Part 9

466 22 28
                                    

POV ITHAN

~عدت من العمل مبكرا اليوم اريد ان اعاقب ليام ولاستمتع به وببكائه رايت الساعه السادسه والنصف نزلت مباشره للقبو وفتحت الباب غرفته ولاراه محط ببركه دماء اقتربت منه وتحسست نبضه و تنهدت براحه ما زال حي ناديت الطبيب بسرعه و جاء بعد عشر دقائق كنت بوقتها امسك جرحه العنه اريد ان تموت لن ادعك تبتعد ايها العاهر كنت اقول هذا الكلام براسي لان الطبيب يعالجه الان انها خياطه جرحه وأراد ان يعالج حرقه لكني منعته ~

الطبيب : سيدي اولا يحتاج إلى نقل دم عاجل و ثانيا حرقه ملتهب بشده يجب أن اعالجه

ايثان : انقل له دم مني انه نفس فصيله دمي ولن تلمس اي جرح الا باذني

الطبيب : حاضر سيدي لكن احتاج عدتي لنقل الدم انها في غرفتي ساحضرها

~ عاد من جديد وضع العده وبدأ بنقل الدم مني له تقريبا حوالي التر والنصف استغرق وقت طويل جدا لم اذهب للعمل ولم يستعد وعيه ذلك العين بعد ومر اليوم باكمله إلى الساعه التاسعه مسائا نزلت ورايته قد فتح عينيه سحبته وربطته بالجدار كان يأن ويرتجف لم افكر به وقمت باشعال سجاره وبدأت ادخن وانفذ الدخان بوجهه وهو يسعل بعد ان انتهيت اطفات السجاره براحه يده ليصرخ بقوه وبدأت دموعه بالنزول ولكن لم يتكلم ابدا اخذت اله صعق الكهرباء وقمت بصعقه مرارا وتكرارا تحت صراخه وانينه إلى أن اكتفيت وجلبت ماء وملح ورششته عليه صرخ صرحه مدويه المت سمعي بدا يسعل بعدها ويصرخ ويحاول فك نفسه استدرت وغادرت الغرفه ~

POV LIAM

~حالما خرج من الغرفه فقدت وعيي من الألم كان فضيعا بحياتي كلها لم أعرف أن هناك الم بهده القوه والحده ..استيقظت وانا ما زلت معلق يدي تؤلمني بشده جسدي المه اقوا باضعاف من يدي لماذا لم امت لماذا بكيت بحرقه إلى أن مرت ساعات جسدي أشعر به يتاكل ومرت الآيام وانا تحت التعذيب من اختصاب إلى حرق ضرب حرمان من الطعام والماء في اليوم الواحد والعشرون بدأت افقد الوعي كثيرا وحرارتي ترتفع وتنخفض كل فتره وكل هده الايام كنت معلق لم ينزلني للحضه كان يختصبني وانا هكذا أشعر بعطش لم يعطني الماء منذ فتره طويله و أصبحت اسعل بقوه وكلما سعلت أمامه يبصق بوجهي دخل اليوم ووقف أمامي وقال أتريد الماء . اومئت بنعم جلب كأس ماء ولكنه شربه أمامي ووضع الكأس الفارغ أمام وجهي وقال اوه لقد انتهى . وضحك نزلت دموعي قهر والم وانتهى من ضربي و اغتصابي وخرج ومرت اليومان على نفس الحال دخل اليوم وقال صغيري ها قد انتهت الثلاثه والعشرين يوم هيا لنذهب فك الاصفاد التي كانت آثارها مطبوعه على يدي بالدماء حملني للحمام وحممني وهو يبتسم بوجهي انتها واخذني لغرفتي التي اشتقت لها وضعني على السرير كانت دموعي مستمره دخلت امي واخوتي عدا كريس وبداو بالبكاء واحتضاني دخل الطبيب وابتعدو كانو يكلموني ولكني لا اسمع شيء انتهى الطبيب بعد حقني بثلاث ابر والتغذي موصول بيدي وعقم كل جرح ولفه كل شبر في مليئ بالجروح انتهى وقال لهم ان فخذي ملتهب بشده ويجب أن اجري عمليه لان الالتهاب وصل للعضم يجب أن يراني طبيب مختص وخرج تحت بكاء امي واخوتي اغمضت عيني واحاول النوم لكن لم أستطع أشعر باختناق اريد ان اتنفس لكن الأمر أصبح صعب جدا نضرت لم تكن سوى امي بالغرفه تجلس أمامي وتبكي حاولت الكلام ولم استطع حركت يدي لكن الألم اجتاحني وتوقفت اغمضت عيني وحاولت ان أهدأ لاستطيع التنفس ولم يتغير شيء كأن هناك أحد يخنقني حركت يدي إلى خارج الحاف وراتها امي امسكتها ونضرت لي ورات وجهي الازرق وركضت لتنادي احد .. فتحت عيني وانا تحت جهاز الأوكسجين قالو ان السبب هو نفسيتي السيئه كنت افكر فقط بكيف اموت كيف اتخلص من الألم ومرت الايام جاء طبيب مختص لفحص فخذي و قال ان عليه ان يعمل عمليه لفخذي لاستاصال الأجزاء الملتهبة والتي تضر قدمي كامله و ساستطيع ان اعيش حياتي الطبيعيه بعدها عملت العمليه لي و استغرق شفائي وقت طويل جدا حوالي السبع اشهر للعوده للمشي والاكل و لكن لم اتكلم طيله هذه الاشهر ولو بكلمه واحده كنت أقرأ رسال اخي كريس وهو يقول انه بدأ الشركه وبدأت تنحج قيلا لم يدخل الجامعه واكمل عمله على خطته ويريد مني ان اكتب له لكني لم اكتب شيء طيله هذه الاشهر يخرجوني للحديقة ويجلبون رعد لي العب معه قليلا وانا جالس على الكرسي ويخلوني حالما تبدأ الشمس بالمغيب ابي لم يلمسني طيله هذا الوقت وكان يختار انس اغلب الاشهر لونا فقط مرتان .. الخاتم الذي عثرت عليه في الغابه اضنه ما زال في القبو مره سقط مني اسفل السرير ولم استطع جلبه اضنه بقي هناك كنت أحاول شغل بالي بالرسم والتعلم على الناي الذي أعطاني اياه كريس يبدو أن اخباري تصله كان يكتب لي انه يشجعني ويدعمني لاواصل التعلم عليه إلى أن قررت بيوم ان ابحث عن خاتمي افتقدته لا ادري لماذا لكني اشتقت له كثيرا مشيت إلى أن وصلت لباب القبو كان ارثر دائما يرافقني حتى عندما انام يكون معي وضعوه خوفا من انتحاري حاولت مرتان وراني وانقذني حاولت فتح باب القبو ولم يفتح انتضرت ان يأتي ابي يبدو ان المفتاح عنده ارثر سأل رأيس الخدم وقال ان المفتاح فقط عند ابي انتضرت إلى أن جاء ذهب له ارثر ~

صراعي مع عائلتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن