أغُرقَني ➐

293 35 70
                                    

---------------

فَتح تايهيونق مقلتيه الرقَيقه ،

باَسط عَن رموَشه الكثيَفه

كبَسطّ الاوَز لجّناحَيه

رائْحه خشَب، وخشَب، وخشَب!

وجمَيّعهَم رطبهّ

فالبدايهٍ شعرَ

بالْتوعَكّ لكنَْ صدمَهَ المكانِ اثلجتَُ عقلّه

غرفه خشبيَه، هو موضَوع علئ فراَش

ّمن اغّطيهٍ ملَساءٌ بيضاءٌ

امامه نافذه تطلع علئ سقوَط الثلَج من الّخارجَ

لا لا،

ضّحكْه مصَنوعه من السخّريهِ خرجّت منَ حنَجرّته

حرك يديَه برغبِه فتح َالبـاب،

ولكنْ

، ربمَا يواجه بعضَ المتاعبّ الاخرئ

مقَيد بحبَال ثّخيَنه

من بينِ رسخّه علئ عمودٍ السريرٍ

تايهيونغ شَخص سريّع الغضّب

ما كان هذاّ الا منذّرَ بغضبه ِ

ظل يتخبط في السريَر

يجر يديهَ بقوة ِ

حتئ احمروا رسخيه النحيله
---

في الجانبِ الاخرَ

جونغكّوك يعد بعضَ من لحمَ الظبي،ّ والارّز الابيّض

يهمهَم في المطبخِ بسعّادة مطلقهّ

، الطاقه ملئّت كل ركنَ وكلّ اداه في المطّبخِ

وضع اللحمّ بعَد ان قطّعه بالماِء المغلِي

والارز اطفئه بَعد ان انطهئ

تخصَر وتنهد براحهِ

لكن موجّه  كانت َقادمّه

سمع صوت سقّوط وتخبطات كعّراك داَرّ
بين ثلاث رجّال في الاعلئَ

عقد حاجبية وذهب مسَرع الئ الاعلئ،

ماذا يفعل اذا حصلّ شَي لتايهيونغ!

فتح الباَب،

توجهت انظاره الئ المستلقي ارضاً يتنفّس بعنّف

نَقّارُ الـخَشَبِ - مُكتمِله | ткحيث تعيش القصص. اكتشف الآن