لتجربة افضَل :
استمع للموسيقئ في الاعلئ مع سماعّات الاذن.________________________
ركدت الثَواني
الرجٌل خاضَع علئ ركبّتيه منتظَرٌ
عودتهَينَظر الئ ظهِر حبيبّه البديّع،
يبتّعد عَنه، ويبتّعدويبتّعد
تزَداد المسّافه بينهّما ،
والوّقت يغوّص بينّهاوفي دفِعة واحَده ،
تدارَك حاَله المثّير للسخرّيهتايهَيونغ ينسحّب من بّين اصابَعه!
وفي نفَس اللحّظه
هرع تايهيونغ يركض عاجلاً مبتَعد عن الرجّل المتيَم به
(اخيراً الحرّيه!)
ما ّدار في خاطٌره، هذه الكلمتينَحتئ سحَبه
منّ بين خصلاّت شعَره البنيه الناعمّه
مُطَهَّمٌه منَ كل شيّء
امسكت اليد القّويه بخصلاته بعنفَ ،
توقف الفَتئ مرغْماً،
امسّك بيَد الغاضب من بين خصلاته، يحاوّل ازاحتها
ولم تتّزحزح بل تشَتد
"افلتنَي "
صاح عليـه ويصّرخ الماً،
يتخّبط محاّولاً الافلَات
من يَدي هذَا الثأئر البأّس
اداره الساخّط ليواجه عيّنيه المحتدَه بشراره ّمن الغضب وناراً متاجّجه،
وخيَط من البأّس
حاوٌل كَبح نفسّه مراراً وتكرارِاً،
امهل البهِي الوقَت ليتعَود ، الكتُير منَ الوقتٍ!
اعَطاه كل شيَئ يرغَب به اي شّخٌصَ!
بيَت دافَئ، ملابّس غاليّه الثمنَ
طعام لذيّذ، رُجلٌ يُعتمدَُ عليهَ
حتئ اراد ان يشترّي له حيَوان اليف يؤنسه.
لكن هل هذا ماحصّل عليّه؟!
نكّران المعّروَف!
أنت تقرأ
نَقّارُ الـخَشَبِ - مُكتمِله | тк
Romance"جونغكوك يتجول في أروقة الحياة بحثًا عن معناها، وتايهيونغ نجمٌ مشتعل يُنير دربه. . . يصَارع جونغوك في حياة مغمورة بتوعكات والاضطرابات المتعدده ،يغطس في الالم يومياً، بداً من فقده لعينه الئ عمهِ جونميَن تاجر المخدَرات الشَرسّ، ،، في إحدى الايام...