,
كان هيونجين يسير بين منزل فيلكس يحاول أن يرتب أعماله ليستعد للمغادرة خلف فيلكس
هو يعلم انه لن يستطيع أن يترك أعماله عالقة هنا والذهاب خلف فيلكس بسهولة
أثناء محاولة هيونجين في البحث عن ملف يخص احد الأعمال الخاصه به رن هاتفه
وضع هيونجين الملف من يده على الطاولة ليلتقط الهاتف وهو يجلس على الاريكة وعينيه مصوبه نحو اسم المتصل
" أهلا مينهو " تحدث هيونجين مباشرةً ليستمع إلى صوت شقيقة الأكبر بهدوء
" هل انت متفرغ اريد رؤيتك " تحدث مينهو ليجعل من هيونجين يصمت لثواني قبل أن يقول " بالتأكيد متفرغ يمكنك المجيء إلى منزلي سالتقيك هناك "
وما أن تحدث هيونجين أغلق الهاتف ليحمل ملفاته يضعهم في حقيبه كبيرة سوداء ثم حمل حاسبه المحمول يضعه في الحقيبة
حمل الحقيبة وبعد أن غير ما كان يرتديه هو خرج ليلتقي في مينهو في منزله
وصل منزله وقد وجد سيارة مينهو أمام المنزل تخطى السيارة ليقف بسيارته أمام سيارة مينهو
نزل من سيارته ليجد مينهو يجلس في الحديقة الخاصه بالمنزل
نادى عليه ليدخلو إلى الداخل معا وما أن دخلو تحدث مينهو بفوضوية " استمع لدي اشياء كثير لنتحدث عنها ليس شيء واحد ولكن يمكنك أن تعطي رأيك حتى لو لم يكن جيد فقط لا تصمت وتحدق بي مثل كل مرة "
ضحك هيونجين ثم قال " ماذا تريد تحدث "
" أنا والرجل الذي رأيته من قبل في المكتب أصبح بيننا خلاف اسمه هان على كل حال لكن جدياً هو لا يريد لقاء عائلتي وثانياً أنا أخبرت والدي أنني ساحظرة على موعد العشاء وثالثا والاهم هان أخبرني انه لا يهتم في علاقتنا هذا لم يكن اسوء جزء من القصة الاسوء انه قال انه كان فقط يحاول تخطي علاقة سيئة بقربه مني لكن هل تعلم اريد أن اقتله اخبرته أنني كنت ساعرض عليه الزواج لكن هل تعلم ما كان جوابه كان مثل ، في احلامك، لذالك تبا قلبي متحطم كليا لا أعرف ماذا أفعل "
لقد كان مينهو يصرخ وهو يتحدث وهيونجين كان فقط صامت لم يفهم على اية حال كيف عليه أن يتصرف أو ماذا يقول
وهذا ما دفع مينهو للغضب حين صرخ " اخبرتك أن لا تصمت ما لعنتك"
ضحك هيونجين بصوت خافت ثم قال " ولما انت غاضب لهذه الدرجة اذا لم يكن يردك لماذا انت ملتسق به دعه وشانه "
تحولت عينين مينهو إلى داكنه وغاضبه وهو يحاول أن يسيطر على غضبه ثم قال بصوت خافت " اخبرتك من قبل أنني احبه كيف ساتخلى عنه "
اخذ هيونجين يفكر قليلا ثم قال بكل هدوء " وهل الحب يجعلك تتنازل عن كرامتك ، اذا اخبرك بأنه لا يحبك هل ستبقى تحبه "
أنت تقرأ
أحرقني وأقترب
Humorإنزع ردائك لأتناول ما يحلو لي كنهديك، عنقك وشفتيك وصغيري الذي بين فخذيك. _ معلومة قبل أن تبدأ في القراءة الرواية للبالغين ، الرواية تدعم الشذوذ فيها مشاهد جنسية بتفاصيل