بقى هناك

عند سونوو و اسمك:

دخل سونوو إلى الغرفة و وجد اسمك على الأرض
مسدندة على الحائط

كيم سونوو| مطارد نفسيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن