اريده | 13

350 4 0
                                    


(كومنت وتصويت لطفاً🍓🥺)

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أعترف لك أني لاأكتفي منك حتى لو كانت ساعاتي كللها أنت♥!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

~~~~////~~~~////END POV~~~~////~~~~////


"إيها الوغد لما ناديتني أمامهما أنا محرج"


أردف آك وهو يلكم لوف بمجرد دخوله ليضحك لوف بخفة ، جلس آك على السرير بينما لوف يجفف شعره ليردف



"أحضرتك هنا لأخبرك بهذا ، لا تشعر بالضغط وتوافق تلقائياً دون تحديد مشاعرك ثم تندم بوقت لاحق ، فكر بهدوء وأكتشف مشاعرك نحوي أن كنت تحبني سنتزوج ويحدث كما قال والدي ، وأن لم تكن كذالك أنت حر بأختيارك وستبقى صديقي المفضل وأبن والداي الثاني ، أنا لا أريدك أن تشعر بعدم الأرتياح"



أردف لوف بينما يجلس أمام المرأة وينظر إلى آك بهدوء هو لا يريد الضغط عليه وأجباره ،



"لا تقلق سأفكر واخبرك بصراحة ، قلت بأن والديك قاسيين لا يبدون كذالك ووالدتك لطيفة للغاية"



أردف آك ببساطة هو حقاً لن يجبر نفسه وسيقول الذي يشعر به مهما حدث ، أبتسم لوف ليردف


"هذه المرة الإولى التي يتحدث بها والدي بلطف ربما لأنني أصبحت كما الطفل الذي حلم به دائماً ، بالنسبة لوالدتي هي أساساً لطيفة للغاية ولكن مشكلتها هي الضعف ، هي ضعيفة لا تستطيع التحدث ورفع صوتها أو التدخل عندما يضربني والدي لذالك أسامحها"



أردف لوف بهدوء ليومئ آك بهدوء ، أنتهى لوف من تجهيز نفسه ليخرج مع آك ودع والديه ثم ذهبو إلى المقهى ،



كان الوقت متأخر وهم توقفو عن ترك المتجر مفتوح في الليل لأن الشتاء أنتهى وأتى الصيف ،


لذالك دخلو ولم يكن هناك أي زبون والمقهى مغلق لليوم ، كانو ماك وجو ينظفات ليخبرهم لوف بأنه يريد التحدث معهم ،



حظر ماك مشروبات للجميع ثم جلسو معاً على طاولة ليخبرهم آك ولوف بكل شيء حدث مع والديه ،


كلاهما مصدومان وسعيدان بالوقت ذاته لأجلهما ، نظر لهم ماك ليبتسم بخفة ويردف


"أنا سعيد للغاية ولا أمانع ذالك ، ولكن لأجلكما فكرا بروية بالأمر وخذا وقتكما لا تشعرا بالضغط والأجبار ، سيكون كل شيء بخير"



اومئو بهدوء وأبتسامة مشاعرهما مختلطة مالذي عليهم فعله الأن وكيف يبدأ بالأمر؟



اعدك 18+حيث تعيش القصص. اكتشف الآن