حبايب قلبي لاتبخلو علي بتصويت وتعليق
فأنا مارح أستفاد شي منهم إلى أنو أنكم تشجعوني بهاد التصرف لما تكتبو تعليق او تصوتي تشجعوني للكتابة من جديد وكمان كل ما أيؤس وبحب أرشف الرواية
أتذكر حماسكم وتعليقاتكم فأكمل فأنتو مستفادين فكل تعليق او تصويت يساوي تنزيل للفصول أسرع _💋🥰>________________________________>
_____________________________________كان مع كل كلمة يقولها يضغط على فكي أكثر
كاد يقتلع فكي
وأنا هنا تأكدت بأن فكي لن يخرج من هنا سالما
لذا أغمضت عيناي فقط كأمل بأن أبعد الألم قليلا
وفجأة شعرت بألم الذي كان على فكي يزول
لأفتح عيني مجددا
رأيته يرى للجهة الأخرى ويمسح هلى شعره
كان يقابلني بضهره لذا لم أرى ملامحه
كيف كانت
كل هاذا وأنا أجلس هادئة كقط المطيع
فوق الكرسي الذي كان في وسط القاعة
مسحت القاعة بعيني
لأرى هل يوجد أحد وهل يوجد
فرصة للهروب
لاكن عيني وقعت على الهاتف المرمي في الأرض
اللعنة لقد كان هاتف أورز لم يكن بعيد
كان مرمي بجانبي
لذا إستغللت الفرصة
مددت يدي على وسعها لكي لا أقف وأصدر صوت
ولحسن الحظ يدي ساعدتني
ووصلت للهاتف
لذا إلتقطته بسرعة وخبأته
وكيفن إستدار لي في أخر لحظة
لقد رآني عندما خبأت شيئ في جيبي
لاكن لم يرى ماذا خبأت
بلعت ريقي بتوتر من نظراته
لقد كانت موجهة لجيبي
اللعنة لم تدم تلك النظرات طويلا
بل تقدم مني ليقف أمامي ومن ثم قال بصوت حاد يتخلله التساؤل
"ماذا خبئتي ؟؟"
اللعنة اللعنة اللعنة اللعنة
كان يريد أدخال يده في جيبي
اللعنة أن لاحظ الهاتف كشف أمري
لذا وقفت بسرعة والأن أصبحت أقابله وجها لوجها
يفصلني عن كيفن اللعين إنشات فقط
لقد كان كبرج طريل وأنا أصل لكتفه
لذا نزل لمستواي
وتكلم بصوت حاد
" سوف أعيد كلامي ماذا خبئتي ؟؟"
كانت أنفاسه تضرب وجهي من شدة إقترابه مني
وأنا فقط أقابله وأناظره بهدوء تام
لاأعرف رغم كل هاذا التوتر وفي أي لحظة سوف أنكشف
أحب إستفزاز &
لذا ومع مهاراتي الإستفزازية الرائعة
قرر إدخال يده في جيبي
وأنا حاولت مقاومته وأبعاد يده عن جيبي
لاكن لايجدي نفع الموضوع
لاكن لايزال لم يدخل يده في جيبي
لذا إتخذت قرار
وبإذن الله لن أعيد إتخاذه مرة أخرى أبدا
قررت تقبيله لأشتته قليلا
ومن ثم أهرب الخيار الأخير
ولم يدم التفكير طويلا
قبلته نعم قبلته
أنا كانت خطتي بأن أقبله قبلة سطحية
لاكن خططي إنعكست علي
حيث أنه قبلني بشهوانية
لقد قام بعظي من شفتي وأقسم بأن شفتي سوف تكون كلها دماء الأن من قوة عضه لشفتي
وأنا حاولت إبعاده لاكن لم يبتعد
أحسست لوهلة بأن نهايتي سوف تكون عن طريق قبلة
يا إلاهي كم هاذا محرج مجرد التفكير ي
جعل وجنتاي تتورد خجلا
كنت أضربه لصدره بيدي لكي يبتعد لاكن لاحيات لمن تناديوأخيرا بعد بضع ثواني أبتعد
لأتنفس أنا بهيجان ك
طريقة لأسترجاع الأكسجبن الذي سلب مني
وأيضا كيفن نفس الشيئ لاكن كان هناك
هاتف في يده يحمله في هواء
وبعدما إسترجع هواء الذي سلب منه
تكلم بصوت مستفز
" إذن ماذا يوجد في هاتف الذي ضحيتي بقبلة من أجله ؟؟"
دقيقة هاذا ليس هاتف أورز نعم إنه هاتفي
تنهدت بإرتياح
لاكن دقيقة هل هاذا اللعين إستغل الوضع وأخذ الهاتف
من جيبي وأنا مثل الغبية كنت مركز بكل حواسي
مع القبلة
وهاكذا ينقلب السحر على الساحر !
ودقيقة هل سوف يفتش هاتفي
لا لا من مستحيل أن يفعلها
هل سوف أخجل الأن من فعلتي أو أتوتر من أنه سوف يفتش هاتفي ؟؟؟
لا لا من مستحيل أن يفتش هاتفي إنه هاتفي ولن يفتشه
لن يتدخل في حياتي الشخصية
كل هاذا وأنا في دوامتي تفكيري متناسية كليا كيفن
اللعين الذي كان أمامي
وهو عندما لاحظ شرودي
لوح أمامي وجهي ومن ثم
تكلم بصوت هادء
"لاتخافي لن أفتش هاتفك ... وأيضا تقبيلي ليست طريقة جيدة لتشتيتي فيمكن أن تسقطك في مشاكل أكبر "
أنا وجنتاي توردتان من الخجل يا إلاهي
هيا يا أرض إنشقي وإبلعيني هيااا ماذا تنتضرين
أريد أن تبلعيني الأن
اللعنة مابها الأرض لماذا لاتريد أن تنشق ؟؟؟
حسنا إستسلمت لواقعي الجميل
في حقيقة هو جميل مع كومة الجمال التي تقف الأن
أمامي وتناظرني مابه هاذا يأشر بعينيه إلى تحت
نزلت عيناي لتحت حيث يأشر
ولقد كان يمد يده من جهتي
يريد أعطائي هاتفي
يا إلاهي كم أنا غبية هو كان يريد أعطائي هاتفي
وأنا أناظر وجهه
هل تعرفون كمية االخجل التي كانت على وجهي
أصبح وجهي متورد أكثر
أحسست بوجهي يحترق من شدة الخجل &
وأنا فورا أمسكت هاتفي
وهو إبتسم فقط ومن ثم
كان يريد الذهاب
لاكن قبل أن يذهب قام بوضع يده فوق شعري
ليقوم بتخريبه كليا
وتكلم بصوت هادء بكاد سمعته أنا
" أول فتاة وأخر فتاة "
ماذا يقصد بهاذا الكلام
هل تعرفون رغم ذكائي كامل
لم أعرف ماكان يقصد بكلامه ؟
هل هاذا يعطيني لغز وذهب ؟؟
أو يعطيني كلام غير مباشر ؟؟
هل أنا غبية لهاذه درجة هل أصبحت غبية
هل مليسا جعلتني غبية لهاذه درجة ؟؟؟
كل هاذا وكيفن ذهب ليتركني أفكر
في لغزه اللعين
هناك وحدي في قاعة الفارغة
لاكن تذكرت حقيبتي
وبأنني لدي عمل كثيير اليوم
وأيضا سوف أذهب اليوم لزيارة شركة أمي
هل تعرفون بأن لحد الأن لم أزر شركة أمي
كم أود زيارتها لكن ليس بهاذا الشكل
لذا توجهت لغرفة تغيير الملابس وأخذت حقيبتي
ولاننسى زيي الرسمي لم أكن بحاجة لدخول أحد الغرف هناك
بل غيرت أمام خزانتي مباشرة لم أهتم لدول أي أحد فأنا أود الذهاب للمنزل فقط وأخذ حمام دافئ &
غيرت وأخذت أغراضي من جيب شورت
وهل تعرفون كيف لم يكتشف وجود هاتف أورز
لأن جيب الشورت ممزق تحت ومن حسن الحظ هاتف أورز وقع داخل وهاتفي بقي خارجا
والحمد الله لم يكتشف أمري
لاكن أيضا أخذت قبلة اليوم
كانت سوف تحتل الأفكار الشريرة تفكيري لاكن
لم يكن لدي وقت للتفكير
لذا بسرعة وضعت زي الرياضة في خزانة وأغلقتها
وحملت حقيبتي
وخرجت من غرفة التبديل
ومن ثم قاعة الرياضة
لأصل للرواق كان فاارغ بمعنة الكلمة
فارغ يعني فارغ
كانت فقط خطواتي من تدوي في رواق
حتى وصلت للمصعد
ظغطت زر الفتح لم يدم الأمر طويلا ليفتح لأنه كان فارغ
صعدته وضغطت على طابق 1
ثواني وصلت للطابق المحدد
لقد كان لايزال هناك بعض الشرطة هناك
بتأكيد من أجل التحقيق
أنا نزلت من المصعد وهم صعدوه
لاكن من غير الشرطة ومحققين
لا يوجد أحد من طلاب
الأروقة فارغة من طلاب
لذا فقط خرجت من مدرسة
وساحة أيضا فاارغة لايوجد أحد
سوى سيارات الشرطة
كنت أتمشى لوحدي فساحة لأول مرة
هدووء في ساحة
كان هدووء حتى وصلت للباب الحديدي الكبير وإجتزته
لتبدأ أصوات السيارات و شاحنات دراجات
أصوات أبواقهم
كلام الناس الذي كان هناك
أحسست لوهلة بأنني كنت في جنة وخرجت لجهنم لاكن
تذكرت بأن هاذه مدرسة مورسس وليست أي مدرسة
لأقول عليها جنة &!!
لن تصمدي طويلا أعدك
لاكن الأن وقبل كل شيئ يجب أن أجد المجهول وأتخلص منه
عندما أتذكر مخططاتي فحسب أريد أن أرقص في شارع
لاكن كرامتي لاتسمح
نظرت للساعة لأرى كم الساعة
هل تعرفون بأنني درست فقط 3 ساعات
إنها الأن 2 مساءا ويجب علي الذهاب عند أمي
أو بأصح لأستكشف شركة أمي
وأيضا أحب أن أرى ملابس جديدة وقطع حقائب
فأنا ينقصني الكثيير من ملابس
كل هاذا كنت أفكر فيه وأنا أتمشى بطريقي للفندق
الذي أركن فيه سيارتي بعادة
وصلت للفندق وتحديدا أين سيارتي مركونة
صعدت سيارتي ونطلقت وجهتي المنزل
وأيضا غدا لايوجد دراسة
وأنا لدي الكثيير من خططط
خططت لروتين هائل لاكن ليس اليوم غدا
اليوم هو يوم مهم يجب علي معرفة المجهول
وأيضا أكثر شيئ أنا متحمسة لرؤيته
هو شركة الجديدة وأيضا سمعت بأن أمي
صممت فستان جديد
من يعرف يمكن أن أجد قطع جديدة لاتوجد لدي
ومن ثم ألقيت نظرة على أظافري
ياااع كانت مقرفة
لدي مدة لم أقم بوضع أضافر
كم أريد أن أضع أضافر قرمزية
لاكن الوضع لن يناسب لذالك سوف أكتفي بأضافر بسيطة
كل هاذه الخطط كنت أخطط لها وأنا أسوق سيارة للمنزل
ووصلت أمام الباب الحديدي الأسود المزين ببعض الذهبي
فتح إلكترونيا لأدخل لداخل الساحة التي كانت مليئة
بحراس دقيقة هل عدد الحراس أصبح أكثر من قبل ؟؟
نعم نعم لم يكن هناك الكثير من حراس هنا
اووف ذالك اللعين جدي كم يحب تكبير المواضيع
وهنا خفق قلبي بهيجان عندما فكرة بإحتمال واحد
وهو بأن جدي سمع بجريمة أو مجهول أخبره مثلا
قلب خفق بهيجان
تركت سيارتي هناك في وسط الساحة بإهمال
ونزلت منها حاملة حقيبتي فقط
بتجاه أحد الحراس هناك لأسؤل
إذا جدي هنا مثلا أو هو أتي لأخذي
فسوف أخذ أحتياطاتي وأهرب
كنت أتمشى في ساحة بخطوات سريعة
نحو أحد الحرس هناك
وقفت أمامه بحجمي صغير
ساؤلته بصوت هادء يتخخله التساؤل
لأن لو شك في شيئ سوف يخبر سيدة جوليا
طبعا لذا يجب أن لا أثير الشك
"لماذا كل هاؤلاء الحراس ؟"
حتى وأنا أكلمه لم ينزل نظره لي بل كان يقف بطريقة
منتظمة
رد علي بصوت خشن
" لأن قد إنتشرت حوادث سرقة كثيرة في نيويورك
لذالك زودت سيدة جوليا الحرس لسلامتكم طبعا "
اووه لسلامتنا وأيضا حوادث سرقة
المهم على أقل ليس جدي من أرسله
فإن كان جدي فكان سوف يقول لي
وموضوع الحراس سوف أكتشف السبب
حسنا الأن ليس وقت الحراس لذالك
تجاهلته لأتجه نحو المنزل دخلت للداخل
لتقابلني أحد الخادمات
فقلت لها وأنا أصعد الدرج
" حضري لي كأس قهوة وأحضريه لغرفتي "
وهيا فورا ردتا عليا بإحترام
" حسنا سيدة أيريل "
هاذا أخر ماسمعته قبل أن أدخل لغرفتي التي كانت
في طابق الثاني مقابلة للدرج تماما
وأول ماخطوت خطوة داخلها شعرت براحة
لأنه المكان الوحيد الذي أشعر براحة فيه
أشعر بهدووء
هل تعرفون أنا لا أستطيع الزواج
لأنه سوف يكون لي من يشاركني في غرفة وأنا لا أستطيع
لاأستطيع مشاركة غرفتي الجمييلة الهادئة
مع إنهاء كلامي رميت نفسي فوق السرير بإهمال
حيث كنت مستلقية على ضهري
أناظر السقف بشرود أفكر
وأستجمع أفكاري ماذا حدث معي اليوم
كيف قبلت كيفن وأيضا الكلمة التي قالها لي
' أول فتاة وأخر فتاة '
كان فمي فقط من يردد الكلمة لاكن حواسي الأخرى تفكر
فما حدث اليوم وأيضا غيرت كيفن
بدأت بإبتساء تلقائيا
وأيضا أنامل يدي كانت تتحسس شفتاي
وأنا أبتسم بتلقائية لاأعرف ماذا حدث لي
دقيقة الأن إستوعبت ماذا أفعل
لذالك الإبتسامة إبتعدت تلقائيا من وجهي
وأيضا يدي إبتعدت تلقائيا من على شفتاي
وأرجعت الوجه اليائس من جديد
لأقف من فوق سريري وجهتي الحمام
هل تعرفون لماذا أود أخذ حمام دائما
