« ما خَلف الظَلام »
« بقلم: نور سمير »
« ارجو التصويت والتعليق ومُتابعة الحساب »
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
وگعت الورقة من ايدي وعيوني متشخصة ؏ مفتاح السيارة وسوارها الي واگعين ؏ الأرض،
تقربوا شهاب وصُهيب قروا الورقة وانخبصوا راحوا للكامرات مالت الگراج شافوهن متوقفات،
باوعتلهُم بعيون حمُر وگلتأيڤين : ــ امشوا اندل مكانها.!
رمقوني بنظرات مُستغربة واني گلت بأستعجال
أيڤين : ــ يله وقت ماكو.!
صعدنة بالسيارة واني صعدت بدال صُهيب اسوق بسرعة جنونية
صُهيب : ــ بس فهميني وين تندلين مكانها.؟
باوعتله ورجعت اباوع للطريق واحچي
أيڤين : ــ بعدين افهمكُم، جايبين أسلحة.؟
فتح الچكمچة طلع سلاحين وگال
صُهيب : ــ هذا سلاحي وسلاح شهاب.
اخذت سلاح حطيتة بخُصري وگلت
أيڤين : ــ شهاب انتَ تبقى بالسيارة راح اصفها بعيد عن المكان الي راح ندخُلة واني وصُهيب ندخُللهُم.
هز راسة وگال بعصبية
شهاب : ــ لااا اريد اطب اشعل ابهاتهم
باوعلي صُهيب وگال بعگدة حاجب
: ــ انه وشهاب ندخل وانتِ تبقين هنا.
رفعت حواجبي وگلت
أيڤين : ــ الخُطة كُلها يمي لتخربوها
شهاب : ــ وشني الخطة.؟
حچيتها بأستعجال
أيڤين : ــ شهاب تبقى بالسيارة الي راح نصفها بمكان بعيد وتلفونك يبقى بأيدك واني وصُهيب راح ندخُل نرمي عليهُم ونلهيهُم وبعدها اطلع رند ادزها الك وراح اخُذ تلفوني ويايَ واضمة بالحذاء حتى محد ينتبلها واذا شردنة رند ولزمونة اني وصُهيب انتَ وصل رند وبعدها خابر الشُرطة او أي شخص تمام.؟ بس دير بالك تاخُذها للبيت
أنت تقرأ
ما خَلف الظَلام
Actionظَلام، أطرافي المُتجمدة صاحبة اللون الأزرق، أظافري التي تهالڪت مِن تأڪُلها، عيناي الذابلة، ڪدمات جَسدي الزرقاء التي تَظهر بِلا سبب، تنفُسي المُضطرب، ألم مَعدتي المُفاجئ والذي لا يُغادرني، فرقعات ظَهري، قدمي المُرتعشة، أزدراء ريقي، حلقي الجاف، ابت...