(كومنت وتصويت لطفاً🍓🥺)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
هل تعرف ما معنى أن يؤمن بِك شخص متردد؟
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~////~~~~////END POV~~~~////~~~~////
لم يعد ألبرت إلى منزل لوف منذ ذاك اليوم لقد مضى أسبوعين بالفعل وهو لم يتصل أو يرسل حتى رسالة ،
لوف لم يجرؤ على أزعاج عمله بعدما علم مدى أهمية القضية بالنسبة إلى ألبرت وكان يجلس قلق طوال اليوم ،
جي وماك كانو يأتون لزيارته كل يومين لتفقده وآك وآلن بالطبع ، وطوال الوقت يكون شارد ولا يتحدث بأي شيء ،
قلق الجميع على لوف هو لم يكن بهذا الحال مسبقاً لم يقلق على أحد لتلك الدرجة ويبقى شارد كل الوقت ،
حتى عندما تركه آك هو كان يبقى غاضباً ولكنه لم يكن بهذا الهدوء المخيف من قبل وهذا ما يقلقهم ،
"لوف أنت بخير؟"
أردف ماك وهو يجلس بجانب لوف ويضع يده على كتفه لأخراجه من شروده ، نظر له لوف ليردف
"لست كذالك ، أنا قلق للغاية بشأن ألبرت وأفتقده ، لا أعلم كيف حاله هناك لم يتصل أو يرسل رسالة هو لم يجيب على رسائلي حتى ومعظم الوقت هاتفه مغلق ، لا أعلم أن كان ينام أو يتناول الطعام جيداً أنا قلق"
أردف لوف بقلق هو لا يخفي الأمر عنهم ولا يخفي قلقه ليس لديه شيء يخجل منه ،
"أذاً مالذي تنتظره؟ ، أذهب وأعتني به هو بمفرده بهذه المحنة كان يجب أن تسانده وليس تجلس قلق هنا"
أردف جي بأنفعال لقد سئم من رؤيته قلق بهذه الطريقة ، تنهد لوف بعمق ثم أردف
"ربما هو مشغول للغاية ولا يريد أن يزعجه أي أحد الأن"
"وربما هو مرهق ويريد فقط من يسانده؟ ، لا تغصبني أذهب لرؤيته"
أردف جي بأنزعاج لا يمكنه أن يقرر بدلاً من ألبرت هو لا يعلم مالذي يدور بعقل الأخر الأن ،
قبل أن ينطق لوف بأي شيء سمعو رنين هاتف جي ليخبرهم بأنه ألبرت ويفتح مكبر الصوت ،
"أجل ألبرت"
أردف جي بينما لوف ينظر إلى هاتف جي بقلق ينتظر سماع صوته للأطمئنان عليه ، سمعو صوت ألبرت المتعب يردف
أنت تقرأ
اعدك 18+
General Fictionاعدك ، سأبقى بجوارك إلى الأبد ، لا تنسى وعدك حسناً؟ انا اعتمد عليك ، لا تقلق ، سأكون دائماً بجانبك كلما احتجت إلي فقط نادي بأسمي ستجدني امامك ، ، أين انت؟ ، لقد تركتني!!💔