(كومنت وتصويت لطفاً🍓🥺)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
و في حُبّ ، السماء ليلا والقمر ، أغرقُ.🖤
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~////~~~~////END POV~~~~////~~~~////
كان ألبرت يتناول الشكلاته بطريقة لطيفة بينما نظراته التي لا علاقة لها باللطف موجهة نحو آك ،
نظر لوف إلى ألبرت وتصرفاته بينما يبتسم ليتذكر ذاك اليوم الذي ذهب به إلى والديه لأخذ نصيحتهما ،
_بذاك اليوم_
جلس لوف مع والديه وأخبرهم بكل شيء دون أن ينسا أي تفصيل شرح كل شيء دون ملل ،
أخبرهم بمشاعره نحو آك وألبرت وبما يشعر عند النظر لكلاهما وكيف يشعر بالقرب منهما أو لمس أحدهما ،
كان الوالدين يستمعون لطفلهم الصغير بأنظارهم لقد كبر وأصبح يأخذ نصيحتهم بعلاقته الخاصة ،
بعد أن فرغ لوف قلبه من كل شيء لوالديه أمسكت والدته بيده وهي تبتسم لتردف
"أنظر لي طفلي ، القلب شيء معقد للغاية ، والعقل معقد بطريقة مختلفة ، ودائماً كلاهما على خلاف ، وبسبب صراعهما أنت لا تستطيع أتخاذ قرارك ، سأخبرك بشيء واحد ، أبحث عن حبك بأعماقك ، ستجد الجواب بأعماقك وليس لدينا ، نحن هنا دائماً لنستمع إليك ولتخفيف ضغطك ، ولكن لا يمكننا أتخاذ القرار بدلاً منك"
أردفت والدته بأبتسامة وهو تمسك يده وباليد الأخرى تربت على شعره لجعله يشعر بالراحة ، نظر له والده ليردف
"أستمع جيداً ، التفكير المفرط يجعلك تذهب لمسارات لا تريدها ، لا تفكر كثيراً بالأمر ، فقط أبحث بداخلك ، أنظر لكلاهما وأسئل قلبك ، من هو الشخص الذي تكون مرتاح وسعيد بجواره؟ ، من الشخص الذي يجعل عقلك يتوقف عن التفكير بمجرد نظره بعينيك؟ ، عندما تكون بمفردك فقط فكر بمن تريده وأغلق عينيك ثم سترى الذي تحبه حقاً"
أردف السيد يونغ إلى طفله هو لا يريد التدخل بقراره الخاص هو والد وعمله تقديم نصيحة لطفله هذا فقط ،
صمت لوف بعد سماع كلاهما ليومئ ويشكرهم ثم عاد إلى منزله أستلقى بالحديقة على العشب وأغلق عينيه ،
ثم رأه ، رأى الشخص الذي يجعله سعيداً ويرغب بقضاء بقية حياته بجواره لأنه يجعله يشعر بالراحة ،
_بالوقت الحاضر_
أستيقظ لوف من شروده على قبلة تطبع على شفاهه ، نظر إلى ألبرت الذي قبله بدهشه ليبتسم الأخر ويردف
أنت تقرأ
اعدك 18+
General Fictionاعدك ، سأبقى بجوارك إلى الأبد ، لا تنسى وعدك حسناً؟ انا اعتمد عليك ، لا تقلق ، سأكون دائماً بجانبك كلما احتجت إلي فقط نادي بأسمي ستجدني امامك ، ، أين انت؟ ، لقد تركتني!!💔