⛈️الفصل السابع و الاربعون ⛈️

143 7 5
                                    

عثيم : ذهبت للمرحاض .

هيلدي : لكن أنا لا اشعر بطاقتها مثل ما حدث الأسبوع الفائت.

إيريس : لانها كانت نائمة او في سبات لا اعلم اي تشبيه يدل على الذي حدث .

اسموديوس : ماذا عن الان هل تشعرين بطاقتها او سحرها ؟

هيلدي : لا آخر ظهور بطاقتها كان هنا .

لينظر الكل لبعضهم .

لينهضوا جميعا .

ليجرون بسرعة كبيرة يبحثون عنها.

💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥
عند سيفاك بعد اليوم الذي قابل فيه ديالا اصبح يريد رويتها او لمحها فقط لا يعرف لماذا .

ليخرج و يتمشى لوحدة لانه وحيد و هو يسير بالقرب من المسرح المهجور لينظر للمسرح بحنين لا يعرف لماذا و قلب ينبض بعنف ليقرر الدخول ليدخل و يذهب إلى مكان المسرح الذي يوجد به العائلة ليراها و كانه عادت له روحة التى سلبت منه منذ ان قابلها و ينظر لها و لا يرى غيرها هيا لا يعرف سبب انجذابه لها .

ليبدا إيريس بالغناء لكنه لم يلقى بالا له لانه غير مهتم إلا بها هيا لا غير و يرى نظرة إيريس و نظراتها هيا إلى إيريس الذي اعتبره عدوه و يريد التخلص منه باي طريقة حتى لو كانت قتله .

و عنما انتهى إيريس و ذهبت هيا للمرحاض تبعها منذ ان خرجت .

ليسير خلفها دون ان يصدر اي صوت لكن عندما راها غير قادرة على السير بشكل صحيح جرى بأقصى سرعة لها ليمسكها قبل ان تسقط بالأرض ليلحق بها و يحملها .

لينظر لها  ليراها نائمة او مغمى عليها هو لا يعرف لكن يريد حفظ كل تفصيلة بها ليرى ما ترتديه لينزع الجاكت الخاص به و يغطيها و يخرج من المكان و يركب سيارته .
( بمعنى اصح لقد اختطفها )

ليركب السيارة و يضعها في حضنه و قاد بأسرع سرعة إلى منزله .

✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨

اما عند العائلة فقد تفرقوا  للبحث عنها .

لينادوا بصوت عالي عليها و يبحثون بكل مكان و شبر لكن لا وجود لها .

اسموديوس : لا وجود لأثر لها .

ليمسك إيريس به من ملابسه : استخدم سحرك لايجادها .

عثيم بقلق : لا وجود لأي اثر لها حاولت .

لينظر له الجميع بصدمة .

زين بصدمة : ماذا هل انت ساحر ايضا ؟

عثيم باستغراب : أنا لا .

جاد : اذن ماذا ؟

عثيم : أنا هجين .

بشير : وضح اكثر .

عثيم : دمائي مختلطة بشرية و دماء الذئاب لهذا حاسة الشم قوية لدي .

ادم بشك : ماذا عنك انت يا إيريس ؟

لهيب الماسه السوداء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن