الأخير....
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ديار: إني حامل
من حجت هيج رفعت عيني عليها مبتسمة وفرحانه رماح يباوع عليها و أباذر بحضنه عاقد حواجبه ترك الخاشوكه من يده وكام وكف انطاني الطفل وراح تقرب منها ولزمها من يدها وحجه..
رماح: شنو حامل أنتِ مو تأخذين مانع
ديار: لا مأخذ مانع أنت ماكلتلي أخذي مانع.
بقيت صافنه عليهم وهما يحجون بخصوصياتهم كدامي حسيت على نفسي وكمت طلعت من المطبخ وبيدي بذوري ورحت لغرفتي وعفتهم يتناقشون كعدته على التخت وانطيت ألعاب يلتهي بيهم ونمت يمه أفكر واحس تضايقت حيل من حمل ديار ماعرف احس راح يجي يوم مكانتي تقل عند رماح ويلتهي بأطفاله بقيت صافنه أفكر والطفل يناغي وحده ويلعب شوي ودخل رماح باوعت عليه عصبي وجهه أحمر دمه يفور كمت اقترب منه وحجيت..
ترف: شبيك
رماح: مابيه بعدي عني اريد أولي عندي شغل..
وخرني عنه وراح يبدل ملابسه بقيت اباوع عليه كمل وطلع من طلع اجت ديار اخذت أبنها تبجي وعصبيه هم كعدت اتنهد بتعب من هل البيت الي مابي غير المشاكل نزلت لجوا نظفت المطبخ وغسلت المواعين نظفت الطابق الجوا وغسلت ملابس رماح وحضرت ملابس الداوم لان باجر داوم بالمدرسة ورجعت لغرفتي اقرأ صارت ساعة ب٤ العصر خابرت على رماح مارد عليه رفضني هوا عصبي من ديار إني ليش يرفضني ماعرف تركته على راحته ورجعت لكتب مالتي اغرك نفسي بالدراسة المن صاح الأذان رحت صليت ونزلت اجهز العشا انتظر رماح يرجع يتعشه وياي ديار معتكفه بغرفتها كعدت بالصالة على القنفة أتصفح بالتليفون برنامج الانستغرام داباوع بالمنشورات طلع كدامي فيديو جذبتني الموسيقية
بقيت اشاهد الكلام كان يخص رواية دخلت على الحساب البنت كانت كاتبة روايات كاتبة بحسابها المتمردة والاعراج عجبني العنوان رحت ابحث عن القصة حتى اقرأها دزيت رسالة لصاحبة الحساب كتلها وين اكدر اقرأ القصة ومسحت الرسالة حتى مايشوفها رماح رجعت اتصلت بي جاوبني..رماح: ها بويه رايده شيء
ترف: وين أنت منتظرتك على العشا
رماح: اتعشي اني يم جماعة ساعة واجي.
كتله تمام وسديت الاتصال حسيت نفسي جوعانه لان ماتغديت بسبب أخبار ديار وكت الغدا رحت رتبت العشا لانفسي وكعدت بالمطبخ أكل واتصفح بالتليفون بهل الأثناء اجاني رد من البنت الكاتبة جاوبها..
الكاتبة: تطبيق الواتباد يروحي
صفنت شنو هذا تطبيق الواتباد رجعت كتلها ماعرف بي ممكن تشرحيلي شنو هذا التطبيق فعلاً البنت جانت حبابه حجتلي عن تطبيق وكالت هوا تطبيق روايات بكل لغات العالم دزتلي شكل التطبيق ورحت نزلت بتليفوني طلب مني تسجيل وانطاني خيارات الربط فيسبوك لو كوكل سجلته على حساب الكوكل
فتح صدك ورحت اتصفح بي فعلاً كل روايات رجعت الكاتبة اطلب اسم القصة الي صار عندي فضول اقرأها الكاتبة جانت متعاونه وياي ودزتلي رابط كالت بس دخلين عليه تفتح القصة فعلاً دست على رابط فتحت بقيت اقرأ بيها ونسيت العشا وجان سرد الكاتبة كولش حلو يجذب القراء وبنفس الوقت مفردات سلسة وبسيطة والقصة احداثها مشوقه
جان بداية القصة هي البطلة تشتغل عند عائلة عندهم سلطة بمدينة معينة والإبن الأكبر يكون سليل
العائلة (بمعنى شيخهم ) بس هذا الرجل عنيد ويحب بنت و الام متسلطة ماتريده يرتبط بيها فأ الأم راحت حجت وياه البنت لأنها صاحبة سمعة موزينة بسبب كلام الأم انتحرت حبيبته هوا انتقام من أمه راح اغتصب البنت الي تشتغل عندهم لأنها تكون مميزة عند أمه وهي مربيتها من نعومة أظافرها البطلة اعتزلت الحياة وتركت الدراسة بعد ماجانت ضحكتها تملأ القصر وره فترة طلعت البنت حامل منه و هوا رفض انو يتزوجها الأم تطمعت بالطفل وهددتها اذا تريد طفل تتخلى عن حياتها تبقى هنا تحت سلطتهم البنت وافقت علمود أبنها ماتكدر تركه
بقت تنفذ أوامر الأم وبطنها بلشت تكبر حتى تمنعها من طلعه حتى تمنع زيارتها لدكتورة بعد تسعة أشهر
طلبت من أمه البنت الي هي رئيسة الخدم عندهم تأخذها لدكتورة وطبعاً يكون كل شيء بالسر حتى ماينفضح سر ابنها وتتلطخ سمعة السليل (الشيخ)
الدكتورة رفضت توليدها بعملية قيصرية بسبب سوء حالتها وهي ماعندها اي توسع ولادي فأ الأم سلطتها قوية فأ اجت وكالتها روحيله حتى يلمسج ويساعدج على الولادة الطبيعية وطبعاً الكاتبة جانت شارحة التفاصيل والسبب إلي خلاها تطلب منها هل شيء
من وصلت هل مشهد شهكت بصدمة واحترك دمي
الأم متسلطة والإبن ارعن كلب اغتصبها وشمرها
بهل الأثناء دخل رماح رفعت عيني عليه وبيدي التليفون والعشا نسيت أمره..
أنت تقرأ
إتهام ترف
Romanceضائعة بين الخوف والغربة أحساس لا يوصف بكلمات عميقة لأنه اعمق بكثير لذلك نلتزم الصمت وذرف الدموع وحده هو يكفي عن الكلام.. قصتنا اليوم مختلفة ورسالة إلى كل طالبة وإلى كل فتاة تجد نفسها في دوامة لا تعرف كيف تتخلص منها ضعوا سماعاتكم وقموا بتشغيل موسيق...