لأنه المكان الذي أستجمع فيه أفكاري
دخلت الحمام ولاكن قبل أن أنزع ملابسي
جهزت حوض الإستحمام
حيث قمت بوضع ماء دافئ
فقط ماذا تنتظرون أكثر ؟؟؟
هل تحسبونني سوف أضع حاسوب وعصائر
ومثل هاذه الأشياء ؟؟
بطبع لا هل قلت كل أماكن علي لأقوم بشرب عصير
في حمام وأيضا أتفرج في حمام ؟؟؟
حسنا بطبع لا ماهاذا الغباء
والأن فقرة نزع الملابس
نزعت ملابسي وعدساتي طبعا ودخلت حوض الإستحمام
اووه شعرت وكأن هموم العالم نزحت من فوق ظهري
حسنا لن أطول أكثر في حمام لأن اليوم لدي خطط
لذالك إستحممت بسرعة وخرجت ألف حول جسمي منشفة
بطريقي إلى غرفة الملابس
اليوم يوم شاق في إختيار ملابس
لذالك هيا لنبدأ اليوم الشاق
ذهبت من جهة الفساتين و بدأت بإختيار
لاكن قبل أن أختار الفستان يجب أن أختار اللون
وضعت يدي على خدي وبدأت اراقب فقط من بعيد
ماذا سوف أختار فستان ياترى
وماذا سوف أختار لون ؟؟
اممم ماذا سوف أختار ؟؟
حسنا اليوم نفسي في لونننن أسود
نعم سوف أختار لون أسود نعم
دقيقة منذ متى وأنا كنت ألبس ألوان جديدة من غير اللون الأسود وأبيض وأحمر
حسنا سوف نرتدي لون جديد لاكن ماهو اللون ؟؟
اممم حسنا سوف نرتدي أسود قررت اللون الأسود نعم
ليس لدي وقت لإختيار لون أخر
وأيضا أنا لدي أحد الفساتين في بالي نعم
وعندما تذكرت بأن لدي فستان جديد لم أرتديه أبدا
قفزت من فوق الكنبة التي كنت أجلس عليها
بتجاه الخزانة
أين هو ؟؟؟اين هو؟؟؟
كنت أقوم بسحب يدي فوق فساتين
المعلقة هناك باحثة عن فستان الذي أشتريته جديد
واا وجدته
قمت بنزعه من خزانة لأتفقده من بعيد
اووه اووه اووه
كم هو جميل إنه من ماركة #sr#
لون أسود قاتم يصل لقبل الركبة
بدون أكمام كان بسييط
أحب البساطةدقيقة منذ متى صرت أحب البساطة
اووه غريب منذ متى وأنا أحب البساطة
هل مليسا غيرتني لهاذه الدرجة
غريب حسنا ليس وقتها حسنا الأن
حان وقت إختيار الحذاء وطبعا
إخترت لون أسود أيضا لقد كان كعب عالي
وحقيبة قطعت بها لون الأسود كان حقيبة بيضاء أيضا
كلهم من نفس الماركة #sr#
والأن إنتهيت من تغيير ملابسي
حان وقت التبرج
ألقيت نظرت على نفسي في مرآت التي كانت معلقة
في حائط وألقيت لنفسي قبلة في مرآت &
أحب نفسي أعشق نفسي
هل تعرفون إن قالو لي تختارين
نفسك أو نفسك
في رأيكم ماذا سوف أختار ؟؟
بتأكيد سوف أختار نفسي !!
