ردت عليه أوليفيا "أنا بخير لا تقلق فأنا لم أنام جيدا البارحة ولقد كنت متعبة فقط "
جوزيف" حسنا لقد أردت الإطمئنان "أنهت أوليفيا المكالمة ثم سألها أرياس كيف كان عملك اليوم لم تردعليه اوليفيا واكملا الطريق في صمت عندما وصلوا إلى القصر صعدت أوليفيا إلى غرفتها وغيرت ملابسها أخدت كتاب لكي تبدأ في قرأته حتى طرق الباب كانت أليا"سيدة اوليفيا السيد ارياس ينتضرك على طاولة العشاء"
اوليفيا "اخبره انني لن أتي احضري لي عشائي إلى غرفتي"
اليا"حسنا سوف اخبره"
نزلت أليا وأخبرت ارياس
ارياس يضرب الطاولة"كم أنتي عنيدة ياأوليفيا "
صعد أرياس إلى اوليفيا وفتح باب مباشرة
"اااي يوجد شيء اسمه باب عليك طرقه قبل الدخول سيد ارياس "
ارياس"إنتبهي لتصرفاتك هذه الأيام هل كل هذا من أجل عقد؟؟"
"لا فأنا استطيع ان اشتري لنفسي احسن منه إنني في حالة كأبة فقط لا اعرف لماذا "
"هل لهذا القمر أن يكون كئيب"ارياس
اوليفيا ضحكت ضحكة خفيفة فهي تشعر أنها وحيدة لولا ارياس
ارياس"عليكي ان تعيشي لأجل نفسك وتفرحي لنفسك لا تجعلي اي شيء يحزنك "
اوليفيا"انا اعلم انا متقلبة المزاج قليلا عليا ان انام سيد ارياس"
أرياس حسنا قبل ذلك تعالي في الصباح لكي اخبرك شيء
ذهبت اوليفيا إلى غرفتها وفي الصباح الباكر تستيقظ اوليفيا على نشاط ترتدي ملابسها تنضر إلى المرأة"عليا أن اكون امرأة قوية بنفسي"
فتحت الباب لكي تخرج ثم تذكرت أنها لم ترتدي اقراطها ارتدتها نضرت إلى المرأة"ااه كم أنا جميلة"
كان أرياس يرى هذا ضحك فسمعته اوليفيا"ماالذي تفعل هنا هل كنت تتجسس عليا"
ارياس"كنت سأنزل وجدت الباب مفتوح"
اوليفيا"حسنا سأنزل لكي نتحدث فيما أخبرتني لبارحة"
نزلو إلى غرفة الجلوس
أرياس"عليك ان تبقاي دائما بجانبه لتعلمي ماذا يحصل
اوليفيا"أنا اعلم سأحرص على أن اعرف كل تحركاته"
استمرت أوليفيا في العمل عند جوزيف وكذلك كانت تنقل كل الأخباره لأرياس و تستغل إعجابه بها
في المساء أنهت اوليفيا عملها أخدته إلى جوزيف
جوزيف"أنسة اوليفيا أريد ان أدعوك للعشاء معي اليلة أتمنى أن لا ترديني"
اوليفيا"شكرا لك لكنني لا أستطيع عليا ان اكمل اوراق"
جوزيف"أتركيها في وقت لاحق"
بعد إلحاح طويل من جوزيف قبلت أوليفيا أعطته الأوراق وذهبت إلى القصر لكي تحضر نفسها للخروج مع جوزيف
عندما كانت أوليفيا تفكر في تصفيفة لشعرها دخل أرياس بقي ينضر إلى جمالها فقد إرتدت فستان أزرق الغامق أبرز جسمها
"إلى أين ياجميلة؟؟"
أوليفيا"لقد دعاني جوزيف لعشاء معه"
"ماذا؟تقبلين ثم تتزيني كل هذا دون علمي؟؟؟"أرياس غاضبا
أوليفيا "لماذا كل هذا الغضب الم تخبرني ان ابقا قريبة منه لكي أخبرك كل تحركاته"
أرياس"نعم لقد قلت ذلك ولكن قبل ان تفعلي أي شيء اخبريني أولا"
اوليفيا"حسنا والأن عليا الذهاب فقد تأخر الوقت"
أرياس "إذهبي وإنتبهي لنفسك إياكي ان يفعل لكي شيء"
ذهبت أوليفيا وصلت إلى مطعم كما أخبرها جوزيف فقد كان يلمع من الخارج كأنه قصر
