𝖯𝖺𝗋𝗍⁴

57 8 81
                                    

~ڤـوت وكـومـنت♡~
~~~

يَا سِيِّدتِي: كُنتِ أهمَّ امرأةٍ فِي تاريخِي قَبّل رحِيل العامْ.
أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ بعد ولادة هَذا العامْ.. أنتِ امرأةٌ لا أحسبُهَا بالساعاتِ وبالأيَّامْ.
أنتِ امرأةٌ.. صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ.. ومن ذهب الأحلامْ.. أنتِ امرأةٌ.. كانت تسكن جسدي قبل ملايين الأعوامْ..

~نزار القباني♡

~~~

«المَنزل أخِيرًا لا أصَّدق!»

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

«المَنزل أخِيرًا لا أصَّدق!»

نبسَّت رُونَا بإنتحَّاب بِينمَا تَدلفُّ إلِي المَنزل بَعدَّ يُومًا مُرهقٍ فِي العَمّل، لِيسَّ وكَأنهُ يُومِهَا الأول وهَذهِ البدَّايه فَقطّ، كمَّا أخبرهَا وويونغ.

وويونغ الذِي لَمّ يَكفُّ عَنّ إزعَاجِهَا لَكنَهَا كَانتّ سَّعِيده كُونِهَا حَصلت عَلِي أصدقَاءٍ مِنْ أولِ يُومًا لهَا فِي العَمّل.

«كِيفَّ كَان يُومكِ؟»

«آه سان كَانَّ مُتعبًا لأبعدِ الحُدود لَكنّ هَذا لا يَمنع كُونهِ كَانَّ رَائعٍ!»

«هَل شَك بكِ أحدًا؟»

«لا»

همهم سان بِينمَا ينظُّر لهَا وهِيَّ تقُوم بخلعِ حِذائِهَا وإلقَائِهِ أرضٍ بإهمَالاً، تنهِيدةً مُستَّائه قَد غَادرت ثُغرهِ حَاملاً الحِذاء يَضعهُ فِي مكَانهِ المُخصصَّ، هُو إعتَاد عَلِي أفعَّالِهَا بالفعِّل.

«أحضرتُّ لكِ دُفعةٍ مِنْ المَلابسَّ الجَدِيده، خَالتِي قَد نَامتّ مُنذ سَاعةٍ تقرِيبًا بَعد إنّ أخذتّ جَمِيع أدُويتِهَا، طعَامكِ بالدَاخل قُومِي بتسخِينهُ فَقط وإذهبِي للنُوم»

«آه حَسنًا سان لستُ طِفله!»

«أشُكَ بهَذا!»

«سإتجَاهلُ هَذا...لَكنّ سان»

«هممم؟»

Is He Gay? || KHJحيث تعيش القصص. اكتشف الآن