وألقيت أخر قبلة لي قبل أن أذهب بتجاه طاولة التزيين
وبدأت بوضع الميكأب حقيي
أنهيت من وضع ميكب حيث قمت بوضعه خفييف
بكاد يراه الشخص &
بطبع لأنني جميلة ولا أحتاج ميكب
ووضعت إكسسوارات
وشعري قمت بإسداله بعشوائية على ظهري
وختمت اللوك بنظارات شمس سوداء
وقبل الأن أخرج أرسلت قبلة لنفسي في هواء
قبلة طائرة
اووه كم أحب نفسييي
وخرجت من غرفة الملابس أطرق الأرض بكعبي
وعندما خرجت من غرفة الملابس
ذهبت لسريري وتحديدا محفظتي
أخرجت منها حقيبتي اموالي
دقيقة لست أقصد بحقيبة اموال حقيبة كبيرة
بل مجرد حقيبة صغيرة بلون الأحمر
تحتوي على بطاقة البنك تبعي وبطاقة تعريفي
رخصة سياقة وأموال كاش للحاجة فقط
وهاتفي وهاتف أورز يمكن أن أستكشفه من يدري ؟؟
وكل هاذه الأغراض وضعتها في حقيبتي
وخرجت من غرفة نازلة الدرج
ألقيت نظرة لماذا يحدث في طابق الأول
كانت الخادمات ينظفن هناك فقط لاشيئ
سوى أن الخادمات ينظفن الطابق الأول
وبعد ما ألقيت نظرة خرجت من منزل بتجاه
موقف السيارات وهل تعرفون ماذا إخترت هاذه المرة
سيارة جديدة في مجموعة يا إلاهي
أول مارأيتها قلوووب تشكلت في عيناي
كانت جي كلاس وليست أي جي كلاس
بل جي كلاس بلون الوردي
نعم ياعزيزي بلون الوردي
نعم هاذه هي شريكتي لليوم &
مسحت على جلدها الوردي بأناملي
(تحسبها مليسا مسكينة ديناصور لتقول جلدها 🥲)
بلطففف وكأنها طفل صغير
ومن ثم صعدتها
المفتاح موجود بها نعم
فكل السيارات يوجد بها مفاتيح &
دقيقة هل تحسبون لدينا كثير من سيارات
بطبع لا حسنا !!
(أنا فقيرة 🥹)
إنطلقت بسيارتي او شريكتي لشركة أمي
ولاكن لست أنا من كنت أعرف الطريق
بل jps هو من يعرف الطريق
فمثلا من لايعرف شركة أمي الجميلة والفخمة
طبعا من لايعرفها ؟؟؟
اوووه نعم يوجد إنهم جماعة مدرسة مورسس
لايعرفون نعم هم لايعرفون الوضع يجعلني أريد
البكاء لاكن الوضع مفيد لي لذالك أسامحهم
لن أفعل لهم شيئ حسنا &
امم كنت أتبع jps حتى وصلت لأمام الشركة
أول مرة أتي لها
كنت ارا فقط شكلها في جرائد بعنوان
'شركة sr لتصميم الأزياء '
فخر هل تعرفون بمدة قصييرة فقط
إحتلت شركة أمي المركز ال3بين شركات الأزياء
وطبعا المركز الأول عائلة مورسس وتحديدا
أم أورن اللعين فهي لديها شركة لتصميم الأزياء
ومركز الثاني لاأعرف من لم أقم بأبحاث كثيرة عنهم
ألقيت أخر نظرة عن شركة من داخل جميلتي
ومن ثم خرجت منها حاملة حقيبتي
لأعطي المفاتيح للسائق لكي يركنها طبعا &
والأن حان وقت الهيبة
قمت برتداء نظراتي حملت حقيبتي بشكل لائق
وتجهت داخلت داخل الشركة بخطوات متمايلة
قلت بأنني أحب الدلع وأنتم لم تصدقو
وأيضا يجب أن تتعودو علي بشخصية أيريل
كان كل شخص يناظرني بإبهار
وكل هاذه الأنظار كانت تزيدني غرورا فقط
لاشيئ أخر سوى الغرور
وطبعا أنا أتمشى وجهتي داخل الشركة
ووجهي مرفوع بغرور
وأول خطوة داخل الشركة
جلبت كل الأنظار نحوي
هل أنا جميلة لهاذه الدرجة ؟؟
هاذه زادتني غروورو وغروور فقو الحد
كنت أود فقد وعيي هنا من شدة الخجل لاكن
غروري لايسمح حسنا هيا تمالكي نفسك
وضعت الوجه البارد وتوجهت من جهت مضيفة الإستقبال
بطبع من أجل أن أسؤل إذا أمي بمكتبها وليس من أجل موعد
جلست وراء مكتب وحتى لم أفتح فمي أو أنوي للتكلم
تكلمت هي بصوت محترم
" تفضلي سيدتي ؟؟"
وأنا رددت عليها بصوت بارد بصفتي إيريل
" هل سيدة جوليا في مكتبها ؟؟"
" نعم سيدتي ...."