كان جوزيف ينتضرها امام المطعم "أهلا بك ياجميلتي"وكانت عيناه يملؤهما الفرح كانت أوليفيا تبتسم فقط
أعطاها جوزيف باقة من الورد الأحمر الجميل
أوليفيا"شكرا لك سيد جوزيف لقد أحببته"
دخلو وجلسو في أفضل الأماكن في المطعم
أحضر لهم الناذل العشاء كان جوزيف ينضر إلى أوليفيا بتكرار
جوزيف"هل أعجبك المطعم"
اوليفيا"أكيد لقد احببته"
جوزيف "حسنا لما لاترتدين القلادة التي اعطيتك إياها؟"
"إنها في المنزل أردت ان اغير فقط"ترد أوليفيا بتوتر
جوزيف"إن لم تعجبك فسأحضر لكي أخرى"
أوليفيا"لاشكرا لك"
إنتهى العشاء فكان على أوليفيا الرحيل لأن الوقت قد تأخر و عليها أن تصل إلى القصر قبل منتصف اليل تذكرت أرياس الذي اخبرها أن لا تتأخر وهيا لا تريد مشاكل معه
أوليفيا"إنا اشكرك كثيرا ياسيد جوزيف لقد أحببت الجو هنا كثيرا كما أنني والأن عليا الذهاب فالوقت قد تأخر
جوزيف"حسنا سوف أوصلك"
إوليفيا"لاشكرا سأذهب لوحدي"
جوزيف أنتي ليس لديك أحد فمن سيوصلك وأيضا أن من طلبك إلى هنا وعليا أن اعيدك"
بعد إلحاح ومحاولة جوزيف معها قبلت أوليفيا لكنها لتدم تخبره أن يأخدها إلى القصر طلبت منه أن يأخدها إلى بيت جدتها
ركبت أوليفيا سيارة مع جوزيف وكان في طول الطريق يحاول ملامسة يدها لكنها تبتعد عنه
وصلوا إلى بيت جدتها جوزيف بإستغراب"هل تعيشين هنا؟؟"
أوليفيا "نعم فأنا وحيدة وهو يكفيني"
جوزيف"حسنا إذن عليا الذهاب تصبحين على خير"
أوليفيا "وأنت ايضا"
دخلت أوليفيا منزل جدتها الكئيب فقد كانت كل الأضواء مطفئة وكل شيء ساكن"
يأتيها اتصال من أرياس غاضب"لقد أخبرتكي أن لا تتأخرين"
أوليفايا"أنا اعلم لكنه أصر على أخدي فقبلت لكن لا تقلق لقد طلبت منه ان يأخدني إلى بيت جدتي على أساس أنني اعيش هنا"
أرياس ساخرا"أنت ذكية...حسنا سيأتي داني لأخدك"
أتى داني وذهبت أوليفيا معه كانت تنضر إلى الخارج من شباك السيارة حتى نامت
عند وصولهم كان داني سيوقضها لكنه أراد إخبار أرياس أولا
جاء أرياس وحملها إلى غرفتها فقد تعبت من العمل وفي وقت راحتها ذهبت مع جوزيف وضعها علر السرير وكان ينضر إليها بإستمرار ثم ذهب إلى غرفته كان داني معه بدأ يفكر ويقول"ماالذي سيكون قد حدث في العشاء؟ هل اعترف لها بحبه؟؟أو فعل شيء؟؟ داني"لا أعرف"
أرياس ضاحكا"أنت لم تكن معهم انا أتحدث فقط على كل حال عليا أن أنام"
خرج داني وتركه لكي ينام بينما كان جوزيف يخطط في شيء فقد بدأت شكوكه حول أوليفيا
جوزيف"نابولي في الصباح عليك أن تبحث لي في حي اوليفيا عن اشخاص اسألهم عنها أضن أنها تعمل لصالح شخص ما"
نابولي"حسنا سيدي"
في الصباح تستيقظ أوليفيا على طرقات الباب لتجده أرياس
أرياس ضاحكا"ماهذه الحالة"
تنضر أوليفيا إلى المرأة لتنصدم من نفسها ترتدي فستان الذي كانت به في الحفلة والميكاب الذي تزخرف على وجهها كأنها عروس تركها زوجها ليلة زفافهم
اوليفيا "كيف صعدت إلى هنا ونمت لا اتذكر شيء"
أرياس "لقد نمتي في السيارة لبارح عندما كان داني سيحضرك لم ارد إقاضك حملتك لغرفتك"
