المفتش: سيكلمك الخاطف ليرشدك على الطريق
حمل المفتش قلادة و اعطها لإدوارد
"يوجد بداخل كيس القلادة أداة تعقب و
أداة تنصت "" اوه حسنأ.."
تلقى إدوارد فجئه مكالمة من الخاطف
"من يتكلم"
"انا إدوارد..حبيب ليز"
"اهل هناك من يسمعني؟"
نظر إدوارد الى والد ليز و قال
"لا،انا لوحدي"
"اذن هل استلمت الاماس؟"
"لا،سيعطوني اياه بعد قليل"
اذن عندما يسلمونك اياها أذهب إلى محطة القطار 978
إدوارد:حسنأ،حسنأ
" احرص على ان لا يتبعك احد اخر و ألا سوف تموت حبيبتك"
"ما..ذا....حسنأ!"
اقفل الخاطف الخط.اومأ إدوارد رأسه و توجه إلى الخارج
كان إدوارد يتلقى تقريبا كل عشرين دقيقة مكالمة من الخاطف. ليقوال له الخاطف وجهته و إدوارد يعيد اسم المكان بصيغة سؤال.
كانت الشرطة تتبعه متخفية بملابس عادية. عندما تراهم تظن اهم اناس عادين و ليسوا من الشرطة
و بعد حوالي ساعتان
كان المجرم يتكلم مع إدوارد
"إدوارد..التغطية ضعيفة جدأ..لما يا ترا..اهل لأنك واضع أداة تنصت؟"
ارتبك إدوارد و لم يعرف ماذا يقول
"سيد..سيدي عن أي أداة تتحدث انا لا املك شيئ؟"
"إدوارد انصحك بتخلص منهم و الا سوف اقتلها و ابتعد عن اعين الشرطة"
تلعثم إدوارد و أراد أن يتكلم لكن كان الخاطف قد اقفل الخط
عندما وصل إدوارد الى المكان المطلوب انتظر إلى أن يغلق باب القطار
و ما ان بدأ الباب يغلق قفز بسرعة منه
"سيدي!سيدي لقد فقدنا اثره لقد قفز من القطار"
المفتش على الهاتف:ماااذاا و كيف امكنكم ان تفقدوا اثره!! لقد بعثت ١٢ شرطي لتفقدوا اثره!! كيف لم يلاحظ احدكم انه أراد فعل شيئ لم يتفق عليه!!
عند إدوارد:
بدأ إدوارد بلركد فور خروجه من الحافلة و قطع القلادة و رماها على السكة لتتحطم عندما يأتي القطار الثاني
"نعم سيدي..لقد نفذت ما امرتني به "
"أحسنت.. يوجد مبنى سيهدم اليوم على الساعة العاشرة تعال اليه. انه بل قرب من الكنيسة البنية...انتظرك في قبو المبنى.