ذهبت اسمك عند ليز و إدوارد من فتح لها الباب
صعق إدوارد و بقى كما هو
"ماذا..اهل رأيت شبح ام ماذا" قالت اسمك ببرود
"إدوارد من على الباب؟"
قالت ليز.و ما ان رأت اسمك لتقفز عليها
ليز بفرح:"أين كنت ايها الحمقاء"
اسمك بضجر:"أبتعدِ عني ايتها الحمقاء..أين والدك؟"
"اذن لندخل" قالت ليز و تجرها للداخل
اسمك ببتسامة:"مرحبا خالتي..مرحبأ سيدي"
والد ليز:"اوه عزيزتي اسمك؟ تفضلي اهلأ بك"
اسمك:"سيدي..اريد اتحدث معك عن أمر مهم"
والد ليز:"نعم تفضلي..:
اسمك:"انت تعلم انني احب ان تكون الأغراض دامن مرتبة و مصفوفة بدقة"
والد ليز و هو يضحك:"نعم اعلم دامن تتشاجرين مع ليز على الامر"
اسمك:" عندما تفحصت اليوم المنزل كان كل شيء غريب..و كأن احد كان هناك و فتش بيالاغراض..و تعلم الشيئ الذي حدثته عنه بلماضي"
(الرسأل و الاشياء الذي حدثت لاسمك قبل ان يحتجزها سونوو)
والد ليز بجدية:"انا اصدقك..ما رأيك ان نذهب بعد قليل و نرا الامر سويأ؟"
اسمك ببتسامة:"شكرأ لك سيدي"
"لا داعي للشكر"
استقام إدوارد و ودع والدا ليز
إدوارد ببتسامة:"إلى إلقاء ليز..الا القاء اسمك"
عندما ذهب إدوارد شدت ليز اسمك الى غرفتها
"اسمك أين كنتِ؟"
جلست اسمك على السرير و نظرت اليها بنظرة قاتلة
ليز برتباك:"ما بكِ؟"
"ما بي!! و تسألين؟؟..أين هاتفك ايتها الخرقاء..لقد كنت محتجزة عند احدهم و لم تردي علي"
ليز بصدمة:"ماذااا كيف؟؟و متا؟؟"
اسمك:"و تقولين متا؟..متا برأيك؟.أين رأيتني اخر مرة"
ليز بتفكير:"اخر مرة..اخرة مرة.."
ليز بصدمة:"سونوو..؟"
"اهل اهل حبسك عنده؟؟"
اومأت لها اسمك و ليز ظهرت عليها ملامح القلق
"لكن لماذا يفعل هذا و كيف هربتي؟؟"
"اولأ اخبريني لما لم تردي علي؟؟ لقد بحثت لك رسالة أخبرك أين كنت محتجزة و طلبت منك المساعده!"
ليز برتباك و تفرك مؤخرة راسها:
"لقد اشترالي والدي هاتف جديدأٌ لذالك لم يصلني شيء"
للتنهد اسمك
ليز بحزم:"سأخبر والدي ليتعاقب ذالك الأحمق.."
اسمك و هي تمسكها من يدها:"توقفي..توقفي"
ليز ببرود:"ماذا"
اسمك:"لا اريد ان أخبر عنه.."
ليز بغضب:"ماذا اهل وقعتي بحبه ام ماذا؟؟"
اسمك::لا،لا لكن لا اريد..اعني لقد كان لطيف و في الحقيقة..اه امم"
جلست ليز على السرير:ماذا اخبريني؟ اولأ اريد ان اعرف لماذا قام بحبسك
اسمك:"كنا في المطبخ و جرح يده..قال لي أين أجد صندوق الإسعافات الأولية..عندما ذهبت وجدت الكثير من الصور..كنت اظهر في كل الصور"
شهقت ليز و وضعت يدها على فمها بصدمة:
"ماذا؟؟ أكان يطاردك؟؟؟"
اومأت لها الاخرة لتصرخ عليها ليز:
"كل هذا ولا تريدون الابلاغ عنه؟؟"
"لقد اخبرني انه سيتركني أذهب اذا أحببته و لقد اعترف لي ايضا! و كنت مريضة و اعتنى بي ايضأ لا أظن أنه شخص سيئ"
نظرت لها ليز بطرف عينها
اسمك بنزعاج:"انظروا كيف تنظر..ارَ ان علاقتك بإدوارد تطوروت كثيرأ..حتا لم تسأل عن صديقتها الذي اختفت فجئة لانها مشغولة بحبيبها "
خجلت ليز و احمر وجهها لتنظر إلى الجهة الاخرة
اسمك:"اووووه ماذا ارَ يا ليز احمرت وجنتيك فجئة"
ليز ببتسامة تشق وجهها:"لقد حدث الكثير يا اسمك"
اسمك بستغراب:"ماذا حدث؟"
حكت ليز كل ما حصل لها و كيف اخذها لصنع الكيك و كيف خطفت
اسمك و خديها احمر:"مم.اذا..اهل.. ضحى.. بحياته و البسك الخوذة؟"
بينما الاخرة تتدحرج على السرير
"نعم،نعم..و ربط يدي بيده و قفزنا من المبنى "
اسمك بخجل و هي تدفعا:"ما هذا يا ليز.. حبيبك جينتلمان"
جلست ليز لتشبك يدها و تقول:"البارحة عندما اتت والدتي شرد و هو ينظر اليها"
اسمك ببرود:"ماذا احب والتدك؟.. يعق"
ليز لتكمل و وجنتيها متوردة:"لقد قال لأبي انني اشبه والدتي كثيرأ و انه تخيلني بجمالها عندما اكبر و اتزوجه"
بدأت فجئة ليز تصفق و تقفز بخجل
اسمك ببتسامة:"يا إلهي انتِ غارقة تماما بحبه"
ليفتح الباب و يدخل والدها و نظر لها
تصنمت ليز فجأ و أصبح وجهها كطماطم
شكرأ على القرأة و اتمنى دعمكم 💗