أوليفيا بخجل"شكرا إذن تفضل عليا ان استحم"
ارياس "حسنا أنتضرك في الفطور سنتحدث"
استحمت أوليفيا وإرتدت ملابسها نزلت لكي تتناول فطورها بينما كانت تأكل كان أرياس يراقبها
أوليفيا"تقضل لا تنضر إلي"
ارياس ساخرا"أنا اعلم اكملي فقط"
أوليفيا "ماذا تريد"
أرياس "كيف كانت سهرتك مع جوزيف"
أوليفيا"جيدة"
أرياس حسنا إذن هل فعل لكي شيء ام سألكي أسألة حول شكوكه فيكي"
أوليفيا"لا فلماذا قد يكون يشك بي لم افعل اي حركة تشير الشك"
أرياس "أنا اعرف جوزيف جيدا فهو إنسان يشك بالناس كثيرا
أوليفيا "ان حدث شيء سأخبرك"
تذهب أوليفيا للعمل ليقابلها مساعد جوزيف
"إليك هذه الاوراق عليكي إكمالها"
أولفيا"حسنا"
تذهب أوليفيا إلى مكتبها بدأت في عملها كما أمرها مساعد جوزيف لكنها تستغرب بجوزيف الذي لم يكن موجود
تكمل أوراقها
بعد دقائق ترا جوزيف متجه إلى مكتبه جلس و كان ينضر إلى أوليفيا مبتسما قائلا في نفسه" سنرى ماالذي تخفينه ياأنسة أوليفيا"
يدهل إليه نابولي"سيد جوزيف لقد ذهبت إلى حي أوليفيا كما طلبتني"
نضر إليها نضرة شريرة ثم انزل ستار مكتبه
"اخبرني إذن ماذا يحدث"جوزيف
نابولي"لقد سألت أحد جيرانها أنها كانت تعيش مع جدتها وهيا لاتملك أحد ومنذ وفاة جدتها وإنتهت مراسم الجنازة لم يعد أحد يعيش هنا ولا نعرف شيء عنها"
"إذن إين تعيش"جوزيف مستغرب
نأبولي هذا ماخبروني عنه "
جوزيف"حسنا سأجرب أن أسألها
لقد بدأت أوليفيا بالتوتر إتصلت بأرياس "أضن أن جوزيف عرف كل شيء لقد كان ينضر لي نضرة خبيثة
أرياس"تصرفي على طبيعتك كأنكي لا تعرفين شيء"
أوليفيا "حسنا سأخد له الأوراق"
قطعت الإتصال وبقيت تفكر فيما ستقوله ثم ذهبت إلى جوزيف
اوليفيا"سيد جوزيف الأوراق كما طلبتها"
جوزيف ينضر إليها"حسنا ضعيها واجلسي من فضلك"
جلست أوليفيا وهيا متوترة تنتضر كيف سيكون موتها على يد جوزيف
"أنسة أوليفيا أريد أن اعرف أين تعيشينا هذا سؤال فقط"
أوليفيا"لقد أخدتني لبارحة إلى منزلي"
جوزيف" أنت متأكدة ؟لكن المنزل يبدو كأنه لم يسكن فيه أحد منذ أشهر خديني لكي أراه من الداخل أثبتي صحة كذبتك"
أوليفييا "لا أنا لا أكذب فقد كنت عند صديقتي منذ وفاة جدتي ولبارحة تشاجرت معاها أردت أن أذهب إلى بيت جدتي أفضل"
جوزيف"هكذا إذن أتضنين أنني غبي ؟أنتي تعملين لصالح من أنسة أوليفيا ؟"
أوليفيا"لا أنا لا أعمل لصالح أحد أعمل لأجل نفس فقط فأنا لا أملك أحدا تعرفت على صديقة لكنني تشاجرت معاها
جوزيف"حسنا"
خرجت أوليفيا متوترة ثم ذهبت إلى مكتبها أرسلت رسالة لأرياس "لقد كشف أمرنا"
أرياس"كيف؟؟؟؟من الذي أخبره؟"
اوليفيا "لقد سألني إن كنت أعمل لصالح شخص ما وأيضا أخبرني أن المنزل لم يسكن فيه احد منذ أشهر "
أرياس"وماذا حصل بعد كل هذا؟؟؟"
يدخل جوزيف وتغلق اوليفيا هاتفها كان جميع من في العمل متوترون لاتعرف لماذا لكن جوزيف لم يفعل شيء فقط تفقد الوضع ثم خرج سألت أوليفيا فتاة تعمل معها "لقد كان التوتر على وجوهم عند رؤيته"
