(كومنت وتصويت لطفاً🍓🥺)~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
التخلّي علاج ، وإن كان أّوله مُر🦋💆🏻♀️
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~////~~~~////END POV~~~~////~~~~////
كان آك يجلس بكافيه الجامعة بأستراحة الغداء لقد وصل بالأمس ولم يتصل به أحد بعد هو قلق للغاية ،
"مرحباً ، أيمكنني الجلوس معك؟"
رفع آك عينيه ليجد رجل وسيم يبدو بعمره ، اومئ له بهدوء ليجلس الرجل بينما آك يراقب هاتفه بقلق ،
"هل هناك خطب ما؟"
أردف الفتى عند رؤية آك ينظر إلى هاتفه كل ثوانً وبالكاد يأكل شيء ، نظر له آك وقبل أن يتحدث سمع رنين هاتفه ليجيب بسرعة
"اجل امي مالذي حدث مع لوف لقد كنت قلقاً منذ الأمس"
أردف آك عندما أتصلت به والدة لوف هو قلق أن يعترف لوف بالأمر ويدخل السجن بمفرده لحمايته ،
"لا تقلق عزيزي لم يكن لدي الوقت لأخبرك ، لوف عاد منذ الأمس ولا يوجد أي مشكلة لقد تولى الأمر لا تقلق"
اردفت والدة لوف تجعله مطمئن قليلاً الأمر لن ينتهي هنا ولكنه منتهي بالوقت الحالي على الأقل ،
"اووه هذا مريح كنت قلق على لا شيء ، أخبريه أن يكون حذراً وأن حدث شيء ما أتصلي بي وسأعود دراستي ليست أهم منه"
زفر آك أنفاسه براحة وقال هذا لوالدته التي أبتسمت بخفة وهي ترى لوف يلعب مع الأطفال الصغار لتردف
"لا تقلق كل شيء بخير اعتني بنفسك وأنهي دراستك ثم عود إلينا بالرغم من أن ذهابك لم يعجبني ولكن مستقبلك أهم من ذالك"
عض آك شفاهه بخفة بينما يمسد جبينه بخفة هو أيضاً يريد العودة لم يكن يرغب بالذهاب وترك لوف ،
"حسناً أمي انا بالجامعة لنتحدث بوقت لاحق أحبكِ"
أردف آك ثم أغلق الهاتف هو سعيد الأن لأن لوف لم يدخل السجن ، ماذا توقع من رجل ذكي مثل لوف؟
حمحم ذاك الفتى بخفة ليلفت أنتباه آك الذي نسي وجوده تماماً ، نظر له ليتذكره ويردف
"أسف نسيت أنك هنا كنت مشتت للغاية ، بالمناسبة انا آك"
أردف آك بأبتسامة وهو يمد يده لمصافحته لقد أبتسم لكِ لا يعتقد بأنه يزعجه ، بادله المصافحة وهو يردف
أنت تقرأ
اعدك 18+
Ficción Generalاعدك ، سأبقى بجوارك إلى الأبد ، لا تنسى وعدك حسناً؟ انا اعتمد عليك ، لا تقلق ، سأكون دائماً بجانبك كلما احتجت إلي فقط نادي بأسمي ستجدني امامك ، ، أين انت؟ ، لقد تركتني!!💔