صراعي مع عائلتي

Part 8

ايثان : اذن انا من سيختار بماذا سأبدأ واختار ان اضع ختم الهروب عليك

ليام ببكاء : ابي انا لم اهرب صدقني

ايثان : أهدأ لا مفر من ذلك

~ كان في الغرفه مكان مخصص لاشعال النار وضع فيه الفحم والخشب ووضع عصى حديدية في نهايتها شكل لم أستطع رؤيته على ذلك الفحم وأشعل النار بولاعته واخذ سجاره وبدأ يدخن بصمت وبرود انا دموعي تأبى التوقف اقترب مني بعد ان انها سجارته وفك الحبل وحملني للسرير الذي بالزاوية واجلسني وبدأ بتقبيلي كنت أتقرف منه وابعده ولكن كلما ابعدته يصفعني بقوه ويعود لتقبيلي بعد دقائق اكتفى واتجه للنار واخذ الحديده واقترب مني وقال بكل برود اخلع ملابسك لاني ان اقتربت ستندم .تشبثت بملابسي باحكام وانا ابكي وضع الحديده على الأرض واقترب مني امسك يدي بقوه وضغط عليها لدرجه أحسست انها ستكسر بيده وقال استسمع الكلام ام لا . الخوف تملكني واومئت بنعم قال اخلع ملابسك هيا . استسلمت وبدأت اخلع ملابسي قال ملابسك الداخليه أيضا هيا . خلعتها قال اصعد على السرير . صعدت وتمددت على ضهري وانا ارتجف خوفا نضر لجسدي مطولا واقترب وبيده تلك الحديده التي كان لونها أحمر بلون ألهب ووضعها على فخذي صرخت صرخه لدرجه خرج الدم من فمي واتلوا تحته كان ينضر لي بنضره بارده لم أستطع التحمل واغمي علي .. استيقظت عندما سكب الماء علي شهقت وعدت للبكاء نضرت لفخذي الذي يؤلمني بشكل فضيع وصرخت حالما رأيت شكله كان مخيف وضع علي شكل عقرب وكبير ليغطي فخذي من الامام كاملا قال أهدأ صغيري سيشفى جرحك لكن الأثر سيبقى هذا الأثر لدا كل من هرب من هذه العائله . اقترب مني وقبل راسي و اخذ ملابسي وحرقها كلها أمامي وخرج بقيت اتلوا واصرخ من الألم والبرد إلى أن نمت ~

POV LONA

~قصرنا في فوضى والأصوات والعاليه في كل أنحاء القصر جدي واعمامي وكل قريب في قصرنا والجميع يتكلم عن اخي بسوء وامي لا تفعل شيء سوا البكاء وانا تملكني البرود لا أشعر بأي مشاعر كأني حجي ابقى في غرفتي واكتب كتابي ولا يأتي لي غير كريس الذي توسل ابي ليرا ليام لكنه لم يوافق وسافر بعد حادثه الهرب بيوم لكنه اخذ أوراق ملكيتي للارض التي أعطاها لي ابي وقال انه سيعيدها لي أضعاف لم اهتم واعطيته الأوراق واخذها وسافر تسائلت في ماذا يحتاج ارضي وهو ذاهب ليدرس ولكن كما تخبرتكم انا لم أعد اهتم بأحد اما انس كان يأتي للبيت فقط في آخر المساء ينام ويخرج عند السادسه صباحا تفككت هذه العائله العينه ~

في مكان آخر

~امشي في الغابه ابحث عن خاتمي الذي اضعته قبل
يوم بحثت من شروق الشمس حتى أوشكت على الغروب انه عزيز على لانه إرث من عائلتي وهو هديه ابي لي لم اعثر على اي شيء سرت كثرا وتعبت وصلت للكهف الذي كنت العب به وانا صغير وجدت عند بابه صدفه جميلا جدا بيضاء ناصعه اخذتها وانا أتسائل ما الذي اوصل صدفه لمنتصف الغابه احببتها وأخذتها واعتبرتها تعويض عن خاتمي العزيز وعدت للمنزل~