عثيم : ذهبت للمرحاض .
هيلدي : لكن أنا لا اشعر بطاقتها مثل ما حدث الأسبوع الفائت.
إيريس : لانها كانت نائمة او في سبات لا اعلم اي تشبيه يدل على الذي حدث .
اسموديوس : ماذا عن الان هل تشعرين بطاقتها او سحرها ؟
هيلدي : لا آخر ظهور بطاقتها كان هنا .
لينظر الكل لبعضهم .
لينهضوا جميعا .
ليجرون بسرعة كبيرة يبحثون عنها.
💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥
عند سيفاك بعد اليوم الذي قابل فيه ديالا اصبح يريد رويتها او لمحها فقط لا يعرف لماذا .ليخرج و يتمشى لوحدة لانه وحيد و هو يسير بالقرب من المسرح المهجور لينظر للمسرح بحنين لا يعرف لماذا و قلب ينبض بعنف ليقرر الدخول ليدخل و يذهب إلى مكان المسرح الذي يوجد به العائلة ليراها و كانه عادت له روحة التى سلبت منه منذ ان قابلها و ينظر لها و لا يرى غيرها هيا لا يعرف سبب انجذابه لها .
ليبدا إيريس بالغناء لكنه لم يلقى بالا له لانه غير مهتم إلا بها هيا لا غير و يرى نظرة إيريس و نظراتها هيا إلى إيريس الذي اعتبره عدوه و يريد التخلص منه باي طريقة حتى لو كانت قتله .
و عنما انتهى إيريس و ذهبت هيا للمرحاض تبعها منذ ان خرجت .
ليسير خلفها دون ان يصدر اي صوت لكن عندما راها غير قادرة على السير بشكل صحيح جرى بأقصى سرعة لها ليمسكها قبل ان تسقط بالأرض ليلحق بها و يحملها .
لينظر لها ليراها نائمة او مغمى عليها هو لا يعرف لكن يريد حفظ كل تفصيلة بها ليرى ما ترتديه لينزع الجاكت الخاص به و يغطيها و يخرج من المكان و يركب سيارته .
( بمعنى اصح لقد اختطفها )ليركب السيارة و يضعها في حضنه و قاد بأسرع سرعة إلى منزله .
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
اما عند العائلة فقد تفرقوا للبحث عنها .
لينادوا بصوت عالي عليها و يبحثون بكل مكان و شبر لكن لا وجود لها .
اسموديوس : لا وجود لأثر لها .
ليمسك إيريس به من ملابسه : استخدم سحرك لايجادها .
عثيم بقلق : لا وجود لأي اثر لها حاولت .
لينظر له الجميع بصدمة .
زين بصدمة : ماذا هل انت ساحر ايضا ؟
عثيم باستغراب : أنا لا .
جاد : اذن ماذا ؟
عثيم : أنا هجين .
بشير : وضح اكثر .
عثيم : دمائي مختلطة بشرية و دماء الذئاب لهذا حاسة الشم قوية لدي .
ادم بشك : ماذا عنك انت يا إيريس ؟
أنت تقرأ
لهيب الماسه السوداء
Mystery / Thrillerماسه بنت ذكيه جدا و جميله ورثة جمالها من والديها ولكن غامضة لابعد الحدود سوا كانت مع اهلها او اصدقائها او مع الغريب . ليأتي يوم يغير فيه مصير ماستنا 💎 ويقلبها من حالها ياترا هل ستتغير ماستنا ام لا هذا ما سنقراها في روايتنا