" في قبضة العُقربان"
"بِـقلمي: زَهـرَه"
"نَجماتي المُضيئه لاتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات✫"
واضافة لحسابي
Insta : @zr_mh2
wattpad : @ zr_mh2"قراءة ممتعه"
""
:رسمتك ع الضباب الحاضن الشباچ
و تانيت النده و ما لحگت تعبان
گلت شيصير انام و عادي ما رسمك
الضوه ماله خلگ يعبر من الشباچ.
"" "
ريناددفعتت الباب ودخلت ر وكفت باب الغرفه اخذ نفس
رفعت راسي وشفتت هجراء مدنكه راسهه وبالكوه تاخذ النفس وتعصر بكلبهه بشوغهارحت اركض بتاجاهه
رفت راسهه والدموع ماليه وجهه واردفت بصوت موجوع
هجراء: ريناد راح اموت كلبيي ياذينيحضنتهه وامسح دموعهه وحظنت وجهه بكف ايديني واردفت بخوف
ريناد؛ لجج شبيييج شبيج !ماجاوبتني وبس تاخذ النفس بصعوبه
ريناد: اخذيي نفسسعصرت مكان كلهه ي بشوغه
وصرختت بالممهجراء: لججج ريناد كلبيي ياذيني مااكدر اسحب النفس و وبعدد هه اختفه صوتهه وكعت بين ايديه مثل الجثه ماتتحرك
صخرت بوجهه واضرب على خدهه بكف ايدي بهستريهه
ريناد: لجج هجراء كوميي لااا تكسريني كومييعفته وطلعت اركض وكفت بنص الممرر والتفت بدون وعي ادور على احمد.
شفته اجه من بعيد
يمشي ويحجي وي الولد الي سلم عليه بوابة المستشفىانتبهه عليه ركضت بأتجاهه والهج بأسمه
وصلت ويمهه لزمت ايده واجر بي واحجي بسرعه
رينادد: احممدد احمد تعال شوف هجراء ماادري شبيهه ماتصحى تتتتعالل
ترك ايديي وركض قبلي وتبعه صديقهاحمد دخل للغرفه والولد بقى بالباب واكف مادخل صولت يمه ابتعد يسويلي طريق ادخل عبرته ودخلت لجوه
كان ااحمد. بهدوء بدون ميطلع اي صوت يعدل بنومة هجراء ووضم خصلات شعرهه داخل الشال.
خله ايده على مكان النبض ولدقائق ترك ايدهه عبرني وطلع وكف بالبباب كعدتت. يمهه امسد على
كف ايدهه. وصاافنه ورجع دخل لجوه وسد الباب
يفتر بالغرفه ويدور بيهه ڪان مضيعله شغله التفت عليه واردفت
ريناد: احمد
رفع راسه وجاوباحمد: هايابه
رنياد: ليش هجراء مداتصحه؟احمد:مابيهه شيء شوي وتصحه، هذا علاجهه من تجيهه نوبهة المرض لازم تاخذه
ريناد: ليشش يمهه شبيهه شنو من نوبه
صاح بصوتت ناصي
احمد: لجج اششش لااا تعلين صوتج مو زين عليهه
ريناد: بس كُلي وطمني شنو من نوبه
أنت تقرأ
في قبضة العُقربان
Mystery / Thrillerدائِماً علينا أن نَصمُت أمام كُل هذهِ الوحشيه والظُلم الي يَقتل المرء؟لَكِن إن صَمِتنا هل يَصمُت القَلب؟هل يَصمُت العقل؟هل تَموت المَشاعِر؟ أصبحت في حيرةٍ مَع هذا الشَعب الغريب الذي لا يعرِفُ مَعنى الغدر والكلام القاسي وقيمة الأخلاق ولا يَعرِف قيم...