وأنا كنت اود الذهاب لاكن صوتها أقافني
" لاكن سيدتي هل لديك موعد معها ؟"
وأنا هنا أنزلت النظارات قليلا عن عيني
وناظرتها بنظرة حادة
نعم لاحظت كيف إبتلعت ريقها
ومن ثم تكلمت بصوت حاد
" لن أحتاج بأخذ موعد لكي ألتقي بأمي "
وتركتها هناك مصدومة لوحدها
أتمشا بين المكاتب وموظفين يناظرونني
نظرات تساؤل ....دهشة .....إعجاب&
وأنا أتمشى فقط بينهم ببرود
طبعا البرود يحتل ملامحي لاكن
الغرور يحتل مشاعري &
وهنا تحطم الغرور عندما وصلت لمجموعة أبواب أو لصفوف أبواب وأيضا يوجد طوابق أخرى يوجد بها العديد من المكاتب
وأنا لاأعرف مكتب أمي أين هوا اللعنة ماهاذا الغباء
هل سوف أسقط غروري وأسؤل بطبع لا
دقيقة اوووه المكاتب يوجد فوق الباب لائحة
مكتوب عليها كل مكتب ودوره في حياة طبعا
لذالك سهل علي الأمر
كنت أتمشى في رواق الطابق الأول وأنا
أقرئ الائحات المكتوبة فوق
حتى وصلت لنهاية الرواق
وأنا قاطعة الأمل بأن أجد مكتب أمي في هاذا الطابق
لاكن وجته وأخيرا
لم أطرق لاباب ولا شيئ دخلت مباشرتا للمكتب
كل الأنظار توجهت نحوي
كيف كل الأنظار تواجهت نحوي لقد كانت أمي وإمرأتان
دقيقة المرأة الأولة أعرفها
دقييقة دقييقة
اللعنة اللعنة
لا لا لا مستحيل بتأكيد شبية لها فقط ليست هيا
بطبع ليست هيا
'إنها أم أورن '_______^^^^^__^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^_________________________________________________________________
إيش رايكم بلبارت نزلت 2600 كلمة
إيش رايكم بنهاية وكمان جماعة أنا إخترعت
ماركة #sr# لأنني لا أود وصف أي فستان لأي ماركة
اساسا هو غير موجود فأنا عندما أحب وصف ملابس
سواءا كانت لبنت أو لشب بحب إني أنا من أوصفها
من خيالي الواسع ولا أحب أن أأخذ وصف لفستان من
بنترست او حتى فستان من ماركة
وأيضا إن حدث هاذا الشيئ في أحد المراة
فسوف تجدونني حاطة صورة للفستان أو الحذاء .....
في نهاية البارت
وأيضا لا تنسو تشجعوني بتصويت وتعليق
ليش أنا ما إستاهل تصويت وتعليق حلو زيكم
مارح أخذ أي مقابل بس إني رح
أخذ من تصويت وتعليق تشجيع إلي لأكتب بارت جديد
وهاذا له مصلحة لكم وليس لي أناوأيضا حبايبي لاتنسو تابعوني مشان حسابي يصعد وروايتي كمان تصعد وقراء يصعدو ومزاجي يصعد
فلا تبخلوني بمتابعة 🥹

أنت تقرأ
قطع النرد
Fiksi Umumدائما التنكر هو الحل الوحيد لتقوم بكل شيئ فلو رئو وجهك الحقيقي أكيد سوف يخافون &^