ترد عليها"لقد كان كلما يأتي يصرخ علينا منذ أن أتيت لم يعد كما كان فهو عصبي جدا"
أوليفيا "حسنا لكن منذ أن أتيت كان يعاملني بلطف لم يخطئ معي أبدا
ترد عليها بإستغراب"لقد صدمتني أضن أنه واقع في حبك"تقول لها هكذا وهيا ضاحكة
اوليفيا"وماشأني أنا"
تذهب أوليفيا إلى مكتبها لإكمال عملها
أرياس في مكتبه إنه يفكر في ماقد يكون حصل مع أوليفيا
يدخل داني مسرعا"سيد أرياس لقد أحضرنا كل الأسلحة كما طلبت
أرياس "أنا افكر فيما حدث مع أوليفيا فلقد أخبرتني بأن جوزيف سألها أن كانت تعمل لصالح شخص ما وأن المنزل الذي تعيش فيه لايبدو أنه مسكون
داني "لكن كيف علم؟؟"
أرياس "جوزيف ليس غبي إنه يتغبا فقط أنا اعلم ذلك اتركنا من عنما تأتي أوليفيا سنعرف ماذا حصل لدينا مشكلة أخرى الأن"
كانت مشكلة أرياس مع والده الذي أخد منه حقوقه وأيضا وضف جيمي شريكة معه في الشركة ( جيمي هي أخت أرياس من والده )وهو لا يردها معه في الشركة
ذهب داني وأرياس لي الشركة
ذهب مباشرة إلى مكتب أبيه دخل دون ان يدق الباب حتى بظأ بتكسير كل مافي طريقه
"أنا سأقدم إستيقالتي ياسيد جينك وأنت إفعل ماتشاء في شركتك فلم تعد تهمني ستتحمل ماسيحصل ثم يخرج أرياس غاضبا بشدة يذهب إلى مكتبه يبدأ في تحطيم كل شيء أنهى حربه جلس يفكر ثم بدأ بجمع أشيائه وأوراق التي يحتاجها وخرج
بينما كان والده وجيمي يراقبان كل ما حصل في صمت
ذهب أرياس إلى قصره بدأ يبحدث في الحاسوب أراد انشاء شركته بنفسه دخل داني مسرعا
"سيد أرياس الأنسة جيمي تنتضرك في الأسفل"
"اللعنة ماذا تريد هذه؟"
نزل أرياس وهو غاضبا "ماالذي أتى بك"
جيمي"لقد أردت أن أتحدث معك فقط إن كنت لاتمانع"
أرياس "إتبعيني إلى مكتبي لنتحدث هناك"
صعد أرياس وكانت جيمي خلفه دخل لمكتبه وأغلق الباب
جيمي "أنا أعلم أنك تكرهني بسبب أنني كنت أعمل المساعدة الشخصية لجوزيف وأعلم أنني أخطأت كما أنني حاولت معاك وأنت لم تقبل مسامحتي ومعك حق أنا لم أكن أريد أن اتسبب معك في أي مشاكل بعد أن مرا عام ولم نلتقي لقد طلبت من أبي أن يوضفني في مكان أخر غير شركة لكي أدير أحوالي هنا لكنه أصر على أن أعمل معك"
أرياس"لايهمني كل هذا إذن ما الفائدة في كلامك؟"
جيمي "أنا سأسافر أترك لك المجال إن كان وجودي سيسبب مشاكل بين أب وإبنه فهذا لا أريده"
أرياس"لا فأنا إستقلت إهتمي بعملك لا أريد أن أراك ثانية لكي تتحدثي معي في هذا الموضوع من فضلك"
جيمي"حسنا أنا أسفة"
أرياس "تفضلي"
كانت جيمي تشعر بالندم وهيا ذاهبة أوقعت قلادتها حتى صادفت أوليفيا
أوليفيا"مرحبا بك أتحتاجينا مساعدة؟"
كاتيا "شكرا لك فقط أضعت قلادتي وهاقد وجدتها"
أوليفيا "لاداعي لشكر مااذا تفعلين في قصر هل تبحثي عن شخص ما؟؟"
كاتيا "لا لقد أكملت عملي وعليا الذهاب"
أوليفيا "حسنا"
خرجت كاتيا قائلة في نفسها"من تكون هل هيا حبيبته على كل حال الأمر لا يعنيني"
إتصلت جيمي بوالدها "لم يقبل كل ما أخبرته به في نهاية كان رده ب لايهمني تحدث معه أنت في نهاية هو إبنك لايهمني أمركم"قطعت لإتصال وذهبت
.
