𝐇𝐞𝐥𝐥 𝐎𝐟 𝐒𝐩𝐚𝐝𝐞𝐬 | جحيم البستوني

تنويه قبل البدأ

.

تحذير!!!

ما ستراه الآن قد يزعجك، بل ويصدمك. هنا، نكشف الجانب المظلم من الإنسانية الذي تحاول الرقابة حجبه عنك..ولن تسمح لك برؤيته.. نقدم لك هذه الحقائق ونعرضها على مسؤوليتك الخاصة.

-

في أعماق هذه الرواية تختبئ أسرار تفوق الخيال، وأحداث تتشابك مع مرور الزمان. قم يا قارئي بالاستعداد لرحلة استثنائية تحتاج إلى كل جزء من خيالك وعقلك...ونفسيتك أجل..
للكشف عن الحقائق المخبأة بين السطور. تبدأ الحكاية بهدوء تحمل في طياتها دهشة، لتتوالى بعدها سلسلة من المفاجآت والتفاصيل الغامضة التي تجعلك مشدودًا بين الصفحات، عاجزًا عن التوقف.

-

جميع الشخصيات، المواقع، المنظمات، الحوادث، المجموعات، والخلفيات المذكورة في هذه الرواية هي من نسج الخيال.

-

إن كنت قد لاحظت، فقد صنفت هذه الرواية للبالغين. ليس بسبب مشاهد مخلة بالآداب، بل لأنها مليئة بمشاهد دموية ومعارك ملحمية وقتالية. إنها تحتوي على لحظات عنيفة أحيانًا، وهذا متوقع، لأن تصنيفها الأساسي هو الأكشن والتشويق.

-

هذه الرواية تحتوي على شخصيات تنتمي لطوائف دينية مسيحية، ربما تختلف عن ديانتك أو قد تتشابه، لا أعلم. بمعنى آخر، دينهم ليس ديني وشخصياتهم ليست شخصيتي. كل شيء هنا من وحي الخيال.

-

فكرة هذه الرواية بدأت في عام 2019، حين كنت مراهقة وكانت مجرد فكرة ما. ولكن بمجرد أن بلغت 18، قمت بتغيير بعض الأحداث والشخصيات وتطوير شخصياتهم بحد ذاتها. منذ ذلك الوقت، وأنا أعمل على تعديل الأحداث وجعلها تأخذ شكلاً جديًا لتصبح الرواية كما هي الآن. كما أقول، جميع الحقوق محفوظة، سواء كانت الأفكار، الفصول، الحبكة، أو حتى أسماء الشخصيات. يمكنك تفكيك اسم إحدى الشخصيات وأخذ اللقب وحده أو الاسم وحده، لكن جمعهم معًا؟ عزيزي، هذا يعتبر جريمة في حقي وعليك توخي الحذر في ذلك.

-

الرواية طويلة، أكثر من 50 فصل، وربما تصل إلى 100 فصل إلى حد ما. والفصول ليست قصيرة، بل تأخذك في رحلات عميقة ومفصلة. إذا كنت تبحث عن قراءة سريعة، فهذه الرواية ليست لك قارئي.

-

"تصنيف الرواية" : اكشن - دراما - عاطفية بطيئة - نفسي - مختلط الاعراق - ثنائيات متعددة.

————————————————

بدأت الرواية : 11 . 08 . 2024
إنتهت :

————————————————

♡

عزيزي القارئ:

اغمر نفسك في اللحظة، ولكن لا تنسَ أن الكاتب قد يلعب بعقلك ونفسيتك على حدٍ سواء... الظلال القادمة تحتاج منك كل قوتك وذكائك لكشف ما بين السطور.

كتبت بقلم إيڤا، 2024 ©