الجزء 7🍷

1.1K 24 5
                                    


كتغني بحركات انثوية و تلعب بشعرها و تشالي بيديها بحركات غنج و انوثة، تا انتبهلها الكل و تا صاحبة سحر اللي كانت كاتصور صوراتها فيديو و حطاتها عندها سطوري فالانستا ديالها مع طاغ للقهوى اللي هوما فيها مبينة اللوكال ديالهم

صوتها كان حنين و زوين و مع ديك الاغنية و لهجتها الشمالية و المعاطية و خشيان الهضرة اللي فيها، انتشر الفيديو ديالها فحالا باغيين منها غير حركة و ينبشوها

دوزات المساء مع البنات فالغنا و التفواج، تا عياو و قررو يضربو دويرة بالطموبيل و يمشيو للدار

يلاه تحركو و خرجو من القهوة، قشعات واحد الفيراري فالگري و فيها شي بلايص بالصفر، و زاجها فومي، الشوفة فيها بورشاتها بقات ساااهية فيها حمقاااتها ديك السيارة و تا البنات بقاو كايشوفو فيها و ينغزو بعضهم

-ياااختييي شحال كتحمق ديك الفييراري، سعداات مولاها بيها
سحر: احححح غا شي ضورة بيها ولا بغات تجي الموووت
رقية: الموت ساهلة زعما، اختي ماكراهناهاشي و لكن بلا موت

شدات فيها سحر و طبطبات عليها
سحر: غير هضرت و صافي ماشي بصح

تبسماتلها رقية ابتسامة حزينة اول ماتفكرات داكشي اللي عاشتو و الموت اللي وصلاتلها

وصلو لسيارتهم، ركبو و هي دور دور و تشوف فديك الفيراري اللي تحركات بعدما تحركو هوما و سلكات الطريق اللي سلكوها

فالطريق بداو كايحماقو بالتصاور و الفيديوهات و الاغاني و الضحك
البنت اللي كاتصوگ زااادت فالسرعة و رقية حلات الشرجم من جيهتها و خرجات بنص جسدها تا طير الريح شعرها براحته كان كايذاعب بشرتها و خصلاتها الناعمة و هي كتصرخ بمرح و بقوة و الطموبيل كاتلعب بيهم فالطريييق، دمعو عينيها بقوة الضحك و الريح اللي كايضرب فيها، تا سمعو صوت كلاكصوون قوي، دارت شافت وراهم و هي تلمح ديك الفيراري كاتكلاكصوني عليهم و تسني فيهم

شافت فالبنت اللي كاتصوگ بدات كاتخفف سرعتها تا حبسات فالجنب و البنات كايطلبو منها باش تاخذ حذرها
تا قرب مول ديك الطموبيل ناحيتهم و تحرك مباشرة للجهة فين راكبة رقية حل عليها الباب و هو مخنزر، غير علات فيه راسها و شافتو، عقدات حواجبها و تمتمات بغضب

رقية: انت شنووو كتعمل هنااايا، تابعني ولااا
ناصر: (عاقد فيها حواجبه) نزلي نوصلك لداركم
رقية: (شافت فختها اللي بقات غير كاتشوف و دور فعينيها و تا البنات خرجو فيه عينيهم، حيت لا هو و لا طموبيلته كايحمقو) واش انا شكيت علييك؟ راني مع البنات و ها حنا ماشين فحالنا

ناصر: (جرها من ذراعها تا خرجها من ديك الطموبيل بقبضة يده حرقها تا غوتات و قربهاليه تا تخبطات فيه بجسدها و تقابلو عيونهم بنظرات شرسة) غاتمشيي معااايا، نتوما غاديين كاتلعبو فالطريق، هادوو لا بغاو يمووتو يمووتو و لكن انتييي، مزال مغاتموووتي (قربلها اكثر انفاسه تخالطو مع ديالها) ماعنديش روحك رخيصة لهاد الدرجة أرْقية

محني الزين [كاملة]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن