أغصان متشعبة

33 5 26
                                    

السلام عليكم أهل الرواية المسكونة .

فصل جديد من سلسة القصص المتفرعة أو المختلفة لهيك كتبت أغصان متفرعة (أقصد بيها الأجزاء المختلفة وكذا)
+
هذا الفصل من القصة سيكون فيه جزء شكر خاص لصاحبة غلاف الفصل
أحب اشكرها لمنحي هذه الصورة
من صنع يديها النحيلتين💗💗 .
وأحب أشكر بقية الأصدقاء الذين يعاونوني علي إكمال هذا  العمل .

يا جماعة الي هيسأل كيف راح أشكرها هذا لو حد سأل أصلا

، هذه الصديقة لها دور أحد الشخصيات الأبطال وهو (إيريا)
ايوا البطل ، وبالنسبة للشكر فشكري عبارة عن ترميغ وتطحين كرامة أم البطل
فتابعو الأحداث لتعرفوا كيف يكون الشكر من وجهة نظري.

❇️بسم الله نبدأ وعلي الله نتوكل ❇️





























































       

   

            (الخال اللطيف)

«إيريا يستغيث»

"أهلا بك في منزلي الغابة المظلمة

(إيريا):"ها!؟......."

(ميميان):"أقول أهلا بك في منزلي ."

(إيريا):"هاااا؟!...."

(ميميان)مشيرا لهانز بالقدوم لرؤية إيريا :" تعال لرؤيته يبدو أنه فقد عقله آخيرا."

(هانز)وهو يركض بسرعة باتجاه إيريا :"سيدي الصغير !!"
"هل أنت بخير؟!"

(إيريا):" هااااااااااااااعع!⁦(⁠╬⁠⁽⁠⁽⁠ ⁠⁰⁠ ⁠⁾⁠⁾⁠ ⁠Д⁠ ⁠⁽⁠⁽⁠ ⁠⁰⁠ ⁠⁾⁠⁾⁠)⁩

(هانز)واضعا يديه علي أذنيه
:"سيدي لا تصرخ ! إهدأ رجاءا يوجد مريض آخر غيرك معنا ."

— أوقف إيريا صراخه الغاضب ونظر ناحية المستلقي  علي سريرٍ بجانبه ورأي نفس الفتي  الذي كان محبوسا معه في الغرفة المظلمة وتذكر كيف كانت عيناه البندقية تلمع في الظلام بطريقة غريبة ، سرح في آخر ذكري كانت معه ، لم يدم سرحانه طويلا و
وقطب وجهه حينما تذكر الجدة.
نظر إيريا بغضب ناحية الشاب الذي فتح عينه من النظرات الحارقة التي ينظر بها إيريا  تجاهه.

(ميميان):"لقد استيقظ قبلك ."

-نظر إيريا للاتجاه الآخر  ولم ينبذ
بحرف واحد حتي غفي  .
أما بالنسبة للشاب فقد زاد توتره
بسبب ميميان ونظراته.

(ميميان):"لما كل هذا التوتر؟ ارتح يا بني فأنت في منزلك."

(الشاب):"شكرا لك"

(ميميان):"لا داعي للشكر فأنت في مقام ابني بالضبط."

(الشاب) بتعجب :"هل ؟ هل هذا ابنك؟!؛"

The hero will not return❄️👑 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن