"قلبٍ يفزّ من الفَرح لين لاقاك"
______________________
-
طرق الباب ودخل بسرعة التقاء سيف وبجواره شخص غريب عليه نطق عمر : السلام عليكم
فقام بسرعة يزيد وهو يصافحه : وعليكم السلام
اقترب من اخوه تساءل : سيف تسمعني ؟
نطق سيف : ايه أسمعك بس مقدر أشوفك زين عيوني اليمنى متضررة ولا اقدر احرك رقبتي ..
تأوه سيف من الالم
» تضايق عمر من منظر" سيف جروح وتتعالى أنينه
تعجب بوجود يزيد وتساءل : وش علاقتك بسيف؟
يزيد : أنا يزيد طالب معه بالمدرسه ساع..
فقاطعه صوت سيف : هذا صديقي يزيد ما تعرفه لنا شهر نعرف بعض.. ...اتسع عيون يزيد من كلام سيف
تغير تعابير' عمرمن كلام اخوه ابتسم له بـ امتنان ..
سارّ نحوّه ببطء وهو يحتضنه بخفه
نطق بنبرة هادئةً : شكراً لك على فزعتك ولا تركت اخوي صدقني ما راح انسى فعلك ابتسم له يزيد ..
وبادله عمر.. خرج عمر من الغرفة وترك سيف مع يزيد
ويباشر والدته على ضناها وسرّد لها كل شيء .
بعد ما استرقوا حوار عمر عرفوا انه طلعنحنح سيف تساءل : انت اسمك يزيد ؟
أقترب نحو سيف : ايه اسمي يزيد .. وانت اسمك سيف؟
أنصدم سيف بسبب معرفة الاسم : ايه كيف عرفت؟
يزيد : عرفت من الوكيل سمعت اسمك الكامل
سيف : شكراً على مساعدتك أنا اسف لاني متاخر
جلس يزيد وهو ينصت له : ابد ما بيننا شيء دامك تعرفني من شهر / ضحك سيف على كلامه .
____________________
تعجبت ريما بعدم وجود يزيد بالبيت /!!استدارت ريما واتجهت لـ الصاله حصلت سامي يخرج من المجلس همست بصوت منخفض: تعال اخوك يزيد
مو بالبيت / قبضت يدينها من التوتر
تعجب سامي : ما وصل ؟ هذا وين يكون
كيف لو سافرت وتركت المسوولية له » كتم عصبيته من فعل اخوه ونطق بصوت منخفض : خلاص بكلم فهد عن هذا الموضوع بخليه يجلس بالمجلس عشان ابوي ما يداهمكم وأنتو انتبهوا على نفسكم
اتجهت عهد وهي تنطق : لحظة سامّي حطيت الغداء
متى تجون مت من الجوع أنا يلا يلا تعالو
استدارات عهد واللتفت على كلام اختها ."
ريما : اخوك راح يروح المدرسه يزيد للان ما وصل
#فهد -
تفاجأ بدخول سامّي وهو يسحب مفاتيح السيارة من الطاوله نطق بتوتر : اسمع فهد انت خلك هنا عشان لو يصير اي شيء تتصل علي انت عارف ابوي مستحيل يمر يوم وهو ما يجي .. إذا جاء اتصل بي تمام ؟
استقام فهد : ابشر ما طلبت شيء
- فاتت نص ساعة وهو يفزّ على صوت الباب
أنت تقرأ
كم أودُّك يا كُل وِدّي .
General Fictionالقصة: أخت البطلة تخذل الأسرة بأكملها وتسبب صدمة للعائلة مما يتسبب في وقوع والدها في الفخ... وإلا قصدت عائلة البطلة تزويج أخت البطلة من رجل تكرهه.