.
.
.
.
.
ارياس في غرفته يفكر في مشروعه الجديد فهو الأن يريد ان ينتقم من والده وعليه أن يؤسس شركة قوية
دق الباب كانت أوليفيا
أرياس"تفضلي"دخلت أوليفيا وكانت تنضر إلى أرياس القلق يبدو على وجهه"ماذا حصل معك أيضا؟"
أرياس"لا شيء لا تهتمي "
أوليفيا"لا أخبرني ماحصل قد أساعدك"
أخبرها أرياس ماحصل إن والده منذ أن توفيت والدة أرياس تغيرت معاملته مع إبنه فقد تزوج إمراة أخرى ولم يعد يهمه أمر أرياس فلقد أسس عائلة جديدة
والأن يريد أن يأخد كل ما تركه لأرياس لإبنته التي كانت عدوتي والأن أختي حدث كل شيء فجأة
.
.
.
نعود لقصة أرياس منذ وفاة والدته تركه والده وتزوج إمرأة اخرى في بريطانيا وكانت كاتيا في اسبانيا عدوة أرياس فقد كانت مساعدة جوزيف ولم يكن أرياس يعرف ذلك حتى أخبره والده يوم كان على وشك قتلها وبالرغم من إخبر والدها لها لكنها أكملت عملها وبقيت تنشر أخبار أخيها لجوزيف
.
.
.جيمي هيا فتاة ذات ملامح بريئة تشبه أباها إلا أن ما أفسد بينها وبين أرياس هيا أنها خانت أخيها بطريقة مباشرة لم يكن أرياس يتنضر منها رد كهذا فقد كان يعاملها بطريقة حسنة
.
أوليفيا"لقد صادفت في الخارج تبدو إنسانة جيدة"
أرياس "تبدو فقط لاتحكم على الكتاب من غلافه أنت أخبريني ماذا حصل"
أوليفيا كما أخبرتك في الصباح لم يحدث أي تطور لقد أصبحت أذهب إلى بيت جدتي ثم أتتي إلى هنا لأن جوزيف قد وضع أحدا لحراستي "
أرياس "ياله من لعين لكن أنتي لماذا أغلقتي هاتفك؟"
أوليفيا"لقد كنت تحت مراقبة جوزيف "
أرياس "إياك أن تخطئ في أي شيء إنتبهي لأفعالك لكي لن تزيد شكوكه فيكي "
اوليفيا"أنا اعلم ذلك سأنتبه لذلك "
تخرج أوليفيا تقابلها أليا"أنسة أوليفيا العشاء حاضر"
أوليفيا "سأخبر أرياس وسنأتي فورا"
نزلت أوليفيا مع أرياس جلسو على الطاولة بدأت أوليفيا في الأكل لكن ارياس كان ينضر فقط
أوليفيا "تناول عشائك"
أرياس" لا أريد سأصعد إلى غرفتي لا تأتي"
أكملت أوليفيا عشائها وأخدت صنية فيها عشاء أرياس أخدته إلى غرفته
أرياس"ألم أخبرك بأن لا تأتي"
أوليفيا"أنا أعلم لكنني أتيت تناول عشائك لا تشغل نفسك بماحدث عليك ان تؤسس عملك بنفسك لا تهتم لأحد فأنت تستطيع ذلك "
أرياس"أعلم "
أوليفيا "أنا متعبة عليا الذهاب إن إحتجت شيء أخبرني"
أرياس "حسنا لا داعي أنا لم أطلب مساعدة أحد من قبل"
تنشر إليه أوليفيا نضرة غريبة لا تردعليه وتخرج
قائلة في نفسها "ماالذي بضن نفسه... متعجرف"مارأيكم في تصرف كاتيا؟
انتضرو البارت الرابع مع احداث جديدة