"في قبضة العُقربان"
"بِـقلمي: زَهـرَه"
"نَجماتي المُضيئه لاتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات✫"
واضافة لحسابي @zr_mh2
قراءة مُمُتعه
"" "" "
وفاتك الحزن الوحيد الذي يخدش قلبي
يهزمني، في كل مره، وڪانها
المرة الاولى، مهما بدوت قويا
الا ان هذه الذكره تبعثرني وتجعلني
انهار دائما...!
"" ""
ريناد
دخلت افنان تدك على راسهه وتطلم وتصيح
"جايتك خويه جية الجناز كوم خويه احظني"
ملخت روحهه تملخ ، ووخالو مغطي وجهه بالشماغ ويبجي واخوه امير كاعد يمه يمسح على ضهره ويبجي على حال اخو،
وخالتي اخخ يا خاله
ماكو كلمه توصف حالتهه، تريد تفتح التابوت وامي تمنعهه، وعماتهم شهد وعهد مو اقل من حالهم،
واحمدد صديق طفولته من شدة صداقتهم بينهم شبه
والناس كلهم عبالهم. هُمه اخوان
يكابر علمود ما تنزل دموعه و لڪن كلنه نعرف بأن هو اكثر واحد بينه متأثر، واكف يم الباب ومكتف ادينه و
وعينه على هجراء
بين الصياح والنحيب واللطم
انفتح الباب ودخل جدو ابو امي باب البيت يصيحح
اادييم يجدي كوم تلكاني،
هاي اول مره اجيي وماتتلكاني للشارع،
طلع احمد يجيبه ويسال بي وينه تكك الثاني
ليش ماطلعلي
يمشي على كيف وجدي يبچي ويسأل بي واحمد ساكتت وعاجز عن الجواب.
، وكف يم باب الصاله وشاف تابوته متوسطهه، ذب عكازته
وصاح بويه وليدي كوم ليه ، واجه يمشي بسرعه
كعد يم التابوت مسح ايده عليه ونزل راسه طبع بوسه
عليه ونزل راسه يمهس ويا عبالك كاعد كدامه
ويسمعه واكتافه تهتز،
رفع راسه ليفوك وعيونه مليانات دموعع وصاح ربيي.
موكد فراگه اني ربي .
ومن بعدهه واردف بنعي
"غيرك ماونيت عليه انت الهدمت ضلوعي"
"هذا من اهلنه وحيل جاس ڰلوبنه"
ارتفعتت االاصوات بالبكاء، والصراخ
وخالو مغطي راسه بالشماغ ويبجي
هجراء حاظنه التابوت وصوت البچي يكسر الگلب،
افنان صراخهه يقشعر البدن
افنان: ولككك خويه گوم اكعد ولكك خوويهه
رفعت هجراء راسهه خزرتهه وكالتلهه اشش
:-اششش اخويه نايم لاتكعدينه اشش ميحب الهوسه
هسه ينزعج ويكعد،
نزلت راسهه يم التابوت وهمست بصوت مهضوم
:-والله والله، ماشبعت منك كوم خويه، ماتلوكلك هاي النومه، كوم يله.
بين الصياح والعتب والهوسه اشر عمهم امير للولد على التابوت، وكال شيلو
هوكال مجرد مانطقهه خالتي انهارت، بالبجي وصاحت وين تاخذو، حظنت التابوت وتصيح والله ماتاخذونه،
أنت تقرأ
في قبضة العُقربان
Bí ẩn / Giật gânدائِماً علينا أن نَصمُت أمام كُل هذهِ الوحشيه والظُلم الي يَقتل المرء؟لَكِن إن صَمِتنا هل يَصمُت القَلب؟هل يَصمُت العقل؟هل تَموت المَشاعِر؟ أصبحت في حيرةٍ مَع هذا الشَعب الغريب الذي لا يعرِفُ مَعنى الغدر والكلام القاسي وقيمة الأخلاق ولا يَعرِف قيم...
