الفصل التاسع|ليتني لم أذهب.
_________________________________
🎀أضيؤا نجماتي وعلقوا بين الفقرات لطفا حتى لو برايكت🎀
نجمه مش بتاخد ثانيه لكنها بتفرحني 🥺✨
______________________________________-تبدين جميله، بل تبدين فاتنه بهذا الفستان أنت من تزيدينه جمالاً وأناقه.
شعرت بسخونه في وجنتاي أعلم انهما محمرتان الآن من كلامه فأطرقت رأسي بخجل اتحاشى النظر إلى عينيه الأمارتان بالسوء.
-شكرا لك تايهيونج... حسنا إلى أين سنذهب؟
ابتسم بعذوبه وواصل القياده مجبا بصره عني رغما عنه وأجاب بطريقه مشفره لا تروقني.
-عندما نصل ستعرفين.قلبت عيني بضجر وركزت على الطريق من النافذه أشاهد السيارات مثل الأطفال، كنت أستطيع رؤية إنعكاسه على زجاج النافذه وهو يسترق النظر لي وهو يبتسم، لا أدري لما كان مبتسما طوال الطريق هكذا!
نظراته تشعرني بأني أثمن شيئ في العالم …يقدسني حقا بعيناه قبل يداه، لم أعد أشعر بالضيق من لمساته على جسدي، لكن الشيئ الذي أشعر به بقربه… الفراشات، الإثاره، وأولهم الخجل.
لم يحدثني طوال خط سيرنا للمكان المجهول الذي يقلني إليه، كان الفضول يفتك بي طوال الطريق، أود أن أعرف إلى أين نحن ذاهبون بأي وسيله ولكني أعلم أنه لن يجبني.
وحتى لو أجبني ستكون الإجابه مشفره كعادتها.
عندما أطلت النظر إلى جانب وجهه إكتشفت تفاصيل لم أكتشفها عندما كان وجهه ملتصقا بوجهي من قبل، كان يمتلك شامه على خده الأيمن وفوق حاجبه وواحده بالقرب من عينه، أتذكر أني رأيت واحده على صدره عندما دخلت غرفته وهو عاري الصدر.
لا أعرف لما هو جذاب هكذا، مظهره الرجولي يفتك بفؤادي …بل يفقدني صوابي!
كان يرتدي قميصاً أسود بدون أكمام يبرز عضلات زراعيه المتقسّمه وأكتافه العرض وبنطال رياضي بنفس لون القميص.
بعدما اكتفيت من تأمله وبسبب الملل الذي حل بي من الصمت قررت وضع بعض من مساحيق التجميل ليتناصق وجهي مع الفستان.
جلبت حقيبتي وأخرجت منها مرآه صغيره ووضعتها امامي، كانت لمسات خفيفه لأني لا أحب المكياج الثقيل والمبالغ به.
كان تايهيونج ينظر لي كلما سمحت له الفرصه، أشعر بالفراشات تتطاير ببطني بسبب نظراته المحببه تلك.
أنت تقرأ
TAINT ME
Romanceأنتقلت للعيش في منزل مع عائلتي في سييول من أجل جامعتي،جاري يستمر في مضايقتي وتدنيس جسدي، هل سيكف عن هذا يوما ما؟! لكني معجبه قليلا به! يهتم بي ويدافع عني ولكن يدايقني، أريد أن أفهمه....... الروايه تحتوى على محتوى جنسي صريح. قد أعذر من أنذر. ...