نظر إدوارد بغضب على الخاطف لكنه لم يكن هناك
تبأ اذا نزل الان سوف التقي به بلا شك بالأسفل
بدأ ينظر يتصفح السطح و وجد ان سطح المبنى المقبل قريب جدأ. نظر إلى الحبل و رأ انه طويل و كافي على ربط ليز به و القفز
لف الحبل حو خصر ليز و خصره و ربطة بقوى
ربط اخر الخيط بسور و قفز. قفزة واحدة كانت
كافية
فك الحبل عنه جسده الذي يتصل بالمبنى الاخر و توجه إلى الأسفل
رقع الجرس على احد الجيران لتخرج منه عجوز
إدوارد:جدتي ارجوكي..هناك من يلحقنا اهل يمكككني ان اتصل بشرطة؟
الجدة:"ماذا.. اتصل بلنينجا؟..نعم،نعم جاري هناك مثل النينجا.انه يلعب بلكراتية و فاز السنة الماضية في البطولة العالمية.
إدوارد بوف:ماذا نينجا؟؟..يجيد الكراتية؟ حسنا أظن المكون عنده احسم من الاختبار عند الجدة
قرع إدوارد الباب و بعد عدة دقأق فتح له شاب ذو بنية ضخمة.لقد كان طويل و اسمر و عيونه زرقاء الون و شعره اسود
ابتسم الشاب لإدوارد و ابتعد عن الباب سامح له بدخول
الخاطف بوف:
"ما هذ لقد مرت عشر دقايق و لم ينزل!"
"اهل من المعقل انه يختبأ بداخل؟"
ابتسم الخاطف بكمر و دخل.بحث عنهم في كل مكتم لكن لم يجدهم
و عندما وصل إلى السطح وجد ام الحبل مربوط بسور
"ماذااااا اهل يعقل!!!"
ركد إلى الحبل ليجد على المبنى الاخر بعض من الدماء
خرج من المبنى و توجه إلى المبنى الاخر و بدأ بلبحث عنهم و في آخر طابق وجد الدماء اما شقتين. ابتسم بنصر و توجه إلى هناك
(ملاحظة: انتظر القاتل عشر دقايق و بحث عنهم ما يقارب عشر دقائق و في آخر مبنا بحث عنهم لست دقايق. و إدوارد لم يحتاج سوى ثلاث دقائق و ليصل آلى المبنى الاخر)
في هذا الوقت قام الشاب و لف صدر ليز بقماش و احكم بشده من أجل الا تخصر الكثير من الدماء ( لفها بالقماشمن فوق الملابس)
اتصل على الجارة و اخبرها ان تكذب و تقول انها اضاعت مفتاح غرفتها إذ قام احد ببرنامج عليها عليها
تعرف إدوارد على الشاب الذي يبلغ ٢٥ عام و شرح له ما حدث و بتأكيد اتصلوا بشرطة و الاسعاف
اقترب الخاطف من باب السيدة العجوز و عندما أخبرته انها اضاعت المفتاح ولا يمكنها فتح الباب توجه إلى الباب الاخر
بقى يرن عليه أكثر من مرة لكن لم يجبه احد
نظر إلى الباب ليرا انه مفتوح قليل
فتحه و دخل و لكن سرعان ما قابل ذالك الجسم الضخم
